قال نقیب الجیولوجیین، صخر النسور، إن منطقة ضاحیة المرج بمحافظة الكرك، والتي تمتد على طول الشارع الرئیسي الذي یمر بالكرك، ”تعد أحد البؤر الساخنة للانزلاقات“، موصیا بضرورة إخلاء السكان من منطقة المرج نظرا لما تشكلھ من خطورة على السكان. وبین ان الانزلاقات ”بدأت تظھر آثارھا حدیثاً بعد أو وقعت انزلاقات أرضیة وتصدعات في الأبنیة المقامة في الحي الغربي من الضاحیة“.
وأشار النسور، في تصریح أمس، إلى أن الجیولوجیین العاملین بسلطة المصادر الطبیعیة (سابقاً) ونقابة الجیولوجیین، أعدوا في وقت سابق، تقریراً جیولوجیاً وفیزیائیاً مفصلاً حول المنطقة، وكانت أبرز توصیاتھ إبقاء المنطقة على التنظیم الزراعي وعدم إقامة أي منشأة علیھا نظراً لخطورتھا من حیث التكوین الجیولوجي. ولفت التقریر إلى أن تربة منطقة المرج، تحتوي بالأساس على معادن طینیة مع وجود ینابیع ونزازات میاه إضافة الى التراكیب الجیولوجیة الواقعة على امتداد نظام صدوع الكرك– الفیحاء والصدوع الموازیة لھا الممتدة شمال غرب – جنوب شرق، وتمتد من البحر المیت الى داخل حدود السعودیة. وأضاف النسور أن من الأسباب الرئیسیة للانزلاقات بالمنطقة ”التراكیب والتكاوین الجیولوجیة واسمھا العلمي (الموقر الطباشیري المارلي MCM (والمحصور بنظام صدوع الكرك – الفیحاء، یحتوي على معادن وصخور طینیة وغضاریة قابلة للانزلاق بحالة تأثرھا بالمیاه“. وبین التقریر، وفق نقیب الجیولوجیین، أن كامل المنطقة المتأثرة بالانزلاق، تقع فوق نظام صدوع الكرك – الفیحاء، والذي یكون حركة شدّیة (اتجاه شمال غرب – جنوب شرق) تعمل على إحداث تفكیك بالنظام الصخري وشروخات موازیة لاتجاه الصدع الرئیسي، ما یسمح للمیاه بالدخول للطبقات الداخلیة المكونة من الصخور الطینیة، وتصبح ذات ملمس صابوني انزلاقي سھلة الانزلاق تحت تأثیر وزنھا. وأضاف أن ھذا الاتجاه من الصدوع في الأردن، یعتبر من الصدوع النشطة، وما زالت بوضع غیر مستقر نتیجة وجود بعض الشقوق السطحیة فیھا والتي تظھر بین الحین والآخر في بعض المناطق، وتأخذ نفس اتجاه الصدوع التي تتواجد فیھا، حیث تساعد على حدوث الانھیار الأرضي كون المباني السكنیة بنیت على حواف وملتقى الصدوع. وأشار النسور إلى أن الأمطار تعتبر أحد الأسباب الرئیسیة للانھیارات والانزلاقات الأرضیة في الأردن، نتیجة تأثر الصخور بالعدید من الشقوق والفواصل. وأضاف التقریر، أنھ عند تشبع الصخور بمیاه الأمطار، یؤدي ذلك إلى تقلیل وإضعاف قوى التماسك والاحتكاك بین أسطح التلامس للكتل الصخریة وتعمل أیضاً على غسل وإذابة المواد اللاحمة، وإغلاق نظم التصریف أو تجمیع المیاه داخل الطبقات الطینیة یزید من شدة تأثیر ھذا العامل. ونوه إلى أن المنطقة تتمیز بوجود انحدارات شدیدة تؤدي إلى عدم استقرار الطبقات الصخریة
التربة الواقعة علیھا، مؤكدا أنھ كلما زاد المیلان، اختل الثبات والاستقرار وبدأت الكتل الصخریة بالحركة نحو الأسفل أو بقائھا في وضع غیر مستقر. وأوضح نقیب الجیولوجیین، أن العوامل البشریة او الصناعیة لھا تأثیر كبیر، كونھا تعتبر عوامل محفزة لحدوث الكوارث الطبیعیة وعلى نطاق واسع في مختلف المناطق، وأھمھا البناء على المنحدرات وعلى مجاري السیول وجوانب الودیان، شق الطرق دون الأخذ بالاعتبار میول الطبقات والوضع الجیولوجي والتكتوني للمنطقة. وطالب النسور، بضرورة إخلاء السكان بمنطقة المرج، باعتبارھا منطقة خطرة غیر مستقرة وقابلة للحركة في حال حدوث حركات أرضیة أو سقوط الأمطار، حیث أن الجدران الاستنادیة قد تكون غیر قادرة على وقف الانزلاق على المدى الطویل وذلك بسبب الحجم الھائل للكتلة المتحركة. ودعا إلى أھمیة عدم إصدار أي تراخیص بإنشاء أبنیة جدیدة في المنطقة، مع تصمیم وتنفیذ قنوات تصریف لمیاه الأمطار لمنعھا من التغلغل ووصولھا إلى الكتل الصخریة الآیلة للسقوط لتقلیل احتمالیة حدوث الانزلاقات. وشدد على ضرورة تعبئة الفواصل والشقوق بالمواد الإسمنتیة وذلك لمنع وصول میاه الأمطار وتخللھا فیھا لتقلیل احتمالیة الانزلاق، وعدم الاقتراب من أماكن تساقط الكتل الصخریة خلال سقوط الأمطار، لأن میاه الأمطار الآتیة من الجبال تمر عبر مناطق الانھیار حیث تعمل المیاه على تعریة وإذابة وجرف المواد المساندة لھذه الصخور. وأضاف النسور، أنھ وعند تنفیذ أي مشاریع إنشائیة، یجب العودة إلى جھة الاختصاص من أجل عمل دراسات جیولوجیة تكتونیة وزلزالیة إضافة إلى دراسة میكانیكیة التربة والصخور للمواقع المراد استخدامھا مع أھمیة تعیین جیولوجیین في البلدیات لتقدیم الدراسات الجیولوجیة اللازمة عند إعداد المخططات الشمولیة لتصنیفات الأراضي لإعطاء صورة واضحة حول طبیعیة الاراضي وتراكیبھا الجیولوجیة ومدى تأثرھا بالبیئة المحیطة
الغد
قال نقیب الجیولوجیین، صخر النسور، إن منطقة ضاحیة المرج بمحافظة الكرك، والتي تمتد على طول الشارع الرئیسي الذي یمر بالكرك، ”تعد أحد البؤر الساخنة للانزلاقات“، موصیا بضرورة إخلاء السكان من منطقة المرج نظرا لما تشكلھ من خطورة على السكان. وبین ان الانزلاقات ”بدأت تظھر آثارھا حدیثاً بعد أو وقعت انزلاقات أرضیة وتصدعات في الأبنیة المقامة في الحي الغربي من الضاحیة“.
وأشار النسور، في تصریح أمس، إلى أن الجیولوجیین العاملین بسلطة المصادر الطبیعیة (سابقاً) ونقابة الجیولوجیین، أعدوا في وقت سابق، تقریراً جیولوجیاً وفیزیائیاً مفصلاً حول المنطقة، وكانت أبرز توصیاتھ إبقاء المنطقة على التنظیم الزراعي وعدم إقامة أي منشأة علیھا نظراً لخطورتھا من حیث التكوین الجیولوجي. ولفت التقریر إلى أن تربة منطقة المرج، تحتوي بالأساس على معادن طینیة مع وجود ینابیع ونزازات میاه إضافة الى التراكیب الجیولوجیة الواقعة على امتداد نظام صدوع الكرك– الفیحاء والصدوع الموازیة لھا الممتدة شمال غرب – جنوب شرق، وتمتد من البحر المیت الى داخل حدود السعودیة. وأضاف النسور أن من الأسباب الرئیسیة للانزلاقات بالمنطقة ”التراكیب والتكاوین الجیولوجیة واسمھا العلمي (الموقر الطباشیري المارلي MCM (والمحصور بنظام صدوع الكرك – الفیحاء، یحتوي على معادن وصخور طینیة وغضاریة قابلة للانزلاق بحالة تأثرھا بالمیاه“. وبین التقریر، وفق نقیب الجیولوجیین، أن كامل المنطقة المتأثرة بالانزلاق، تقع فوق نظام صدوع الكرك – الفیحاء، والذي یكون حركة شدّیة (اتجاه شمال غرب – جنوب شرق) تعمل على إحداث تفكیك بالنظام الصخري وشروخات موازیة لاتجاه الصدع الرئیسي، ما یسمح للمیاه بالدخول للطبقات الداخلیة المكونة من الصخور الطینیة، وتصبح ذات ملمس صابوني انزلاقي سھلة الانزلاق تحت تأثیر وزنھا. وأضاف أن ھذا الاتجاه من الصدوع في الأردن، یعتبر من الصدوع النشطة، وما زالت بوضع غیر مستقر نتیجة وجود بعض الشقوق السطحیة فیھا والتي تظھر بین الحین والآخر في بعض المناطق، وتأخذ نفس اتجاه الصدوع التي تتواجد فیھا، حیث تساعد على حدوث الانھیار الأرضي كون المباني السكنیة بنیت على حواف وملتقى الصدوع. وأشار النسور إلى أن الأمطار تعتبر أحد الأسباب الرئیسیة للانھیارات والانزلاقات الأرضیة في الأردن، نتیجة تأثر الصخور بالعدید من الشقوق والفواصل. وأضاف التقریر، أنھ عند تشبع الصخور بمیاه الأمطار، یؤدي ذلك إلى تقلیل وإضعاف قوى التماسك والاحتكاك بین أسطح التلامس للكتل الصخریة وتعمل أیضاً على غسل وإذابة المواد اللاحمة، وإغلاق نظم التصریف أو تجمیع المیاه داخل الطبقات الطینیة یزید من شدة تأثیر ھذا العامل. ونوه إلى أن المنطقة تتمیز بوجود انحدارات شدیدة تؤدي إلى عدم استقرار الطبقات الصخریة
التربة الواقعة علیھا، مؤكدا أنھ كلما زاد المیلان، اختل الثبات والاستقرار وبدأت الكتل الصخریة بالحركة نحو الأسفل أو بقائھا في وضع غیر مستقر. وأوضح نقیب الجیولوجیین، أن العوامل البشریة او الصناعیة لھا تأثیر كبیر، كونھا تعتبر عوامل محفزة لحدوث الكوارث الطبیعیة وعلى نطاق واسع في مختلف المناطق، وأھمھا البناء على المنحدرات وعلى مجاري السیول وجوانب الودیان، شق الطرق دون الأخذ بالاعتبار میول الطبقات والوضع الجیولوجي والتكتوني للمنطقة. وطالب النسور، بضرورة إخلاء السكان بمنطقة المرج، باعتبارھا منطقة خطرة غیر مستقرة وقابلة للحركة في حال حدوث حركات أرضیة أو سقوط الأمطار، حیث أن الجدران الاستنادیة قد تكون غیر قادرة على وقف الانزلاق على المدى الطویل وذلك بسبب الحجم الھائل للكتلة المتحركة. ودعا إلى أھمیة عدم إصدار أي تراخیص بإنشاء أبنیة جدیدة في المنطقة، مع تصمیم وتنفیذ قنوات تصریف لمیاه الأمطار لمنعھا من التغلغل ووصولھا إلى الكتل الصخریة الآیلة للسقوط لتقلیل احتمالیة حدوث الانزلاقات. وشدد على ضرورة تعبئة الفواصل والشقوق بالمواد الإسمنتیة وذلك لمنع وصول میاه الأمطار وتخللھا فیھا لتقلیل احتمالیة الانزلاق، وعدم الاقتراب من أماكن تساقط الكتل الصخریة خلال سقوط الأمطار، لأن میاه الأمطار الآتیة من الجبال تمر عبر مناطق الانھیار حیث تعمل المیاه على تعریة وإذابة وجرف المواد المساندة لھذه الصخور. وأضاف النسور، أنھ وعند تنفیذ أي مشاریع إنشائیة، یجب العودة إلى جھة الاختصاص من أجل عمل دراسات جیولوجیة تكتونیة وزلزالیة إضافة إلى دراسة میكانیكیة التربة والصخور للمواقع المراد استخدامھا مع أھمیة تعیین جیولوجیین في البلدیات لتقدیم الدراسات الجیولوجیة اللازمة عند إعداد المخططات الشمولیة لتصنیفات الأراضي لإعطاء صورة واضحة حول طبیعیة الاراضي وتراكیبھا الجیولوجیة ومدى تأثرھا بالبیئة المحیطة
الغد
قال نقیب الجیولوجیین، صخر النسور، إن منطقة ضاحیة المرج بمحافظة الكرك، والتي تمتد على طول الشارع الرئیسي الذي یمر بالكرك، ”تعد أحد البؤر الساخنة للانزلاقات“، موصیا بضرورة إخلاء السكان من منطقة المرج نظرا لما تشكلھ من خطورة على السكان. وبین ان الانزلاقات ”بدأت تظھر آثارھا حدیثاً بعد أو وقعت انزلاقات أرضیة وتصدعات في الأبنیة المقامة في الحي الغربي من الضاحیة“.
وأشار النسور، في تصریح أمس، إلى أن الجیولوجیین العاملین بسلطة المصادر الطبیعیة (سابقاً) ونقابة الجیولوجیین، أعدوا في وقت سابق، تقریراً جیولوجیاً وفیزیائیاً مفصلاً حول المنطقة، وكانت أبرز توصیاتھ إبقاء المنطقة على التنظیم الزراعي وعدم إقامة أي منشأة علیھا نظراً لخطورتھا من حیث التكوین الجیولوجي. ولفت التقریر إلى أن تربة منطقة المرج، تحتوي بالأساس على معادن طینیة مع وجود ینابیع ونزازات میاه إضافة الى التراكیب الجیولوجیة الواقعة على امتداد نظام صدوع الكرك– الفیحاء والصدوع الموازیة لھا الممتدة شمال غرب – جنوب شرق، وتمتد من البحر المیت الى داخل حدود السعودیة. وأضاف النسور أن من الأسباب الرئیسیة للانزلاقات بالمنطقة ”التراكیب والتكاوین الجیولوجیة واسمھا العلمي (الموقر الطباشیري المارلي MCM (والمحصور بنظام صدوع الكرك – الفیحاء، یحتوي على معادن وصخور طینیة وغضاریة قابلة للانزلاق بحالة تأثرھا بالمیاه“. وبین التقریر، وفق نقیب الجیولوجیین، أن كامل المنطقة المتأثرة بالانزلاق، تقع فوق نظام صدوع الكرك – الفیحاء، والذي یكون حركة شدّیة (اتجاه شمال غرب – جنوب شرق) تعمل على إحداث تفكیك بالنظام الصخري وشروخات موازیة لاتجاه الصدع الرئیسي، ما یسمح للمیاه بالدخول للطبقات الداخلیة المكونة من الصخور الطینیة، وتصبح ذات ملمس صابوني انزلاقي سھلة الانزلاق تحت تأثیر وزنھا. وأضاف أن ھذا الاتجاه من الصدوع في الأردن، یعتبر من الصدوع النشطة، وما زالت بوضع غیر مستقر نتیجة وجود بعض الشقوق السطحیة فیھا والتي تظھر بین الحین والآخر في بعض المناطق، وتأخذ نفس اتجاه الصدوع التي تتواجد فیھا، حیث تساعد على حدوث الانھیار الأرضي كون المباني السكنیة بنیت على حواف وملتقى الصدوع. وأشار النسور إلى أن الأمطار تعتبر أحد الأسباب الرئیسیة للانھیارات والانزلاقات الأرضیة في الأردن، نتیجة تأثر الصخور بالعدید من الشقوق والفواصل. وأضاف التقریر، أنھ عند تشبع الصخور بمیاه الأمطار، یؤدي ذلك إلى تقلیل وإضعاف قوى التماسك والاحتكاك بین أسطح التلامس للكتل الصخریة وتعمل أیضاً على غسل وإذابة المواد اللاحمة، وإغلاق نظم التصریف أو تجمیع المیاه داخل الطبقات الطینیة یزید من شدة تأثیر ھذا العامل. ونوه إلى أن المنطقة تتمیز بوجود انحدارات شدیدة تؤدي إلى عدم استقرار الطبقات الصخریة
التربة الواقعة علیھا، مؤكدا أنھ كلما زاد المیلان، اختل الثبات والاستقرار وبدأت الكتل الصخریة بالحركة نحو الأسفل أو بقائھا في وضع غیر مستقر. وأوضح نقیب الجیولوجیین، أن العوامل البشریة او الصناعیة لھا تأثیر كبیر، كونھا تعتبر عوامل محفزة لحدوث الكوارث الطبیعیة وعلى نطاق واسع في مختلف المناطق، وأھمھا البناء على المنحدرات وعلى مجاري السیول وجوانب الودیان، شق الطرق دون الأخذ بالاعتبار میول الطبقات والوضع الجیولوجي والتكتوني للمنطقة. وطالب النسور، بضرورة إخلاء السكان بمنطقة المرج، باعتبارھا منطقة خطرة غیر مستقرة وقابلة للحركة في حال حدوث حركات أرضیة أو سقوط الأمطار، حیث أن الجدران الاستنادیة قد تكون غیر قادرة على وقف الانزلاق على المدى الطویل وذلك بسبب الحجم الھائل للكتلة المتحركة. ودعا إلى أھمیة عدم إصدار أي تراخیص بإنشاء أبنیة جدیدة في المنطقة، مع تصمیم وتنفیذ قنوات تصریف لمیاه الأمطار لمنعھا من التغلغل ووصولھا إلى الكتل الصخریة الآیلة للسقوط لتقلیل احتمالیة حدوث الانزلاقات. وشدد على ضرورة تعبئة الفواصل والشقوق بالمواد الإسمنتیة وذلك لمنع وصول میاه الأمطار وتخللھا فیھا لتقلیل احتمالیة الانزلاق، وعدم الاقتراب من أماكن تساقط الكتل الصخریة خلال سقوط الأمطار، لأن میاه الأمطار الآتیة من الجبال تمر عبر مناطق الانھیار حیث تعمل المیاه على تعریة وإذابة وجرف المواد المساندة لھذه الصخور. وأضاف النسور، أنھ وعند تنفیذ أي مشاریع إنشائیة، یجب العودة إلى جھة الاختصاص من أجل عمل دراسات جیولوجیة تكتونیة وزلزالیة إضافة إلى دراسة میكانیكیة التربة والصخور للمواقع المراد استخدامھا مع أھمیة تعیین جیولوجیین في البلدیات لتقدیم الدراسات الجیولوجیة اللازمة عند إعداد المخططات الشمولیة لتصنیفات الأراضي لإعطاء صورة واضحة حول طبیعیة الاراضي وتراكیبھا الجیولوجیة ومدى تأثرھا بالبیئة المحیطة
الغد
التعليقات
النسور :ضاحیة المرج بالكرك أحد البؤر الساخنة للانزلاقات
التعليقات