عمل رجل وحبيبته ينتميان إلى حركة 'السترات الصفراء' بالمثل الشهير 'خير البر عاجله'، وتزوجا أمام الملأ، خلال الاحتجاجات القوية التي شهدتها عدة مدن فرنسية، السبت الماضي.
وقال موقع 'إر تي إل' الفرنسي إن احتجاجات أصحاب السترات الصفراء في بلدية تارب الفرنسية، السبت الماضي، شهدت زواج حبيبين أمام المحتجين، الذين فاق عددهم 200.
والتقى الحبيبان لأول مرة قبل أربعة أسابيع فقط، قبل أن يقررا معا تتويج علاقتهما بدخول القفص الذهبي، غير آبهين بالاحتجاجات التي تشهدها بلادهما.
وذكر المصدر أن الشاب الملقب بـ'شوشون' طلب بطريقة رومانسية أمام الملأ الزواج من حبيبته 'كوكو بيل أوي'، بطرحه السؤال الشهير 'هل تقبلين الزواج بي'، فكان جوابها ومن دون تردد 'نعم أقبل'. وقوبلت الموافقة بتصفيقات حارة ممن حضروا هذا المشهد، متمنين لهم حياة سعيدة.
عمل رجل وحبيبته ينتميان إلى حركة 'السترات الصفراء' بالمثل الشهير 'خير البر عاجله'، وتزوجا أمام الملأ، خلال الاحتجاجات القوية التي شهدتها عدة مدن فرنسية، السبت الماضي.
وقال موقع 'إر تي إل' الفرنسي إن احتجاجات أصحاب السترات الصفراء في بلدية تارب الفرنسية، السبت الماضي، شهدت زواج حبيبين أمام المحتجين، الذين فاق عددهم 200.
والتقى الحبيبان لأول مرة قبل أربعة أسابيع فقط، قبل أن يقررا معا تتويج علاقتهما بدخول القفص الذهبي، غير آبهين بالاحتجاجات التي تشهدها بلادهما.
وذكر المصدر أن الشاب الملقب بـ'شوشون' طلب بطريقة رومانسية أمام الملأ الزواج من حبيبته 'كوكو بيل أوي'، بطرحه السؤال الشهير 'هل تقبلين الزواج بي'، فكان جوابها ومن دون تردد 'نعم أقبل'. وقوبلت الموافقة بتصفيقات حارة ممن حضروا هذا المشهد، متمنين لهم حياة سعيدة.
عمل رجل وحبيبته ينتميان إلى حركة 'السترات الصفراء' بالمثل الشهير 'خير البر عاجله'، وتزوجا أمام الملأ، خلال الاحتجاجات القوية التي شهدتها عدة مدن فرنسية، السبت الماضي.
وقال موقع 'إر تي إل' الفرنسي إن احتجاجات أصحاب السترات الصفراء في بلدية تارب الفرنسية، السبت الماضي، شهدت زواج حبيبين أمام المحتجين، الذين فاق عددهم 200.
والتقى الحبيبان لأول مرة قبل أربعة أسابيع فقط، قبل أن يقررا معا تتويج علاقتهما بدخول القفص الذهبي، غير آبهين بالاحتجاجات التي تشهدها بلادهما.
وذكر المصدر أن الشاب الملقب بـ'شوشون' طلب بطريقة رومانسية أمام الملأ الزواج من حبيبته 'كوكو بيل أوي'، بطرحه السؤال الشهير 'هل تقبلين الزواج بي'، فكان جوابها ومن دون تردد 'نعم أقبل'. وقوبلت الموافقة بتصفيقات حارة ممن حضروا هذا المشهد، متمنين لهم حياة سعيدة.
التعليقات