يقال بأن أقدم مطهر في معان عمل خلال الفترة ١٩٠٠-١٩٣٠ هو أبو ضبة من يافا كان يجوب الشوارع يحمل حقيبة توفرت فيها كل مستلزمات الطهور هناك بعض الأشخاص من ابناء معان مارسوا هذه المهنة بدون مقابل حيث يرافق ذلك طقوس لا بد منها كاللباس الذي يرتديه الطفل وغالبا يكون ثوب أزرق صنع من الساتان وطاقية مزركشة يعلوها ريش نعام وتقوم الأم باظهار الفرح حيث تضع قلادتها الذهبية في جيد ابنها تتهافت النسوة الى البيت حيث تظهر العائلة الفرح وتقدم الطعام وغالبا ما يكون رز وشعريه وايدام بندورة . يدخل الخال او العم الطفل حيث يتم وضع (بعرة ماعز ناشفة) فوق الثمرة وتسحب الجلدة ويشير المطهر الى سقف الغرفة طالبا من الطفل النظر الى الحمامة خلال هذه النظرة يكون قد أزل الجلدة لتتم عملية الختان بنجاح ومن هنا يطلق على الجهاز التناسلي للطفل (حمامه) ولا يعرف الاطفال غير هذا لعمر العاشرة . من بعض الأغاني الخاصة بذلك: طهرو يا شلبي وسمي عليه لا توجعلي نايف بزعل عليك طهروا يا شلبي وناوله عمه يا دمعة نايف نزلت ع كمه وقد ظهرت اسماء كثيرة منذ عام١٩٢٠ الى١٩٧٠م ومنهم عبدالرحمن داود أ بو خليل الحلاق مصباح الشيخ ذيب و أ بو صلاح ويوسف مرعي جرار .
محمد عطا الله المعاني
يقال بأن أقدم مطهر في معان عمل خلال الفترة ١٩٠٠-١٩٣٠ هو أبو ضبة من يافا كان يجوب الشوارع يحمل حقيبة توفرت فيها كل مستلزمات الطهور هناك بعض الأشخاص من ابناء معان مارسوا هذه المهنة بدون مقابل حيث يرافق ذلك طقوس لا بد منها كاللباس الذي يرتديه الطفل وغالبا يكون ثوب أزرق صنع من الساتان وطاقية مزركشة يعلوها ريش نعام وتقوم الأم باظهار الفرح حيث تضع قلادتها الذهبية في جيد ابنها تتهافت النسوة الى البيت حيث تظهر العائلة الفرح وتقدم الطعام وغالبا ما يكون رز وشعريه وايدام بندورة . يدخل الخال او العم الطفل حيث يتم وضع (بعرة ماعز ناشفة) فوق الثمرة وتسحب الجلدة ويشير المطهر الى سقف الغرفة طالبا من الطفل النظر الى الحمامة خلال هذه النظرة يكون قد أزل الجلدة لتتم عملية الختان بنجاح ومن هنا يطلق على الجهاز التناسلي للطفل (حمامه) ولا يعرف الاطفال غير هذا لعمر العاشرة . من بعض الأغاني الخاصة بذلك: طهرو يا شلبي وسمي عليه لا توجعلي نايف بزعل عليك طهروا يا شلبي وناوله عمه يا دمعة نايف نزلت ع كمه وقد ظهرت اسماء كثيرة منذ عام١٩٢٠ الى١٩٧٠م ومنهم عبدالرحمن داود أ بو خليل الحلاق مصباح الشيخ ذيب و أ بو صلاح ويوسف مرعي جرار .
محمد عطا الله المعاني
يقال بأن أقدم مطهر في معان عمل خلال الفترة ١٩٠٠-١٩٣٠ هو أبو ضبة من يافا كان يجوب الشوارع يحمل حقيبة توفرت فيها كل مستلزمات الطهور هناك بعض الأشخاص من ابناء معان مارسوا هذه المهنة بدون مقابل حيث يرافق ذلك طقوس لا بد منها كاللباس الذي يرتديه الطفل وغالبا يكون ثوب أزرق صنع من الساتان وطاقية مزركشة يعلوها ريش نعام وتقوم الأم باظهار الفرح حيث تضع قلادتها الذهبية في جيد ابنها تتهافت النسوة الى البيت حيث تظهر العائلة الفرح وتقدم الطعام وغالبا ما يكون رز وشعريه وايدام بندورة . يدخل الخال او العم الطفل حيث يتم وضع (بعرة ماعز ناشفة) فوق الثمرة وتسحب الجلدة ويشير المطهر الى سقف الغرفة طالبا من الطفل النظر الى الحمامة خلال هذه النظرة يكون قد أزل الجلدة لتتم عملية الختان بنجاح ومن هنا يطلق على الجهاز التناسلي للطفل (حمامه) ولا يعرف الاطفال غير هذا لعمر العاشرة . من بعض الأغاني الخاصة بذلك: طهرو يا شلبي وسمي عليه لا توجعلي نايف بزعل عليك طهروا يا شلبي وناوله عمه يا دمعة نايف نزلت ع كمه وقد ظهرت اسماء كثيرة منذ عام١٩٢٠ الى١٩٧٠م ومنهم عبدالرحمن داود أ بو خليل الحلاق مصباح الشيخ ذيب و أ بو صلاح ويوسف مرعي جرار .
التعليقات