قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام أن فريق التحقيق الخاص المشكل من قيادة شرطة البادية الملكية والبحث الجنائي والأمن الوقائي والمكلف بمتابعة التحقيق في ملابسات العثور على جثة طفلة أنثى ملفوفة بالقماش داخل حفرة في منطقة الغباوي يوم الإثنين الماضي، قد تمكن من انهاء تحقيقاته بعد تحديد هويتها وهوية قاتلها والذي تبين أنه والدها والقاء القبض عليه .
وأوضح الناطق الإعلامي أنه وفور العثور على الطفلة والتي كان قد ظهر عليها آثار شدة وعنف فقد باشر الفريق بجمع المعلومات وإجراء التحريات وتوصل إلى تحديد هويتها وأنها من مواليد 2014، وبمتابعة التحقيق تبين أن والدها ومنذ حوالي شهر كان قد اعتدى عليها بالضرب على مناطق متفرقة من جسدها مما أدى إلى وفاتها، وقام بعد ذلك بتكفين جثة الطفلة والتوجه إلى منطقة الغباوي ودفنها في حفرة في مكان غير مأهول ، وأضاف أنه جرى تحويله إلى المدعي العام المختص والذي قرر توقيفه في أحد مراكز الإصلاح والتأهيل عن تهمة القتل القصد
قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام أن فريق التحقيق الخاص المشكل من قيادة شرطة البادية الملكية والبحث الجنائي والأمن الوقائي والمكلف بمتابعة التحقيق في ملابسات العثور على جثة طفلة أنثى ملفوفة بالقماش داخل حفرة في منطقة الغباوي يوم الإثنين الماضي، قد تمكن من انهاء تحقيقاته بعد تحديد هويتها وهوية قاتلها والذي تبين أنه والدها والقاء القبض عليه .
وأوضح الناطق الإعلامي أنه وفور العثور على الطفلة والتي كان قد ظهر عليها آثار شدة وعنف فقد باشر الفريق بجمع المعلومات وإجراء التحريات وتوصل إلى تحديد هويتها وأنها من مواليد 2014، وبمتابعة التحقيق تبين أن والدها ومنذ حوالي شهر كان قد اعتدى عليها بالضرب على مناطق متفرقة من جسدها مما أدى إلى وفاتها، وقام بعد ذلك بتكفين جثة الطفلة والتوجه إلى منطقة الغباوي ودفنها في حفرة في مكان غير مأهول ، وأضاف أنه جرى تحويله إلى المدعي العام المختص والذي قرر توقيفه في أحد مراكز الإصلاح والتأهيل عن تهمة القتل القصد
قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام أن فريق التحقيق الخاص المشكل من قيادة شرطة البادية الملكية والبحث الجنائي والأمن الوقائي والمكلف بمتابعة التحقيق في ملابسات العثور على جثة طفلة أنثى ملفوفة بالقماش داخل حفرة في منطقة الغباوي يوم الإثنين الماضي، قد تمكن من انهاء تحقيقاته بعد تحديد هويتها وهوية قاتلها والذي تبين أنه والدها والقاء القبض عليه .
وأوضح الناطق الإعلامي أنه وفور العثور على الطفلة والتي كان قد ظهر عليها آثار شدة وعنف فقد باشر الفريق بجمع المعلومات وإجراء التحريات وتوصل إلى تحديد هويتها وأنها من مواليد 2014، وبمتابعة التحقيق تبين أن والدها ومنذ حوالي شهر كان قد اعتدى عليها بالضرب على مناطق متفرقة من جسدها مما أدى إلى وفاتها، وقام بعد ذلك بتكفين جثة الطفلة والتوجه إلى منطقة الغباوي ودفنها في حفرة في مكان غير مأهول ، وأضاف أنه جرى تحويله إلى المدعي العام المختص والذي قرر توقيفه في أحد مراكز الإصلاح والتأهيل عن تهمة القتل القصد
التعليقات