فككت الشرطة المغربية، خلية إرهابية موالية لتنظيم داعش ، تتكون من 3 أفراد، وينشطون بمدينة القنيطرة قرب العاصمة الرباط.
وذكر بيان لوزارة الداخلية المغربية أن أعمار الأفراد الموقوفين تتراوح بين 21 و31 سنة.
وأفادت التحريات الأولية، بحسب البيان، أن المشتبه فيهم كانوا يشيدون بالأعمال الإرهابية لـ'داعش'، ويحرضون على ارتكاب أعمال إرهابية بالمملكة.
ووفق المصدر نفسه، فقد حاول أحد الموقوفين الالتحاق بداعش في سوريا والعراق أو غرب أفريقيا، قبل التفكير بالقيام بعملية إرهابية بالمغرب بتنسيق مع بقية أفراد الخلية.
وأكدت التحريات أن الموقوف كان على اتصال دائم مع شخصين متطرفين آخرين، تم إيقافهما قبل نحو شهرين بمدينة آيت ملول في 9 نوفمبر الماضي، وكان متهما بالتحضير للقيام بعمليات إرهابية في البلاد.
فككت الشرطة المغربية، خلية إرهابية موالية لتنظيم داعش ، تتكون من 3 أفراد، وينشطون بمدينة القنيطرة قرب العاصمة الرباط.
وذكر بيان لوزارة الداخلية المغربية أن أعمار الأفراد الموقوفين تتراوح بين 21 و31 سنة.
وأفادت التحريات الأولية، بحسب البيان، أن المشتبه فيهم كانوا يشيدون بالأعمال الإرهابية لـ'داعش'، ويحرضون على ارتكاب أعمال إرهابية بالمملكة.
ووفق المصدر نفسه، فقد حاول أحد الموقوفين الالتحاق بداعش في سوريا والعراق أو غرب أفريقيا، قبل التفكير بالقيام بعملية إرهابية بالمغرب بتنسيق مع بقية أفراد الخلية.
وأكدت التحريات أن الموقوف كان على اتصال دائم مع شخصين متطرفين آخرين، تم إيقافهما قبل نحو شهرين بمدينة آيت ملول في 9 نوفمبر الماضي، وكان متهما بالتحضير للقيام بعمليات إرهابية في البلاد.
فككت الشرطة المغربية، خلية إرهابية موالية لتنظيم داعش ، تتكون من 3 أفراد، وينشطون بمدينة القنيطرة قرب العاصمة الرباط.
وذكر بيان لوزارة الداخلية المغربية أن أعمار الأفراد الموقوفين تتراوح بين 21 و31 سنة.
وأفادت التحريات الأولية، بحسب البيان، أن المشتبه فيهم كانوا يشيدون بالأعمال الإرهابية لـ'داعش'، ويحرضون على ارتكاب أعمال إرهابية بالمملكة.
ووفق المصدر نفسه، فقد حاول أحد الموقوفين الالتحاق بداعش في سوريا والعراق أو غرب أفريقيا، قبل التفكير بالقيام بعملية إرهابية بالمغرب بتنسيق مع بقية أفراد الخلية.
وأكدت التحريات أن الموقوف كان على اتصال دائم مع شخصين متطرفين آخرين، تم إيقافهما قبل نحو شهرين بمدينة آيت ملول في 9 نوفمبر الماضي، وكان متهما بالتحضير للقيام بعمليات إرهابية في البلاد.
التعليقات