أعلن وزير التعليم في الحكومة الإسرائيلية نفتالي بينيت، ووزيرة العدل آييلت شاكيد السبت، تأسيسَ حزب جديد أطلقا عليه اسم 'هيمين هحداش' (اليمين الجديد).
جاء ذلك في مؤتمر صحفي للوزيرين عقداه في مدينة تل أبيب (شمال) ونقلته وسائل إعلام إسرائيلية.
وأشار الوزيران إلى أن الحزب سيجمع المتدينين والعلمانيين، ويدعو لعدم الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة أبدا.
وأوضح الوزيران بينيت وشاكيد خلال المؤتمر أنهما سيرأسان هذا الحزب وأن عدد العلمانيين والمتدينين فيه سيكون متساويا.
وأفادت هيئة البث الإسرائيلي بأنه من المتوقع انضمام النائبة في الكنيست (البرلمان) شولي معلم هي الأخرى إلى هذا الحزب.
وأفاد بينيت بأن هذا الحزب سيكون يمينيا حقيقيا ويعارض إقامة دولة فلسطينية.
وأضاف: 'إذا نجحنا في الماضي في منع إطلاق سراح الإرهابيين (حسب وصفها) أو تقدُّم الدولة الفلسطينية، فقد فقدنا قوة تأثيرنا هذه الآن'.
وتابع: 'لقد أدرك رئيس الحكومة (بنيامين) نتنياهو أن الصهيونية الدينية في جيبه، وأنهم سيذهبون معه دائما'، ويقصد هنا انصياع الأحزاب الدينية لمعظم قرارات نتنياهو.
ويعتبر بينيت وشاكيد، قطبا حزب 'البيت اليهودي' اليميني المتدين، حيث كان الأول يرأسه.
بدورها، تحدثت شاكيد عن ضرورة وجود 'شراكة حقيقية بين العلمانيين والمتدينين'.
والإثنين، قرر رؤساء الائتلاف الحكومي في إسرائيل، الذهاب إلى انتخابات مبكرة في 9 أبريل/نيسان المقبل، كان من المقرر أن تجري نهاية العام المقبل.
وتبع قرار الائتلاف الأربعاء الماضي، موافقة الكنيست بكامل هيئته، على حل نفسه في دورته العشرين.
الاناضول
أعلن وزير التعليم في الحكومة الإسرائيلية نفتالي بينيت، ووزيرة العدل آييلت شاكيد السبت، تأسيسَ حزب جديد أطلقا عليه اسم 'هيمين هحداش' (اليمين الجديد).
جاء ذلك في مؤتمر صحفي للوزيرين عقداه في مدينة تل أبيب (شمال) ونقلته وسائل إعلام إسرائيلية.
وأشار الوزيران إلى أن الحزب سيجمع المتدينين والعلمانيين، ويدعو لعدم الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة أبدا.
وأوضح الوزيران بينيت وشاكيد خلال المؤتمر أنهما سيرأسان هذا الحزب وأن عدد العلمانيين والمتدينين فيه سيكون متساويا.
وأفادت هيئة البث الإسرائيلي بأنه من المتوقع انضمام النائبة في الكنيست (البرلمان) شولي معلم هي الأخرى إلى هذا الحزب.
وأفاد بينيت بأن هذا الحزب سيكون يمينيا حقيقيا ويعارض إقامة دولة فلسطينية.
وأضاف: 'إذا نجحنا في الماضي في منع إطلاق سراح الإرهابيين (حسب وصفها) أو تقدُّم الدولة الفلسطينية، فقد فقدنا قوة تأثيرنا هذه الآن'.
وتابع: 'لقد أدرك رئيس الحكومة (بنيامين) نتنياهو أن الصهيونية الدينية في جيبه، وأنهم سيذهبون معه دائما'، ويقصد هنا انصياع الأحزاب الدينية لمعظم قرارات نتنياهو.
ويعتبر بينيت وشاكيد، قطبا حزب 'البيت اليهودي' اليميني المتدين، حيث كان الأول يرأسه.
بدورها، تحدثت شاكيد عن ضرورة وجود 'شراكة حقيقية بين العلمانيين والمتدينين'.
والإثنين، قرر رؤساء الائتلاف الحكومي في إسرائيل، الذهاب إلى انتخابات مبكرة في 9 أبريل/نيسان المقبل، كان من المقرر أن تجري نهاية العام المقبل.
وتبع قرار الائتلاف الأربعاء الماضي، موافقة الكنيست بكامل هيئته، على حل نفسه في دورته العشرين.
الاناضول
أعلن وزير التعليم في الحكومة الإسرائيلية نفتالي بينيت، ووزيرة العدل آييلت شاكيد السبت، تأسيسَ حزب جديد أطلقا عليه اسم 'هيمين هحداش' (اليمين الجديد).
جاء ذلك في مؤتمر صحفي للوزيرين عقداه في مدينة تل أبيب (شمال) ونقلته وسائل إعلام إسرائيلية.
وأشار الوزيران إلى أن الحزب سيجمع المتدينين والعلمانيين، ويدعو لعدم الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة أبدا.
وأوضح الوزيران بينيت وشاكيد خلال المؤتمر أنهما سيرأسان هذا الحزب وأن عدد العلمانيين والمتدينين فيه سيكون متساويا.
وأفادت هيئة البث الإسرائيلي بأنه من المتوقع انضمام النائبة في الكنيست (البرلمان) شولي معلم هي الأخرى إلى هذا الحزب.
وأفاد بينيت بأن هذا الحزب سيكون يمينيا حقيقيا ويعارض إقامة دولة فلسطينية.
وأضاف: 'إذا نجحنا في الماضي في منع إطلاق سراح الإرهابيين (حسب وصفها) أو تقدُّم الدولة الفلسطينية، فقد فقدنا قوة تأثيرنا هذه الآن'.
وتابع: 'لقد أدرك رئيس الحكومة (بنيامين) نتنياهو أن الصهيونية الدينية في جيبه، وأنهم سيذهبون معه دائما'، ويقصد هنا انصياع الأحزاب الدينية لمعظم قرارات نتنياهو.
ويعتبر بينيت وشاكيد، قطبا حزب 'البيت اليهودي' اليميني المتدين، حيث كان الأول يرأسه.
بدورها، تحدثت شاكيد عن ضرورة وجود 'شراكة حقيقية بين العلمانيين والمتدينين'.
والإثنين، قرر رؤساء الائتلاف الحكومي في إسرائيل، الذهاب إلى انتخابات مبكرة في 9 أبريل/نيسان المقبل، كان من المقرر أن تجري نهاية العام المقبل.
وتبع قرار الائتلاف الأربعاء الماضي، موافقة الكنيست بكامل هيئته، على حل نفسه في دورته العشرين.
الاناضول
التعليقات
وزيران إسرائيليان يؤسسان حزبا يعارض إقامة دولة فلسطينية
التعليقات