حقق مؤشر بورصة عمان قفزة جديدة أمس بعد أن ارتفع بنسبة 1.42 % ما أدى إلى استقراره عند مستوى 1926.48 نقطة. وبعد هذا الارتفاع يكون المؤشر قد حقق مكاسب بلغت نسبتها 5.5 % منذ بداية الأسبوع الحالي إذ انطلق التداول عند مستوى 1829 نقطة. وما زال مؤشر البورصة يتعافى من أكبر خسارة تعرض لها منذ زهاء 15 عاما حين انزلق منتصف الأسبوع الماضي دون مستوى 1800 نقطة وهوالمستوى الذي لم يشهده منذ نيسان (إبريل) 2004. يأتي هذا في الوقت الذي كشفت فيه “الغد” أمس عن توجه الحكومة نحوفرض ضريبة على المتاجرة بالأسهم على غرار “ضريبة المبيعات” أو”الضريبة المقطوعة” بدلا من احتساب عمليات المتاجرة ببورصة عمان على مدار العام ومن ثم إقرار الضريبة عليها بنهاية السنة المالية.
حقق مؤشر بورصة عمان قفزة جديدة أمس بعد أن ارتفع بنسبة 1.42 % ما أدى إلى استقراره عند مستوى 1926.48 نقطة. وبعد هذا الارتفاع يكون المؤشر قد حقق مكاسب بلغت نسبتها 5.5 % منذ بداية الأسبوع الحالي إذ انطلق التداول عند مستوى 1829 نقطة. وما زال مؤشر البورصة يتعافى من أكبر خسارة تعرض لها منذ زهاء 15 عاما حين انزلق منتصف الأسبوع الماضي دون مستوى 1800 نقطة وهوالمستوى الذي لم يشهده منذ نيسان (إبريل) 2004. يأتي هذا في الوقت الذي كشفت فيه “الغد” أمس عن توجه الحكومة نحوفرض ضريبة على المتاجرة بالأسهم على غرار “ضريبة المبيعات” أو”الضريبة المقطوعة” بدلا من احتساب عمليات المتاجرة ببورصة عمان على مدار العام ومن ثم إقرار الضريبة عليها بنهاية السنة المالية.
حقق مؤشر بورصة عمان قفزة جديدة أمس بعد أن ارتفع بنسبة 1.42 % ما أدى إلى استقراره عند مستوى 1926.48 نقطة. وبعد هذا الارتفاع يكون المؤشر قد حقق مكاسب بلغت نسبتها 5.5 % منذ بداية الأسبوع الحالي إذ انطلق التداول عند مستوى 1829 نقطة. وما زال مؤشر البورصة يتعافى من أكبر خسارة تعرض لها منذ زهاء 15 عاما حين انزلق منتصف الأسبوع الماضي دون مستوى 1800 نقطة وهوالمستوى الذي لم يشهده منذ نيسان (إبريل) 2004. يأتي هذا في الوقت الذي كشفت فيه “الغد” أمس عن توجه الحكومة نحوفرض ضريبة على المتاجرة بالأسهم على غرار “ضريبة المبيعات” أو”الضريبة المقطوعة” بدلا من احتساب عمليات المتاجرة ببورصة عمان على مدار العام ومن ثم إقرار الضريبة عليها بنهاية السنة المالية.
التعليقات
البورصة تتعافى والمؤشر يقفز 5.5 % منذ بداية الأسبوع
التعليقات