أكد رئيس الوزراء السابق الدكتور هاني الملقي أن العام القادم سيكون عاما جيدا اقتصاديا وموسم خير مشيرا إلى أن الله سبحانه وتعالى رضي علينا.
وقال الملقي إن الأردن ما احتاج بيوم الى دعم أو رضى من الله الا وحاز عليه، مؤكدا أن الله يحب الأردن وقيادته وشعبه.
واضاف أن الحكومة في نهاية العام الماضي تمكنت إنهاء البرنامج الاقتصادي واستعادة الدعم من قبل الدول المانحة رغم أن الكثيرين لا يعرفون ذلك.
وأشار إلى أن الدين أو الاقتراض بحد ذاته ليس مشكلة وانما القدرة على السداد هو المشكلة.
وبين أن تشديد جلالة الملك على الاعتماد على الذات يعني أنه يريد القول إن الوقت الذي كان يأتي به الدعم بوفرة تلاشى.
وأوضح أن زيادة الإنتاجية تعني أن الجميع مطالب بالعمل، مشيرا إلى أن في حكومته كانت نسبة البطالة ١٣٪، مؤكدا أن العمل الذي يعرض على أي شخص عليه أن يقبل به.
وشبه الملقي صندوق النقد الدولي بالطبيب رافضا أن تسمى الإجراءات التي يطلبها بالاملاءات مشيرا إلى أنها وصفة طبيب.
أكد رئيس الوزراء السابق الدكتور هاني الملقي أن العام القادم سيكون عاما جيدا اقتصاديا وموسم خير مشيرا إلى أن الله سبحانه وتعالى رضي علينا.
وقال الملقي إن الأردن ما احتاج بيوم الى دعم أو رضى من الله الا وحاز عليه، مؤكدا أن الله يحب الأردن وقيادته وشعبه.
واضاف أن الحكومة في نهاية العام الماضي تمكنت إنهاء البرنامج الاقتصادي واستعادة الدعم من قبل الدول المانحة رغم أن الكثيرين لا يعرفون ذلك.
وأشار إلى أن الدين أو الاقتراض بحد ذاته ليس مشكلة وانما القدرة على السداد هو المشكلة.
وبين أن تشديد جلالة الملك على الاعتماد على الذات يعني أنه يريد القول إن الوقت الذي كان يأتي به الدعم بوفرة تلاشى.
وأوضح أن زيادة الإنتاجية تعني أن الجميع مطالب بالعمل، مشيرا إلى أن في حكومته كانت نسبة البطالة ١٣٪، مؤكدا أن العمل الذي يعرض على أي شخص عليه أن يقبل به.
وشبه الملقي صندوق النقد الدولي بالطبيب رافضا أن تسمى الإجراءات التي يطلبها بالاملاءات مشيرا إلى أنها وصفة طبيب.
أكد رئيس الوزراء السابق الدكتور هاني الملقي أن العام القادم سيكون عاما جيدا اقتصاديا وموسم خير مشيرا إلى أن الله سبحانه وتعالى رضي علينا.
وقال الملقي إن الأردن ما احتاج بيوم الى دعم أو رضى من الله الا وحاز عليه، مؤكدا أن الله يحب الأردن وقيادته وشعبه.
واضاف أن الحكومة في نهاية العام الماضي تمكنت إنهاء البرنامج الاقتصادي واستعادة الدعم من قبل الدول المانحة رغم أن الكثيرين لا يعرفون ذلك.
وأشار إلى أن الدين أو الاقتراض بحد ذاته ليس مشكلة وانما القدرة على السداد هو المشكلة.
وبين أن تشديد جلالة الملك على الاعتماد على الذات يعني أنه يريد القول إن الوقت الذي كان يأتي به الدعم بوفرة تلاشى.
وأوضح أن زيادة الإنتاجية تعني أن الجميع مطالب بالعمل، مشيرا إلى أن في حكومته كانت نسبة البطالة ١٣٪، مؤكدا أن العمل الذي يعرض على أي شخص عليه أن يقبل به.
وشبه الملقي صندوق النقد الدولي بالطبيب رافضا أن تسمى الإجراءات التي يطلبها بالاملاءات مشيرا إلى أنها وصفة طبيب.
التعليقات
الملقي : العام القادم سيكون عاما جيدا اقتصاديا وموسم خير
التعليقات