«أينما كنت أنت مراقب»، لم يكن يتخيل أحد أن يكون مراقب بمثل تلك الطريقة، عقب نشر مجموعة من الوثائق السرية التي تفضح مراقبة الاستخبارات المركزية الأمريكية لكل الهواتف الذكية في العالم. لكن بطبيعة الحال مسألة أن تعلم أنك مراقب ويمكن تتبعك عن طريق هاتفك الذكي، أمر يصيب أي شخص بالقلق حول خصوصيته، خاصة وأن استخداماتها قد لا تكون فقط لسبب أمني. تستغل بعض الشركات الطرق الخبيثة المستخدمة لتتبع أي شخص عن طريق الوصول لهم واستهدافهم إعلانيا بصورة تشعر الكثير بالإزعاج. وكان موقع «ويرد« قد أشار إلى أن «ويكيليكس» كشفت في وثائقها السرية الجديدة أن الاستخبارات الأمريكية يمكنها التجسسوتعقب أي شخص في أي مكان حول العالم، عن طريق مجموعة من الأساليب الخبيثة، التي لا يستخدمها إلا قراصنة الإنترنت «الهاكرز». ويمكن للاستخبارات الأمريكية، وفقا لتلك الوثائق، أن تحدد مكان أي شخص سواء مع كان مع أصدقائه أو عائلته أو زملائه في العالم، وإذا كان يستخدم حاسبا محمولا أو شخصيا أو هاتفا ذكيا أو يعمل على نظام تشغيل «ويندوز» أو «ماك» أو «أندرويد» أو «آي أو إس». وتشير الوثائق إلى أن «سي آي أيه» تعتمد في ذلك على مجموعة واسعة من البرمجيات الخبيثة، التي تطلقها على الإنترنت، وتستهدف المستخدمين من كل العالم تقريبا، وتستغل بالمقام الأول الأجهزة التي تستخدم شبكات «الإنترنت اللاسلكي» (واي فاي) العامة. وأشارت «ويكيليكس» إلى أن تلك الوثائق تأتي ضمن مشروع أطلقته الاستخبارات الأمريكية باسم «ELSA»، والتي يعود تاريخها إلى عام 2013، والتي تستهدف بصورة خاصة كافة الحاسبات الشخصية والمحمولة العاملة بنظام تشغيل «ويندوز»، ثم تم تطويرها لتشمل كافة الهواتف الذكية أيضا. ولكن موقع «ديجيتال تريندز» التقني المتخصص، قدم ما وصفه بـ«الدليل الكامل لتجعل هاتفك محصنا من أي عملية تتبع أو مراقبة». وأوضح الموقع التقني أن عمليات التتبع غالبا ما تكون «مجهولة المصدر» قبل أن يتم بيعها سواء إلى جهات استخباراتية أو إلى شركات مختصة بالدعاية، والتي تقدم المعلومات الكاملة سواء عن مكان سكنك أو المكان الذي تفضل التسوق فيه أو حتى أماكن العيادات التي تذهب إليها أو المقهى والمطعم المفضلين لك. ويقدم التقرير الطرق المثالية لمنع أي تطبيقات من تتبع موقعك الجغرافي سواء على نظام تشغيل «أندرويد» أو «آي أو إس».
البحث عن التطبيقات قبل أن تتعرف على الطريقة المثالية لمنع التطبيقات من تتبعك، ينبغي أن تعرف ما هي التطبيقات التي يمكنها الوصول إلى موقعك الجغرافي أولا. ينبغي عليك في بادئ الأمر أن تراجع التطبيقات على هاتفك الذكي لمعرفة إذا كان يمكنها أن تصل إلى بيانات موقعك الجغرافي من عدمها. عليك أن تعرف إذا كانت تلك التطبيقات تستخدم أسباب مشروعة لتتبع تلك التطبيقات لموقعك الجغرافي، أو أن هناك سبب حقيقي لتتبع تلك التطبيقات لموقعك الجغرافي، لأن هناك تطبيقات لا تعمل بالشكل الصحيح عند إيقاف تتبعها لموقعك الجغرافي، مثل تطبيقات «غوغل مابس» (خرائط غوغل).
الحظر التام على أندرويد إذا كنت تمتلك هاتفا ذكيا بنظام تشغيل «أندرويد« يمكنك أن توقف ميزة تتبع المواقع الجغرافية بصورة كاملة، ولكنها تختلف قليلا من هاتف إلى هاتف تقريبا، والتي ستأتي على النحو التالي: — غوغل بيكسل 3: اذهب إلى الإعدادات، ثم انتقل إلى أيقونة «الأمان والموقع»، وشغل خيار تبديل الموقع لمنع وصول أي تطبيق لموقعك الجغرافي. — سامسونغ غلاكسي إس 9 بلس: اذهب إلى الإعدادات، ثم إلى أيقونة الاتصالا، ثم اذهب إلى الموقع وأوقف تشغيله. — هواوي بي 20 برو: اذهب إلى الإعدادات، ثم إلى أيقونة الأمان والخصوصية، ثم خدمات الموقع، وأوقف تشغيل الوصول إلى موقعي الجغرافي.
ملحوظة: — لكن هل بعد إيقافك وصول تتبع جميع التطبيقات لموقعك الجغرافي، سيتوقف تتبعك، الإجابة ستكون «لا». لأن لا يزال هناك بعد التطبيقات يمكنها أن تصل لك عن طريق الـIP الخاص بجهازك. — كما أن إيقافك تتبع موقعك الجغرافي يعني أنه في حالة فقدانك لهاتفك لن تتمكن من العثور عليه ولن تشاهد مكان وجوده أبدا وقد لا تعمل بعض التطبيقات مثل «غوغل مابس« وغيرها.
«أينما كنت أنت مراقب»، لم يكن يتخيل أحد أن يكون مراقب بمثل تلك الطريقة، عقب نشر مجموعة من الوثائق السرية التي تفضح مراقبة الاستخبارات المركزية الأمريكية لكل الهواتف الذكية في العالم. لكن بطبيعة الحال مسألة أن تعلم أنك مراقب ويمكن تتبعك عن طريق هاتفك الذكي، أمر يصيب أي شخص بالقلق حول خصوصيته، خاصة وأن استخداماتها قد لا تكون فقط لسبب أمني. تستغل بعض الشركات الطرق الخبيثة المستخدمة لتتبع أي شخص عن طريق الوصول لهم واستهدافهم إعلانيا بصورة تشعر الكثير بالإزعاج. وكان موقع «ويرد« قد أشار إلى أن «ويكيليكس» كشفت في وثائقها السرية الجديدة أن الاستخبارات الأمريكية يمكنها التجسسوتعقب أي شخص في أي مكان حول العالم، عن طريق مجموعة من الأساليب الخبيثة، التي لا يستخدمها إلا قراصنة الإنترنت «الهاكرز». ويمكن للاستخبارات الأمريكية، وفقا لتلك الوثائق، أن تحدد مكان أي شخص سواء مع كان مع أصدقائه أو عائلته أو زملائه في العالم، وإذا كان يستخدم حاسبا محمولا أو شخصيا أو هاتفا ذكيا أو يعمل على نظام تشغيل «ويندوز» أو «ماك» أو «أندرويد» أو «آي أو إس». وتشير الوثائق إلى أن «سي آي أيه» تعتمد في ذلك على مجموعة واسعة من البرمجيات الخبيثة، التي تطلقها على الإنترنت، وتستهدف المستخدمين من كل العالم تقريبا، وتستغل بالمقام الأول الأجهزة التي تستخدم شبكات «الإنترنت اللاسلكي» (واي فاي) العامة. وأشارت «ويكيليكس» إلى أن تلك الوثائق تأتي ضمن مشروع أطلقته الاستخبارات الأمريكية باسم «ELSA»، والتي يعود تاريخها إلى عام 2013، والتي تستهدف بصورة خاصة كافة الحاسبات الشخصية والمحمولة العاملة بنظام تشغيل «ويندوز»، ثم تم تطويرها لتشمل كافة الهواتف الذكية أيضا. ولكن موقع «ديجيتال تريندز» التقني المتخصص، قدم ما وصفه بـ«الدليل الكامل لتجعل هاتفك محصنا من أي عملية تتبع أو مراقبة». وأوضح الموقع التقني أن عمليات التتبع غالبا ما تكون «مجهولة المصدر» قبل أن يتم بيعها سواء إلى جهات استخباراتية أو إلى شركات مختصة بالدعاية، والتي تقدم المعلومات الكاملة سواء عن مكان سكنك أو المكان الذي تفضل التسوق فيه أو حتى أماكن العيادات التي تذهب إليها أو المقهى والمطعم المفضلين لك. ويقدم التقرير الطرق المثالية لمنع أي تطبيقات من تتبع موقعك الجغرافي سواء على نظام تشغيل «أندرويد» أو «آي أو إس».
البحث عن التطبيقات قبل أن تتعرف على الطريقة المثالية لمنع التطبيقات من تتبعك، ينبغي أن تعرف ما هي التطبيقات التي يمكنها الوصول إلى موقعك الجغرافي أولا. ينبغي عليك في بادئ الأمر أن تراجع التطبيقات على هاتفك الذكي لمعرفة إذا كان يمكنها أن تصل إلى بيانات موقعك الجغرافي من عدمها. عليك أن تعرف إذا كانت تلك التطبيقات تستخدم أسباب مشروعة لتتبع تلك التطبيقات لموقعك الجغرافي، أو أن هناك سبب حقيقي لتتبع تلك التطبيقات لموقعك الجغرافي، لأن هناك تطبيقات لا تعمل بالشكل الصحيح عند إيقاف تتبعها لموقعك الجغرافي، مثل تطبيقات «غوغل مابس» (خرائط غوغل).
الحظر التام على أندرويد إذا كنت تمتلك هاتفا ذكيا بنظام تشغيل «أندرويد« يمكنك أن توقف ميزة تتبع المواقع الجغرافية بصورة كاملة، ولكنها تختلف قليلا من هاتف إلى هاتف تقريبا، والتي ستأتي على النحو التالي: — غوغل بيكسل 3: اذهب إلى الإعدادات، ثم انتقل إلى أيقونة «الأمان والموقع»، وشغل خيار تبديل الموقع لمنع وصول أي تطبيق لموقعك الجغرافي. — سامسونغ غلاكسي إس 9 بلس: اذهب إلى الإعدادات، ثم إلى أيقونة الاتصالا، ثم اذهب إلى الموقع وأوقف تشغيله. — هواوي بي 20 برو: اذهب إلى الإعدادات، ثم إلى أيقونة الأمان والخصوصية، ثم خدمات الموقع، وأوقف تشغيل الوصول إلى موقعي الجغرافي.
ملحوظة: — لكن هل بعد إيقافك وصول تتبع جميع التطبيقات لموقعك الجغرافي، سيتوقف تتبعك، الإجابة ستكون «لا». لأن لا يزال هناك بعد التطبيقات يمكنها أن تصل لك عن طريق الـIP الخاص بجهازك. — كما أن إيقافك تتبع موقعك الجغرافي يعني أنه في حالة فقدانك لهاتفك لن تتمكن من العثور عليه ولن تشاهد مكان وجوده أبدا وقد لا تعمل بعض التطبيقات مثل «غوغل مابس« وغيرها.
«أينما كنت أنت مراقب»، لم يكن يتخيل أحد أن يكون مراقب بمثل تلك الطريقة، عقب نشر مجموعة من الوثائق السرية التي تفضح مراقبة الاستخبارات المركزية الأمريكية لكل الهواتف الذكية في العالم. لكن بطبيعة الحال مسألة أن تعلم أنك مراقب ويمكن تتبعك عن طريق هاتفك الذكي، أمر يصيب أي شخص بالقلق حول خصوصيته، خاصة وأن استخداماتها قد لا تكون فقط لسبب أمني. تستغل بعض الشركات الطرق الخبيثة المستخدمة لتتبع أي شخص عن طريق الوصول لهم واستهدافهم إعلانيا بصورة تشعر الكثير بالإزعاج. وكان موقع «ويرد« قد أشار إلى أن «ويكيليكس» كشفت في وثائقها السرية الجديدة أن الاستخبارات الأمريكية يمكنها التجسسوتعقب أي شخص في أي مكان حول العالم، عن طريق مجموعة من الأساليب الخبيثة، التي لا يستخدمها إلا قراصنة الإنترنت «الهاكرز». ويمكن للاستخبارات الأمريكية، وفقا لتلك الوثائق، أن تحدد مكان أي شخص سواء مع كان مع أصدقائه أو عائلته أو زملائه في العالم، وإذا كان يستخدم حاسبا محمولا أو شخصيا أو هاتفا ذكيا أو يعمل على نظام تشغيل «ويندوز» أو «ماك» أو «أندرويد» أو «آي أو إس». وتشير الوثائق إلى أن «سي آي أيه» تعتمد في ذلك على مجموعة واسعة من البرمجيات الخبيثة، التي تطلقها على الإنترنت، وتستهدف المستخدمين من كل العالم تقريبا، وتستغل بالمقام الأول الأجهزة التي تستخدم شبكات «الإنترنت اللاسلكي» (واي فاي) العامة. وأشارت «ويكيليكس» إلى أن تلك الوثائق تأتي ضمن مشروع أطلقته الاستخبارات الأمريكية باسم «ELSA»، والتي يعود تاريخها إلى عام 2013، والتي تستهدف بصورة خاصة كافة الحاسبات الشخصية والمحمولة العاملة بنظام تشغيل «ويندوز»، ثم تم تطويرها لتشمل كافة الهواتف الذكية أيضا. ولكن موقع «ديجيتال تريندز» التقني المتخصص، قدم ما وصفه بـ«الدليل الكامل لتجعل هاتفك محصنا من أي عملية تتبع أو مراقبة». وأوضح الموقع التقني أن عمليات التتبع غالبا ما تكون «مجهولة المصدر» قبل أن يتم بيعها سواء إلى جهات استخباراتية أو إلى شركات مختصة بالدعاية، والتي تقدم المعلومات الكاملة سواء عن مكان سكنك أو المكان الذي تفضل التسوق فيه أو حتى أماكن العيادات التي تذهب إليها أو المقهى والمطعم المفضلين لك. ويقدم التقرير الطرق المثالية لمنع أي تطبيقات من تتبع موقعك الجغرافي سواء على نظام تشغيل «أندرويد» أو «آي أو إس».
البحث عن التطبيقات قبل أن تتعرف على الطريقة المثالية لمنع التطبيقات من تتبعك، ينبغي أن تعرف ما هي التطبيقات التي يمكنها الوصول إلى موقعك الجغرافي أولا. ينبغي عليك في بادئ الأمر أن تراجع التطبيقات على هاتفك الذكي لمعرفة إذا كان يمكنها أن تصل إلى بيانات موقعك الجغرافي من عدمها. عليك أن تعرف إذا كانت تلك التطبيقات تستخدم أسباب مشروعة لتتبع تلك التطبيقات لموقعك الجغرافي، أو أن هناك سبب حقيقي لتتبع تلك التطبيقات لموقعك الجغرافي، لأن هناك تطبيقات لا تعمل بالشكل الصحيح عند إيقاف تتبعها لموقعك الجغرافي، مثل تطبيقات «غوغل مابس» (خرائط غوغل).
الحظر التام على أندرويد إذا كنت تمتلك هاتفا ذكيا بنظام تشغيل «أندرويد« يمكنك أن توقف ميزة تتبع المواقع الجغرافية بصورة كاملة، ولكنها تختلف قليلا من هاتف إلى هاتف تقريبا، والتي ستأتي على النحو التالي: — غوغل بيكسل 3: اذهب إلى الإعدادات، ثم انتقل إلى أيقونة «الأمان والموقع»، وشغل خيار تبديل الموقع لمنع وصول أي تطبيق لموقعك الجغرافي. — سامسونغ غلاكسي إس 9 بلس: اذهب إلى الإعدادات، ثم إلى أيقونة الاتصالا، ثم اذهب إلى الموقع وأوقف تشغيله. — هواوي بي 20 برو: اذهب إلى الإعدادات، ثم إلى أيقونة الأمان والخصوصية، ثم خدمات الموقع، وأوقف تشغيل الوصول إلى موقعي الجغرافي.
ملحوظة: — لكن هل بعد إيقافك وصول تتبع جميع التطبيقات لموقعك الجغرافي، سيتوقف تتبعك، الإجابة ستكون «لا». لأن لا يزال هناك بعد التطبيقات يمكنها أن تصل لك عن طريق الـIP الخاص بجهازك. — كما أن إيقافك تتبع موقعك الجغرافي يعني أنه في حالة فقدانك لهاتفك لن تتمكن من العثور عليه ولن تشاهد مكان وجوده أبدا وقد لا تعمل بعض التطبيقات مثل «غوغل مابس« وغيرها.
التعليقات
بهذه الخطوات تجعل هاتفك محصنا من أي عمليات تتبع أو مراقبة
التعليقات