اكد الناطق الرسمي باسم المفوضية السامية لشؤون اللاجئين محمد الحواري ان التكاليف الصحية الخاصة باللاجئين تضاعفت الى اكثر من اربعة اضعاف، ما جعلهم يواجهون صعوبة في العلاج اضافة الى ان الكثير منهم اضطر الى وقف علاج امراض عديدة تصنف بالخطيرة والمزمنة وذلك بسبب الكلفة الباهظة.
من جهته، ناشد ممثل المفوضية في الاردن ستيفانو سيفير المانحين للاستمرار في تمويل البرامج في البلدان المضيفة مثل الأردن على نفس المستوى الذي كانوا عليه في السابق. مضيفا ان هذا الوقت هو الاهم ولم يحن الوقت لفك الارتباط، مؤكدا وجوب دعم سوريا نفسها دون الضغط على الدول المضيفة.
واضاف سيفير كان الدعم الدولي ثابتًا على مدار السنوات القليلة الماضية، لقد توقعنا عامًا غير جيد في 2018، ولكننا الآن نقترب من نهاية العام حيث وصلنا الى الدعم الكافي. بالنسبة لعام 2019، ما زلنا قلقين بعض الشيء، خاصة مع استمرار احتياجات التمويل لإعادة بناء سوريا في النمو. وتابع «يمكننا فقط تشجيع المانحين على المشاركة»، الامر الذي يضعنا امام مسؤولية اخلاقية صعبة توجب علينا مطالبة المانحين بتخصيص اموال لدعم القطاع الصحي، وهذا برنامج من برامج عدة خاصة لمساعدة اللاجئين تجعلني قلقين من تمويل العام المقبل. (الدستور)
اكد الناطق الرسمي باسم المفوضية السامية لشؤون اللاجئين محمد الحواري ان التكاليف الصحية الخاصة باللاجئين تضاعفت الى اكثر من اربعة اضعاف، ما جعلهم يواجهون صعوبة في العلاج اضافة الى ان الكثير منهم اضطر الى وقف علاج امراض عديدة تصنف بالخطيرة والمزمنة وذلك بسبب الكلفة الباهظة.
من جهته، ناشد ممثل المفوضية في الاردن ستيفانو سيفير المانحين للاستمرار في تمويل البرامج في البلدان المضيفة مثل الأردن على نفس المستوى الذي كانوا عليه في السابق. مضيفا ان هذا الوقت هو الاهم ولم يحن الوقت لفك الارتباط، مؤكدا وجوب دعم سوريا نفسها دون الضغط على الدول المضيفة.
واضاف سيفير كان الدعم الدولي ثابتًا على مدار السنوات القليلة الماضية، لقد توقعنا عامًا غير جيد في 2018، ولكننا الآن نقترب من نهاية العام حيث وصلنا الى الدعم الكافي. بالنسبة لعام 2019، ما زلنا قلقين بعض الشيء، خاصة مع استمرار احتياجات التمويل لإعادة بناء سوريا في النمو. وتابع «يمكننا فقط تشجيع المانحين على المشاركة»، الامر الذي يضعنا امام مسؤولية اخلاقية صعبة توجب علينا مطالبة المانحين بتخصيص اموال لدعم القطاع الصحي، وهذا برنامج من برامج عدة خاصة لمساعدة اللاجئين تجعلني قلقين من تمويل العام المقبل. (الدستور)
اكد الناطق الرسمي باسم المفوضية السامية لشؤون اللاجئين محمد الحواري ان التكاليف الصحية الخاصة باللاجئين تضاعفت الى اكثر من اربعة اضعاف، ما جعلهم يواجهون صعوبة في العلاج اضافة الى ان الكثير منهم اضطر الى وقف علاج امراض عديدة تصنف بالخطيرة والمزمنة وذلك بسبب الكلفة الباهظة.
من جهته، ناشد ممثل المفوضية في الاردن ستيفانو سيفير المانحين للاستمرار في تمويل البرامج في البلدان المضيفة مثل الأردن على نفس المستوى الذي كانوا عليه في السابق. مضيفا ان هذا الوقت هو الاهم ولم يحن الوقت لفك الارتباط، مؤكدا وجوب دعم سوريا نفسها دون الضغط على الدول المضيفة.
واضاف سيفير كان الدعم الدولي ثابتًا على مدار السنوات القليلة الماضية، لقد توقعنا عامًا غير جيد في 2018، ولكننا الآن نقترب من نهاية العام حيث وصلنا الى الدعم الكافي. بالنسبة لعام 2019، ما زلنا قلقين بعض الشيء، خاصة مع استمرار احتياجات التمويل لإعادة بناء سوريا في النمو. وتابع «يمكننا فقط تشجيع المانحين على المشاركة»، الامر الذي يضعنا امام مسؤولية اخلاقية صعبة توجب علينا مطالبة المانحين بتخصيص اموال لدعم القطاع الصحي، وهذا برنامج من برامج عدة خاصة لمساعدة اللاجئين تجعلني قلقين من تمويل العام المقبل. (الدستور)
التعليقات
"مفوضية اللاجئين" تؤكد تضاعف التكاليف الصحية للسوريين
التعليقات