أقدمت مراهقة عمرها 15 عاماً، تشعر بالكآبة بسبب وفاة والدها، على الانتحار شنقاً في المكان نفسه الذي أنهى فيه والدها حياته قبل نحو 10 سنوات. وبحسب المعلومات التي كشفتها المحكمة، فقد عثرت مجموعة من الأطفال على ميا بيل، من ألفرتون- ديربيشاير، في غابة بالقرب من منزلها. وتم نقل الفتاة الصغيرة إلى مستشفى كينغ ميل في ساتون آشفيلد بنوتنغهام، ثم نُقلت إلى مركز كوينز الطبي في نوتنغهام، لكنها توفيت في 31 آب من العام الماضي.
إشارة الى أن ميا كانت فتاة سعيدة، إلا أن حياتها انقلبت رأساً على عقب عند انتحار والدها عام 2008، إذ إنها لم تستطع أن تتخطى وفاته وكانت تزور الغابة بانتظام لتكون قريبة منه.
أقدمت مراهقة عمرها 15 عاماً، تشعر بالكآبة بسبب وفاة والدها، على الانتحار شنقاً في المكان نفسه الذي أنهى فيه والدها حياته قبل نحو 10 سنوات. وبحسب المعلومات التي كشفتها المحكمة، فقد عثرت مجموعة من الأطفال على ميا بيل، من ألفرتون- ديربيشاير، في غابة بالقرب من منزلها. وتم نقل الفتاة الصغيرة إلى مستشفى كينغ ميل في ساتون آشفيلد بنوتنغهام، ثم نُقلت إلى مركز كوينز الطبي في نوتنغهام، لكنها توفيت في 31 آب من العام الماضي.
إشارة الى أن ميا كانت فتاة سعيدة، إلا أن حياتها انقلبت رأساً على عقب عند انتحار والدها عام 2008، إذ إنها لم تستطع أن تتخطى وفاته وكانت تزور الغابة بانتظام لتكون قريبة منه.
أقدمت مراهقة عمرها 15 عاماً، تشعر بالكآبة بسبب وفاة والدها، على الانتحار شنقاً في المكان نفسه الذي أنهى فيه والدها حياته قبل نحو 10 سنوات. وبحسب المعلومات التي كشفتها المحكمة، فقد عثرت مجموعة من الأطفال على ميا بيل، من ألفرتون- ديربيشاير، في غابة بالقرب من منزلها. وتم نقل الفتاة الصغيرة إلى مستشفى كينغ ميل في ساتون آشفيلد بنوتنغهام، ثم نُقلت إلى مركز كوينز الطبي في نوتنغهام، لكنها توفيت في 31 آب من العام الماضي.
إشارة الى أن ميا كانت فتاة سعيدة، إلا أن حياتها انقلبت رأساً على عقب عند انتحار والدها عام 2008، إذ إنها لم تستطع أن تتخطى وفاته وكانت تزور الغابة بانتظام لتكون قريبة منه.
التعليقات