في واحدة من جرائم القتل الخبيثة، أقدم رجل صيني على قَتْل زوجته لكنه لم يهدف للخلاص منها وحسب بل والتربح بملايين طائلة من وراء جثتها، هكذا خطط ونفذ ثم أبلغ عن وفاتها غرقاً في حمام السباحة لكن خطته لم تكتمل.
وتفصيلاً، فقد اشترى الصيني تشانغ ييفان بوليصة تأمين على زوجته بقيمة 5 ملايين دولار، ثم أغراها للذهاب لرحلة في جزيرة بوكيت السياحية بتايلاند، وهناك ألقى بها في حمام السباحة ثم أبلغ عن وفاة الضحية.
الغريب في الأمر أن المجرم نسي أن زوجته تجيد السباحة، وهو ما أثار الشك لدى عائلتها التي اتهمته رسمياً بالجريمة، وبالفعل كشف البحث الجنائي تعرضها لكدمات وهو ما عزز الاتهام.
وعلى الفور تم اعتقاله من قبل الشرطة التايلاندية، فيما تأمل عائلة الضحية بترحيله للصين لمواجهة الإعدام، خاصة بعد اعترافه بالجريمة لأنه لم يرد العيش مع زوجته بعد الآن ، كما عثر أقاربها على 18 بوليصة تأمين على الحياة في منزل القاتل.
في واحدة من جرائم القتل الخبيثة، أقدم رجل صيني على قَتْل زوجته لكنه لم يهدف للخلاص منها وحسب بل والتربح بملايين طائلة من وراء جثتها، هكذا خطط ونفذ ثم أبلغ عن وفاتها غرقاً في حمام السباحة لكن خطته لم تكتمل.
وتفصيلاً، فقد اشترى الصيني تشانغ ييفان بوليصة تأمين على زوجته بقيمة 5 ملايين دولار، ثم أغراها للذهاب لرحلة في جزيرة بوكيت السياحية بتايلاند، وهناك ألقى بها في حمام السباحة ثم أبلغ عن وفاة الضحية.
الغريب في الأمر أن المجرم نسي أن زوجته تجيد السباحة، وهو ما أثار الشك لدى عائلتها التي اتهمته رسمياً بالجريمة، وبالفعل كشف البحث الجنائي تعرضها لكدمات وهو ما عزز الاتهام.
وعلى الفور تم اعتقاله من قبل الشرطة التايلاندية، فيما تأمل عائلة الضحية بترحيله للصين لمواجهة الإعدام، خاصة بعد اعترافه بالجريمة لأنه لم يرد العيش مع زوجته بعد الآن ، كما عثر أقاربها على 18 بوليصة تأمين على الحياة في منزل القاتل.
في واحدة من جرائم القتل الخبيثة، أقدم رجل صيني على قَتْل زوجته لكنه لم يهدف للخلاص منها وحسب بل والتربح بملايين طائلة من وراء جثتها، هكذا خطط ونفذ ثم أبلغ عن وفاتها غرقاً في حمام السباحة لكن خطته لم تكتمل.
وتفصيلاً، فقد اشترى الصيني تشانغ ييفان بوليصة تأمين على زوجته بقيمة 5 ملايين دولار، ثم أغراها للذهاب لرحلة في جزيرة بوكيت السياحية بتايلاند، وهناك ألقى بها في حمام السباحة ثم أبلغ عن وفاة الضحية.
الغريب في الأمر أن المجرم نسي أن زوجته تجيد السباحة، وهو ما أثار الشك لدى عائلتها التي اتهمته رسمياً بالجريمة، وبالفعل كشف البحث الجنائي تعرضها لكدمات وهو ما عزز الاتهام.
وعلى الفور تم اعتقاله من قبل الشرطة التايلاندية، فيما تأمل عائلة الضحية بترحيله للصين لمواجهة الإعدام، خاصة بعد اعترافه بالجريمة لأنه لم يرد العيش مع زوجته بعد الآن ، كما عثر أقاربها على 18 بوليصة تأمين على الحياة في منزل القاتل.
التعليقات