قال النائب السابق امجد المسلماني ان أحد اهم اسباب حالة ضعف الإدارة العامة وانتشار الروح البيروقراطية المقيتة أن الوزير يدخل ويخرج من الوزارة دون أن يعرف كيف جاء ولماذا خرج حيث يمضي فترة عمله وهو يستمع لاشاعات التعديل الوزاري او التغيير الحكومي فيصبح غير قادر على العمل و يعيش في مرحلة ترقب وانتظار.
وأكد المسلماني على أن المسؤول وحتى يبقى في بر الأمان يمضي فترة عمله بالتهرب من اتخاذ القرار أو التوقيع تحسبا لأي مسؤوليه أو خوفا من عدم الرضا من الجهات والقطاعات المتأثرة بتلك القرارت فيؤثر الوزير أن يبقى بعيدا عن كل تلك المتاعب وأن يمضي فتره وزارته بسلام ودون أن يتخذ أي قرار.
وأضاف المسلماني أن الأردن الآن ليس بحاجة إلى وزراء تسيير أعمال بل يحتاج لوزراء أصحاب رؤية ورسالة قادرين على الإنجاز لا ترتجف أقلامهم ولا يورقهم ارضاء احد ولا تكون غايتهم إلا مصلحة الوطن العليا.
وقال المسلماني أنه يبدو واضحا أننا أمام رئيس يبحث عن أي شخصيه لملء شواغر حكومته حتى أن البعض قد أعتذر عن الدخول في التعديل الحكومي المرتقب وهذا يشكل رساله مهمه بأن الحكومة أصبحت أضعف من أن تكون قادرة على إدارة البلاد وأن الكثير من الأردنيين فقدوا أي ثقة بحكومة الرزاز والتي باتت تبحث وبشكل مضني عمن يقبل أن يصبح وزيرا فيها.
وأشار المسلماني إلى أن أي شخص ينظر إلى الموقع الوزاري على أن مكان للعمل والإنجاز لن يقبل الدخول لهكذا حكومة أثبتت أنها مجرد طارحه للنظريات والأفكار غير البناءة التي أصبحت محطا لتندر الكثير من المواطنين.
وأكد المسلماني على أن الجميع يعلم أن لا موقع رسميا بلا صلاحيات وأن المسؤول لا يحتاج أن يقاتل لانتزاع تلك الصلاحيات وأن كل ما يحتاجه فقط القدرة الكافية لاتخاذ القرار المناسب في إطار القوانين والأنظمة وعدم التأجيل وشراء الوقت وهذا لن يتحقق إلا إذا عرف الوزير لماذا أصبح وزير وما هو المنتظر منه أن يحققة.
قال النائب السابق امجد المسلماني ان أحد اهم اسباب حالة ضعف الإدارة العامة وانتشار الروح البيروقراطية المقيتة أن الوزير يدخل ويخرج من الوزارة دون أن يعرف كيف جاء ولماذا خرج حيث يمضي فترة عمله وهو يستمع لاشاعات التعديل الوزاري او التغيير الحكومي فيصبح غير قادر على العمل و يعيش في مرحلة ترقب وانتظار.
وأكد المسلماني على أن المسؤول وحتى يبقى في بر الأمان يمضي فترة عمله بالتهرب من اتخاذ القرار أو التوقيع تحسبا لأي مسؤوليه أو خوفا من عدم الرضا من الجهات والقطاعات المتأثرة بتلك القرارت فيؤثر الوزير أن يبقى بعيدا عن كل تلك المتاعب وأن يمضي فتره وزارته بسلام ودون أن يتخذ أي قرار.
وأضاف المسلماني أن الأردن الآن ليس بحاجة إلى وزراء تسيير أعمال بل يحتاج لوزراء أصحاب رؤية ورسالة قادرين على الإنجاز لا ترتجف أقلامهم ولا يورقهم ارضاء احد ولا تكون غايتهم إلا مصلحة الوطن العليا.
وقال المسلماني أنه يبدو واضحا أننا أمام رئيس يبحث عن أي شخصيه لملء شواغر حكومته حتى أن البعض قد أعتذر عن الدخول في التعديل الحكومي المرتقب وهذا يشكل رساله مهمه بأن الحكومة أصبحت أضعف من أن تكون قادرة على إدارة البلاد وأن الكثير من الأردنيين فقدوا أي ثقة بحكومة الرزاز والتي باتت تبحث وبشكل مضني عمن يقبل أن يصبح وزيرا فيها.
وأشار المسلماني إلى أن أي شخص ينظر إلى الموقع الوزاري على أن مكان للعمل والإنجاز لن يقبل الدخول لهكذا حكومة أثبتت أنها مجرد طارحه للنظريات والأفكار غير البناءة التي أصبحت محطا لتندر الكثير من المواطنين.
وأكد المسلماني على أن الجميع يعلم أن لا موقع رسميا بلا صلاحيات وأن المسؤول لا يحتاج أن يقاتل لانتزاع تلك الصلاحيات وأن كل ما يحتاجه فقط القدرة الكافية لاتخاذ القرار المناسب في إطار القوانين والأنظمة وعدم التأجيل وشراء الوقت وهذا لن يتحقق إلا إذا عرف الوزير لماذا أصبح وزير وما هو المنتظر منه أن يحققة.
قال النائب السابق امجد المسلماني ان أحد اهم اسباب حالة ضعف الإدارة العامة وانتشار الروح البيروقراطية المقيتة أن الوزير يدخل ويخرج من الوزارة دون أن يعرف كيف جاء ولماذا خرج حيث يمضي فترة عمله وهو يستمع لاشاعات التعديل الوزاري او التغيير الحكومي فيصبح غير قادر على العمل و يعيش في مرحلة ترقب وانتظار.
وأكد المسلماني على أن المسؤول وحتى يبقى في بر الأمان يمضي فترة عمله بالتهرب من اتخاذ القرار أو التوقيع تحسبا لأي مسؤوليه أو خوفا من عدم الرضا من الجهات والقطاعات المتأثرة بتلك القرارت فيؤثر الوزير أن يبقى بعيدا عن كل تلك المتاعب وأن يمضي فتره وزارته بسلام ودون أن يتخذ أي قرار.
وأضاف المسلماني أن الأردن الآن ليس بحاجة إلى وزراء تسيير أعمال بل يحتاج لوزراء أصحاب رؤية ورسالة قادرين على الإنجاز لا ترتجف أقلامهم ولا يورقهم ارضاء احد ولا تكون غايتهم إلا مصلحة الوطن العليا.
وقال المسلماني أنه يبدو واضحا أننا أمام رئيس يبحث عن أي شخصيه لملء شواغر حكومته حتى أن البعض قد أعتذر عن الدخول في التعديل الحكومي المرتقب وهذا يشكل رساله مهمه بأن الحكومة أصبحت أضعف من أن تكون قادرة على إدارة البلاد وأن الكثير من الأردنيين فقدوا أي ثقة بحكومة الرزاز والتي باتت تبحث وبشكل مضني عمن يقبل أن يصبح وزيرا فيها.
وأشار المسلماني إلى أن أي شخص ينظر إلى الموقع الوزاري على أن مكان للعمل والإنجاز لن يقبل الدخول لهكذا حكومة أثبتت أنها مجرد طارحه للنظريات والأفكار غير البناءة التي أصبحت محطا لتندر الكثير من المواطنين.
وأكد المسلماني على أن الجميع يعلم أن لا موقع رسميا بلا صلاحيات وأن المسؤول لا يحتاج أن يقاتل لانتزاع تلك الصلاحيات وأن كل ما يحتاجه فقط القدرة الكافية لاتخاذ القرار المناسب في إطار القوانين والأنظمة وعدم التأجيل وشراء الوقت وهذا لن يتحقق إلا إذا عرف الوزير لماذا أصبح وزير وما هو المنتظر منه أن يحققة.
التعليقات