أكد مستشار مجلس إدارة البنك الدولي فواز البلبيسي على أهمية المباحثات التي عقدها رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز والوفد المرافق له في واشنطن مع البنك الدولي.
وأضاف خلال لقاء، بثته صفحة رئاسة الوزراء عبر 'تويتر' الأربعاء، أن الأردن 'انتقل من مرحلة إدارة الأزمة التي سببتها الأوضاع الإقليمية والحروب بالمنطقة والازمة الإقتصادية العالمية إلى مرحلة الخروج من الأزمة وتعافي الاقتصاد'.
وقال إن المباحثات تطرقت إلى حصول الأردن على مشروع قرض جديد الغاية منه تحقيق اصلاحات اقتصادية طموحة جداً لتوفير المناخ الاستثماري المناسب.
وبين أن هذا القرض يأتي في مرحلة تعافي للاقتصاد الأردني ووجود استثمار أجنبي، قائلاً: 'إنها مرحلة بناء تبشر بالأمل للإقتصاد الأردني، وسيساعد تمويل البنك الدولي الأردن على وضع العوامل الضرورية للخروج من الأزمة والدخول بمرحلة بناء اقتصاد جديد.'
المستشار، أكد على الشراكة بين البنك الدولي والأردن، والتي استمرت على مدار السنوات الماضية، مشيراً إلى أن هذه المساعدات جاءت لإدارة الأزمة الإقتصادية التي مر بها الأردن خلالها.
وقال إن البنك- خلال السنوات الماضية- قدم تمويلاً ميسراً للأردن لتجاوز أزمة اللاجئين، بالإضافة إلى توفيره الدعم الفني لتحقيق إصلاحات هيكلية لتوفير مناخٍ ملائم للنمو الإقتصادي.
وبين أن المرحلة الحالية هي مرحلة تعافي للإقتصاد الأردني واستقرار دول الجوار، مشيراً إلى أن الحديث يتمحور حول توفير مناخٍ ملائم للإستثمار المحلي والعالمي.
وشدد على أهمية اللقاء، بقوله: 'هذا اللقاء مهم لوضع الأطر المناسبة للأعوام القادمة للخروج ببرامج والإتفاق على أطر لصناديق تمويل للمشاريع الإقتصادية'.
وأشار إلى أن مجموعة البنك الدولي تختلف في عملها عن صندوق النقد الدولي من حيث تقديمها التمويل للبرامج الإقتصادية، وليس لسداد العجز المالي، فيما 'قدم البنك للأردن وعلى مدار الـ 5 سنوات الماضية قروض ميسرة بفوائد منخفضة جداً'.
ونوه إلى أنها المرة الأولى التي يقدم فيها البنك الدولي، تمويلاً لدولة متوسطة الدخل وعلى فترة سماح طويلة، وطوال فترة نضوج للدين. - بحسب تعبيره- .
ولفت إلى أن هذه القروض والتمويل ساعد الأردن على مواجهة الأعباء المالية الناتجة عن أزمة اللاجئين والأزمة الإقليمية.
أكد مستشار مجلس إدارة البنك الدولي فواز البلبيسي على أهمية المباحثات التي عقدها رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز والوفد المرافق له في واشنطن مع البنك الدولي.
وأضاف خلال لقاء، بثته صفحة رئاسة الوزراء عبر 'تويتر' الأربعاء، أن الأردن 'انتقل من مرحلة إدارة الأزمة التي سببتها الأوضاع الإقليمية والحروب بالمنطقة والازمة الإقتصادية العالمية إلى مرحلة الخروج من الأزمة وتعافي الاقتصاد'.
وقال إن المباحثات تطرقت إلى حصول الأردن على مشروع قرض جديد الغاية منه تحقيق اصلاحات اقتصادية طموحة جداً لتوفير المناخ الاستثماري المناسب.
وبين أن هذا القرض يأتي في مرحلة تعافي للاقتصاد الأردني ووجود استثمار أجنبي، قائلاً: 'إنها مرحلة بناء تبشر بالأمل للإقتصاد الأردني، وسيساعد تمويل البنك الدولي الأردن على وضع العوامل الضرورية للخروج من الأزمة والدخول بمرحلة بناء اقتصاد جديد.'
المستشار، أكد على الشراكة بين البنك الدولي والأردن، والتي استمرت على مدار السنوات الماضية، مشيراً إلى أن هذه المساعدات جاءت لإدارة الأزمة الإقتصادية التي مر بها الأردن خلالها.
وقال إن البنك- خلال السنوات الماضية- قدم تمويلاً ميسراً للأردن لتجاوز أزمة اللاجئين، بالإضافة إلى توفيره الدعم الفني لتحقيق إصلاحات هيكلية لتوفير مناخٍ ملائم للنمو الإقتصادي.
وبين أن المرحلة الحالية هي مرحلة تعافي للإقتصاد الأردني واستقرار دول الجوار، مشيراً إلى أن الحديث يتمحور حول توفير مناخٍ ملائم للإستثمار المحلي والعالمي.
وشدد على أهمية اللقاء، بقوله: 'هذا اللقاء مهم لوضع الأطر المناسبة للأعوام القادمة للخروج ببرامج والإتفاق على أطر لصناديق تمويل للمشاريع الإقتصادية'.
وأشار إلى أن مجموعة البنك الدولي تختلف في عملها عن صندوق النقد الدولي من حيث تقديمها التمويل للبرامج الإقتصادية، وليس لسداد العجز المالي، فيما 'قدم البنك للأردن وعلى مدار الـ 5 سنوات الماضية قروض ميسرة بفوائد منخفضة جداً'.
ونوه إلى أنها المرة الأولى التي يقدم فيها البنك الدولي، تمويلاً لدولة متوسطة الدخل وعلى فترة سماح طويلة، وطوال فترة نضوج للدين. - بحسب تعبيره- .
ولفت إلى أن هذه القروض والتمويل ساعد الأردن على مواجهة الأعباء المالية الناتجة عن أزمة اللاجئين والأزمة الإقليمية.
أكد مستشار مجلس إدارة البنك الدولي فواز البلبيسي على أهمية المباحثات التي عقدها رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز والوفد المرافق له في واشنطن مع البنك الدولي.
وأضاف خلال لقاء، بثته صفحة رئاسة الوزراء عبر 'تويتر' الأربعاء، أن الأردن 'انتقل من مرحلة إدارة الأزمة التي سببتها الأوضاع الإقليمية والحروب بالمنطقة والازمة الإقتصادية العالمية إلى مرحلة الخروج من الأزمة وتعافي الاقتصاد'.
وقال إن المباحثات تطرقت إلى حصول الأردن على مشروع قرض جديد الغاية منه تحقيق اصلاحات اقتصادية طموحة جداً لتوفير المناخ الاستثماري المناسب.
وبين أن هذا القرض يأتي في مرحلة تعافي للاقتصاد الأردني ووجود استثمار أجنبي، قائلاً: 'إنها مرحلة بناء تبشر بالأمل للإقتصاد الأردني، وسيساعد تمويل البنك الدولي الأردن على وضع العوامل الضرورية للخروج من الأزمة والدخول بمرحلة بناء اقتصاد جديد.'
المستشار، أكد على الشراكة بين البنك الدولي والأردن، والتي استمرت على مدار السنوات الماضية، مشيراً إلى أن هذه المساعدات جاءت لإدارة الأزمة الإقتصادية التي مر بها الأردن خلالها.
وقال إن البنك- خلال السنوات الماضية- قدم تمويلاً ميسراً للأردن لتجاوز أزمة اللاجئين، بالإضافة إلى توفيره الدعم الفني لتحقيق إصلاحات هيكلية لتوفير مناخٍ ملائم للنمو الإقتصادي.
وبين أن المرحلة الحالية هي مرحلة تعافي للإقتصاد الأردني واستقرار دول الجوار، مشيراً إلى أن الحديث يتمحور حول توفير مناخٍ ملائم للإستثمار المحلي والعالمي.
وشدد على أهمية اللقاء، بقوله: 'هذا اللقاء مهم لوضع الأطر المناسبة للأعوام القادمة للخروج ببرامج والإتفاق على أطر لصناديق تمويل للمشاريع الإقتصادية'.
وأشار إلى أن مجموعة البنك الدولي تختلف في عملها عن صندوق النقد الدولي من حيث تقديمها التمويل للبرامج الإقتصادية، وليس لسداد العجز المالي، فيما 'قدم البنك للأردن وعلى مدار الـ 5 سنوات الماضية قروض ميسرة بفوائد منخفضة جداً'.
ونوه إلى أنها المرة الأولى التي يقدم فيها البنك الدولي، تمويلاً لدولة متوسطة الدخل وعلى فترة سماح طويلة، وطوال فترة نضوج للدين. - بحسب تعبيره- .
ولفت إلى أن هذه القروض والتمويل ساعد الأردن على مواجهة الأعباء المالية الناتجة عن أزمة اللاجئين والأزمة الإقليمية.
التعليقات