أقامت جمعية الدراسات والبحوث الإسلامية مساء اليوم السبت حفل تأبين لفقيد الأمّة الدكتور إسحاق الفرحان في مقرها بجبل اللويبدة لاستذكار مآثر وإنجازات الراحل الكبير التي تركت بصمة واضحة في خدمة الأردن وفلسطين والقدس.
وشارك في الحفل عدد من الشخصيات الوطنية والحزبية والشعبية وعلى رأسها رئيس الوزراء عمر الرزاز، ووزير الأوقاف الدكتور عبدالفتاح أبو البصل، ورئيس جمعية الدراسات الحاج حمدي الطباع.
كما شارك في الحفل كلٌ من رئيس مجلس النواب الأسبق الدكتور عبداللطيف عربيات والمؤرخ والأديب الدكتور رؤوف أبو جابر، والباحثة الأكاديمية الدكتورة عيدة المطلق، وألقوا كلمات على هامش الحفل تستذكر مناقب الفقيد وبصماته الكبيرة التي أسهمت في إثراء الأردن على الصعيد الأكاديمي والتعليمي والحزبي والسياسي.
وعن آل الفقيد ألقى المهندس أحمد إسحق الفرحان كلمة العائلة حيث عبر عن الشكر والامتنان لكل من حضر حفل التأبين مؤكدًا أن ما تركه الراحل الكبير من آثار طيبة سيبقى كعلمٍ ينتفع به ويرتقي بالأردن وأهله الطيبين.
يذكر أن الدكتور إسحق أحمد فرحان رحمه الله شغل منصب وزير التربية والعليم ووزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية بين عامي 1970 م، و1973م.
كما ترأس الجامعة الأردنية بين عامي 1976م، و1978، وترأس جمعية الدراسات والبحوث الإسلامية منذ عام 1977م وحتى عام 2018م.
وفي الجانب الأكاديمي عمل الفرحان أستاذا للتربية في جامعة اليرموك (1978م -1990م)، وترأس جامعة الزرقاء الأهلية خلال الفترة (1994م – 2006م).
كما تولى رئاسة العديد من المؤسسات العلمية والأكاديمية والثقافية والعديد من اللجان العلمية والتربوية والسياسية واللغوية وعلى رأسها ملتقى القدس الثقافي.
كما ساهم الراحل الكبير بترك بصمة واضحة في إعداد وتطوير مناهج المملكة الأردنية الهاشمية، وله العديد من المؤلفات العلمية والتربوية عديدة في كتب ومجلات علمية محكمة.
وتقلد الفرحان عددًا من الأوسمة المحلية بإرادة ملكية منها: (وسام التربية الممتاز) و(وسام الاستقلال الأردني من الدرجة الأولى) و(وسام وشهادة ملكية بعضوية مؤسسة آل البيت للفكر الإسلامي).
أقامت جمعية الدراسات والبحوث الإسلامية مساء اليوم السبت حفل تأبين لفقيد الأمّة الدكتور إسحاق الفرحان في مقرها بجبل اللويبدة لاستذكار مآثر وإنجازات الراحل الكبير التي تركت بصمة واضحة في خدمة الأردن وفلسطين والقدس.
وشارك في الحفل عدد من الشخصيات الوطنية والحزبية والشعبية وعلى رأسها رئيس الوزراء عمر الرزاز، ووزير الأوقاف الدكتور عبدالفتاح أبو البصل، ورئيس جمعية الدراسات الحاج حمدي الطباع.
كما شارك في الحفل كلٌ من رئيس مجلس النواب الأسبق الدكتور عبداللطيف عربيات والمؤرخ والأديب الدكتور رؤوف أبو جابر، والباحثة الأكاديمية الدكتورة عيدة المطلق، وألقوا كلمات على هامش الحفل تستذكر مناقب الفقيد وبصماته الكبيرة التي أسهمت في إثراء الأردن على الصعيد الأكاديمي والتعليمي والحزبي والسياسي.
وعن آل الفقيد ألقى المهندس أحمد إسحق الفرحان كلمة العائلة حيث عبر عن الشكر والامتنان لكل من حضر حفل التأبين مؤكدًا أن ما تركه الراحل الكبير من آثار طيبة سيبقى كعلمٍ ينتفع به ويرتقي بالأردن وأهله الطيبين.
يذكر أن الدكتور إسحق أحمد فرحان رحمه الله شغل منصب وزير التربية والعليم ووزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية بين عامي 1970 م، و1973م.
كما ترأس الجامعة الأردنية بين عامي 1976م، و1978، وترأس جمعية الدراسات والبحوث الإسلامية منذ عام 1977م وحتى عام 2018م.
وفي الجانب الأكاديمي عمل الفرحان أستاذا للتربية في جامعة اليرموك (1978م -1990م)، وترأس جامعة الزرقاء الأهلية خلال الفترة (1994م – 2006م).
كما تولى رئاسة العديد من المؤسسات العلمية والأكاديمية والثقافية والعديد من اللجان العلمية والتربوية والسياسية واللغوية وعلى رأسها ملتقى القدس الثقافي.
كما ساهم الراحل الكبير بترك بصمة واضحة في إعداد وتطوير مناهج المملكة الأردنية الهاشمية، وله العديد من المؤلفات العلمية والتربوية عديدة في كتب ومجلات علمية محكمة.
وتقلد الفرحان عددًا من الأوسمة المحلية بإرادة ملكية منها: (وسام التربية الممتاز) و(وسام الاستقلال الأردني من الدرجة الأولى) و(وسام وشهادة ملكية بعضوية مؤسسة آل البيت للفكر الإسلامي).
أقامت جمعية الدراسات والبحوث الإسلامية مساء اليوم السبت حفل تأبين لفقيد الأمّة الدكتور إسحاق الفرحان في مقرها بجبل اللويبدة لاستذكار مآثر وإنجازات الراحل الكبير التي تركت بصمة واضحة في خدمة الأردن وفلسطين والقدس.
وشارك في الحفل عدد من الشخصيات الوطنية والحزبية والشعبية وعلى رأسها رئيس الوزراء عمر الرزاز، ووزير الأوقاف الدكتور عبدالفتاح أبو البصل، ورئيس جمعية الدراسات الحاج حمدي الطباع.
كما شارك في الحفل كلٌ من رئيس مجلس النواب الأسبق الدكتور عبداللطيف عربيات والمؤرخ والأديب الدكتور رؤوف أبو جابر، والباحثة الأكاديمية الدكتورة عيدة المطلق، وألقوا كلمات على هامش الحفل تستذكر مناقب الفقيد وبصماته الكبيرة التي أسهمت في إثراء الأردن على الصعيد الأكاديمي والتعليمي والحزبي والسياسي.
وعن آل الفقيد ألقى المهندس أحمد إسحق الفرحان كلمة العائلة حيث عبر عن الشكر والامتنان لكل من حضر حفل التأبين مؤكدًا أن ما تركه الراحل الكبير من آثار طيبة سيبقى كعلمٍ ينتفع به ويرتقي بالأردن وأهله الطيبين.
يذكر أن الدكتور إسحق أحمد فرحان رحمه الله شغل منصب وزير التربية والعليم ووزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية بين عامي 1970 م، و1973م.
كما ترأس الجامعة الأردنية بين عامي 1976م، و1978، وترأس جمعية الدراسات والبحوث الإسلامية منذ عام 1977م وحتى عام 2018م.
وفي الجانب الأكاديمي عمل الفرحان أستاذا للتربية في جامعة اليرموك (1978م -1990م)، وترأس جامعة الزرقاء الأهلية خلال الفترة (1994م – 2006م).
كما تولى رئاسة العديد من المؤسسات العلمية والأكاديمية والثقافية والعديد من اللجان العلمية والتربوية والسياسية واللغوية وعلى رأسها ملتقى القدس الثقافي.
كما ساهم الراحل الكبير بترك بصمة واضحة في إعداد وتطوير مناهج المملكة الأردنية الهاشمية، وله العديد من المؤلفات العلمية والتربوية عديدة في كتب ومجلات علمية محكمة.
وتقلد الفرحان عددًا من الأوسمة المحلية بإرادة ملكية منها: (وسام التربية الممتاز) و(وسام الاستقلال الأردني من الدرجة الأولى) و(وسام وشهادة ملكية بعضوية مؤسسة آل البيت للفكر الإسلامي).
التعليقات