أكّدت دراسة حديثة أنّ الجدال المتواصل بين الشّرِيكيْن قد يكون مفيداً للغاية من الناحية الصحية، على الرّغم من أنّ كثرة الجدال مراراً وتكراراً قد تكون أمراً مملاً ومرهقاً.
ووجد الباحثون أنّ الأزواج الذين يتجادلون لديهم مخاطر أقل من اعتلال الصحة والموت المبكر. ومع ذلك، فإنّ هذا ينطبق فقط على الأزواج الذين يتساوون في التعبير عن غضبهم، حيث أنّه إذا كبح أحد الشريكين مشاعره، فيما عبّر الآخر عن غضبه بشكل كامل، فقد يضاعف هذا خطر الوفاة المبكرة لأحد الطّرفين.
ويدعي الباحثون من جامعة 'أريزونا' الأميركية أنّ الأزواج الذين لا يخفون عواطفهم أثناء الجدال بينهم لديهم مخاطر صحية أقلّ، وبالتالي فإنّ النزاعات الزوجية تطيل العمر.
وفي هذه الحالة، فإنّ الأزواج الذين يكبحون غضبهم ولا يتشاجرون، هم الأكثر عرضة لخطر الموت المبكر. وحللت الدراسة الأميركية التي نشرت في مجلة 'Journal of Psychosomatic Medicine'، استجابات 192 من الأزواج على مدار 32 عاماً، لمعرفة ما إذا كانت الطريقة التي يعتمدونها في الجدال لها تأثير على أعمارهم أم لا.
ووجد الباحثون أنّه لدى الأزواج الذين يكبح كل منهما غضبه، كان خطر الوفاة المبكرة لديهم بنسبة 35% للرجال و18% للنساء.
وقال عالم النفس كايل بوراسا، من جامعة أريزونا: 'كلما زاد عدم التوافق بين أسلوب استجابة الغضب لدى الأزواج، زاد خطر الموت المبكر'.
أكّدت دراسة حديثة أنّ الجدال المتواصل بين الشّرِيكيْن قد يكون مفيداً للغاية من الناحية الصحية، على الرّغم من أنّ كثرة الجدال مراراً وتكراراً قد تكون أمراً مملاً ومرهقاً.
ووجد الباحثون أنّ الأزواج الذين يتجادلون لديهم مخاطر أقل من اعتلال الصحة والموت المبكر. ومع ذلك، فإنّ هذا ينطبق فقط على الأزواج الذين يتساوون في التعبير عن غضبهم، حيث أنّه إذا كبح أحد الشريكين مشاعره، فيما عبّر الآخر عن غضبه بشكل كامل، فقد يضاعف هذا خطر الوفاة المبكرة لأحد الطّرفين.
ويدعي الباحثون من جامعة 'أريزونا' الأميركية أنّ الأزواج الذين لا يخفون عواطفهم أثناء الجدال بينهم لديهم مخاطر صحية أقلّ، وبالتالي فإنّ النزاعات الزوجية تطيل العمر.
وفي هذه الحالة، فإنّ الأزواج الذين يكبحون غضبهم ولا يتشاجرون، هم الأكثر عرضة لخطر الموت المبكر. وحللت الدراسة الأميركية التي نشرت في مجلة 'Journal of Psychosomatic Medicine'، استجابات 192 من الأزواج على مدار 32 عاماً، لمعرفة ما إذا كانت الطريقة التي يعتمدونها في الجدال لها تأثير على أعمارهم أم لا.
ووجد الباحثون أنّه لدى الأزواج الذين يكبح كل منهما غضبه، كان خطر الوفاة المبكرة لديهم بنسبة 35% للرجال و18% للنساء.
وقال عالم النفس كايل بوراسا، من جامعة أريزونا: 'كلما زاد عدم التوافق بين أسلوب استجابة الغضب لدى الأزواج، زاد خطر الموت المبكر'.
أكّدت دراسة حديثة أنّ الجدال المتواصل بين الشّرِيكيْن قد يكون مفيداً للغاية من الناحية الصحية، على الرّغم من أنّ كثرة الجدال مراراً وتكراراً قد تكون أمراً مملاً ومرهقاً.
ووجد الباحثون أنّ الأزواج الذين يتجادلون لديهم مخاطر أقل من اعتلال الصحة والموت المبكر. ومع ذلك، فإنّ هذا ينطبق فقط على الأزواج الذين يتساوون في التعبير عن غضبهم، حيث أنّه إذا كبح أحد الشريكين مشاعره، فيما عبّر الآخر عن غضبه بشكل كامل، فقد يضاعف هذا خطر الوفاة المبكرة لأحد الطّرفين.
ويدعي الباحثون من جامعة 'أريزونا' الأميركية أنّ الأزواج الذين لا يخفون عواطفهم أثناء الجدال بينهم لديهم مخاطر صحية أقلّ، وبالتالي فإنّ النزاعات الزوجية تطيل العمر.
وفي هذه الحالة، فإنّ الأزواج الذين يكبحون غضبهم ولا يتشاجرون، هم الأكثر عرضة لخطر الموت المبكر. وحللت الدراسة الأميركية التي نشرت في مجلة 'Journal of Psychosomatic Medicine'، استجابات 192 من الأزواج على مدار 32 عاماً، لمعرفة ما إذا كانت الطريقة التي يعتمدونها في الجدال لها تأثير على أعمارهم أم لا.
ووجد الباحثون أنّه لدى الأزواج الذين يكبح كل منهما غضبه، كان خطر الوفاة المبكرة لديهم بنسبة 35% للرجال و18% للنساء.
وقال عالم النفس كايل بوراسا، من جامعة أريزونا: 'كلما زاد عدم التوافق بين أسلوب استجابة الغضب لدى الأزواج، زاد خطر الموت المبكر'.
التعليقات
إلى المتزوّجين .. إليكم العلاقة بين الشجار والموت المبكر!
التعليقات