قرر متصرف لواء بني كنانة الدكتور أحمد عليمات إغلاق الاستراحات الشعبية في منطقة الحمة الأردنية لعدم حصولها على التراخيص اللازمة. وقال عليمات انه ورد إليه كتاب من وزارة الصحة يطالبه بإغلاق الاستراحات خلال شهر لعدم حصول أصحابها على التراخيص.
وأوضح أنه التقى عدد من أصحاب الاستراحات قبل يومين، وأكدوا رغبتهم في الترخيص وأبدوا استعدادهم لتنفيذ كل ما يلزم.
وطلب العليمات من أصحاب الاستراحات الحضور إلى المتصرفية للتنسيق مع محافظ اربد لإرسال كتاب إلى وزارة الصحة وآخر إلى وزارة المياه لاتخاذ الآليات المناسبة لترخيص الاستراحات.
وأكد ممثل أصحاب الاستراحات يوسف الشمري أن الترخيص يحمي أصحاب الاستراحات وبات مطلباً ملحاً ليكون عملهم قانونياً ومنظماً.
وبين أن المشكلة ليست عند أصحاب الاستراحات وإنما عند وزارتي الصحة والمياه اللتان قصرتا في وضع الآليات اللازمة للترخيص.
ودعا الشمري، وزارتي الصحة والمياه إلى تبيان الاشتراطات اللازمة للترخيص والوثائق والرسوم المطلوبة والمدة الزمنية وليس إبقاء الأمور خاضعة للمزاجية 'على حد تعبيره'.
ويعمل في الاستراحات البالغ عددها 45 استراحة شعبية أكثر من 250 مواطناً من أبناء المجتمع المحلي ويعيلون أسر ويعانون من الفقر المدقع باعتبار منطقتهم من المناطق المهمشة.
وأوضح الشمري أن إغلاق الاستراحات يعني زيادة أعداد البطالة والفقر في البلدة البالغ عدد سكانها 3500 نسمة.
ولفت الشمري إلى أن أكثر من 15 استراحة مقامة داخل بيوت المواطنين وليس باستطاعة الجهات المعنية إغلاقها؛ لأن الإغلاق يعني إغلاق المنزل وتهجير أصحابه وهو أمر يشكل مخالفة صريحة للقانون.
وفي الإطار ذاته، أوضح الشمري أن الاستراحات الشعبية حلت محل الحمة الأرنية الأم التي كانت أغلقتها وزارة الصحة قبل أكثر من 10 سنوات وهدمت مبانيها.
ويستخدم أصحاب الاستراحات الشعبية المياه المعدنية التي تأتي من منطقة الينابيع الساخنة القريبة بواسطة مضخات وأنابيب إلى استراحاتهم التي تحتوي برك مفتوحة وأخرى مغلقة وللأطفال.
وقال مهتمون بالشأن السياحي في لواء بني كنانة، إن الاستراحات الشعبية أوجدت تنوعاً سياحياً على صعيد السياحة العلاجية لأن مياه الحمة تعالج العديد من الأمراض الجلدية والمفاصل والربو وغيرها الكثير.
قرر متصرف لواء بني كنانة الدكتور أحمد عليمات إغلاق الاستراحات الشعبية في منطقة الحمة الأردنية لعدم حصولها على التراخيص اللازمة. وقال عليمات انه ورد إليه كتاب من وزارة الصحة يطالبه بإغلاق الاستراحات خلال شهر لعدم حصول أصحابها على التراخيص.
وأوضح أنه التقى عدد من أصحاب الاستراحات قبل يومين، وأكدوا رغبتهم في الترخيص وأبدوا استعدادهم لتنفيذ كل ما يلزم.
وطلب العليمات من أصحاب الاستراحات الحضور إلى المتصرفية للتنسيق مع محافظ اربد لإرسال كتاب إلى وزارة الصحة وآخر إلى وزارة المياه لاتخاذ الآليات المناسبة لترخيص الاستراحات.
وأكد ممثل أصحاب الاستراحات يوسف الشمري أن الترخيص يحمي أصحاب الاستراحات وبات مطلباً ملحاً ليكون عملهم قانونياً ومنظماً.
وبين أن المشكلة ليست عند أصحاب الاستراحات وإنما عند وزارتي الصحة والمياه اللتان قصرتا في وضع الآليات اللازمة للترخيص.
ودعا الشمري، وزارتي الصحة والمياه إلى تبيان الاشتراطات اللازمة للترخيص والوثائق والرسوم المطلوبة والمدة الزمنية وليس إبقاء الأمور خاضعة للمزاجية 'على حد تعبيره'.
ويعمل في الاستراحات البالغ عددها 45 استراحة شعبية أكثر من 250 مواطناً من أبناء المجتمع المحلي ويعيلون أسر ويعانون من الفقر المدقع باعتبار منطقتهم من المناطق المهمشة.
وأوضح الشمري أن إغلاق الاستراحات يعني زيادة أعداد البطالة والفقر في البلدة البالغ عدد سكانها 3500 نسمة.
ولفت الشمري إلى أن أكثر من 15 استراحة مقامة داخل بيوت المواطنين وليس باستطاعة الجهات المعنية إغلاقها؛ لأن الإغلاق يعني إغلاق المنزل وتهجير أصحابه وهو أمر يشكل مخالفة صريحة للقانون.
وفي الإطار ذاته، أوضح الشمري أن الاستراحات الشعبية حلت محل الحمة الأرنية الأم التي كانت أغلقتها وزارة الصحة قبل أكثر من 10 سنوات وهدمت مبانيها.
ويستخدم أصحاب الاستراحات الشعبية المياه المعدنية التي تأتي من منطقة الينابيع الساخنة القريبة بواسطة مضخات وأنابيب إلى استراحاتهم التي تحتوي برك مفتوحة وأخرى مغلقة وللأطفال.
وقال مهتمون بالشأن السياحي في لواء بني كنانة، إن الاستراحات الشعبية أوجدت تنوعاً سياحياً على صعيد السياحة العلاجية لأن مياه الحمة تعالج العديد من الأمراض الجلدية والمفاصل والربو وغيرها الكثير.
قرر متصرف لواء بني كنانة الدكتور أحمد عليمات إغلاق الاستراحات الشعبية في منطقة الحمة الأردنية لعدم حصولها على التراخيص اللازمة. وقال عليمات انه ورد إليه كتاب من وزارة الصحة يطالبه بإغلاق الاستراحات خلال شهر لعدم حصول أصحابها على التراخيص.
وأوضح أنه التقى عدد من أصحاب الاستراحات قبل يومين، وأكدوا رغبتهم في الترخيص وأبدوا استعدادهم لتنفيذ كل ما يلزم.
وطلب العليمات من أصحاب الاستراحات الحضور إلى المتصرفية للتنسيق مع محافظ اربد لإرسال كتاب إلى وزارة الصحة وآخر إلى وزارة المياه لاتخاذ الآليات المناسبة لترخيص الاستراحات.
وأكد ممثل أصحاب الاستراحات يوسف الشمري أن الترخيص يحمي أصحاب الاستراحات وبات مطلباً ملحاً ليكون عملهم قانونياً ومنظماً.
وبين أن المشكلة ليست عند أصحاب الاستراحات وإنما عند وزارتي الصحة والمياه اللتان قصرتا في وضع الآليات اللازمة للترخيص.
ودعا الشمري، وزارتي الصحة والمياه إلى تبيان الاشتراطات اللازمة للترخيص والوثائق والرسوم المطلوبة والمدة الزمنية وليس إبقاء الأمور خاضعة للمزاجية 'على حد تعبيره'.
ويعمل في الاستراحات البالغ عددها 45 استراحة شعبية أكثر من 250 مواطناً من أبناء المجتمع المحلي ويعيلون أسر ويعانون من الفقر المدقع باعتبار منطقتهم من المناطق المهمشة.
وأوضح الشمري أن إغلاق الاستراحات يعني زيادة أعداد البطالة والفقر في البلدة البالغ عدد سكانها 3500 نسمة.
ولفت الشمري إلى أن أكثر من 15 استراحة مقامة داخل بيوت المواطنين وليس باستطاعة الجهات المعنية إغلاقها؛ لأن الإغلاق يعني إغلاق المنزل وتهجير أصحابه وهو أمر يشكل مخالفة صريحة للقانون.
وفي الإطار ذاته، أوضح الشمري أن الاستراحات الشعبية حلت محل الحمة الأرنية الأم التي كانت أغلقتها وزارة الصحة قبل أكثر من 10 سنوات وهدمت مبانيها.
ويستخدم أصحاب الاستراحات الشعبية المياه المعدنية التي تأتي من منطقة الينابيع الساخنة القريبة بواسطة مضخات وأنابيب إلى استراحاتهم التي تحتوي برك مفتوحة وأخرى مغلقة وللأطفال.
وقال مهتمون بالشأن السياحي في لواء بني كنانة، إن الاستراحات الشعبية أوجدت تنوعاً سياحياً على صعيد السياحة العلاجية لأن مياه الحمة تعالج العديد من الأمراض الجلدية والمفاصل والربو وغيرها الكثير.
التعليقات