أكد وزير الصحة الدكتور غازي الزبن أن من أهم التحديات التي تقف أمام عمل الوزارة هي نقص الكوادر البشرية الطبية. وقال ان الوزارة تفتقد الى العديد من الاختصاصات الطبية الفرعية مثل أخصائي أورام، أخصائي أمراض أعصاب وأخصائي جراحة أوعية دموية والتي تحول دون اتمام الوزارة عملها في جميع المستشفيات والمراكز الصحية التابعة لها. واضاف خلال لقائه اليوم الاثنين ممثلين عن وسائل اعلام ان تطبيق برنامج الاقامة في التخصصات الطبية المختلفة يشكل خطوه حيوية وضرورية للتغلب على نقص الاختصاصات وتوفيرها لتقديم الخدمات الطبية المثلى للمواطنين والذين تخدمهم الوزارة. وكشف الزبن خلال اللقاء أن 640 طبيباً فقط، بقوا في الوزارة من أصل 2600 قامت الوزارة بتدريبهم خلال العام الماضي. واضاف الدكتور الزبن ان تنفيذ برامج الاقامة لدى الوزارة كان بمثابة تحد للخروج من مأزق النقص بالإضافة الى عدة برامج قامت بها الوزارة من زيادة الرواتب والحوافز 30 بالمئة اضافة الى تنقلات وعلاوات وعطلة السبت اضافة الى اطباء اختصاص كان غير معترف بهم فقامت الوزارة بالاعتراف بهم وهناك برامج أخرى تعتزم الوزارة القيام بها لسد النقص. وأشار إلى عزوف الأطباء عن العمل في الوزارة بعد عملية التدريب لهم، موضحا ان الوزارة قامت بعدة اجراءات ولن تتراجع عن صيغة عقود الاطباء المقيمين والتي بدأ العمل بها في نيسان من العام الماضي. واضاف ان العقد هو الوسيلة الوحيدة لوضع حد لتسرب الكوادر الطبية والاختصاصات الضرورية من مستشفيات الوزارة . وعن المشاريع الحيوية والتي تعقدها الوزارة، قال الدكتور الزبن إنه سيتم انشاء مستشفى جديد في محافظة اربد، وافتتاح مركز صحي الفحيص قريبا والذي يغطي 'القسم القضائي'. واضاف الدكتور الزبن أن الوزارة قامت بحل بعض الامور التي تعيق تشغيل مستشفى السلط والمتعلقة بالصرف الصحي والتيار الكهربائي وسيبدأ العمل به في شهر تموز المقبل. واشار انشاء توسعة في مستشفى 'النديم' في مادبا والذي سينتهى العمل بها في شهر شباط، مبينا ان شهر نيسان سيكون نقلة نوعية في محافظة الكرك لافتتاح وحدة قلب تداخلية (قسطرة وجراحة قلب) ووحدة حروق ووحدة تفتيت الحصى في مستشفى الكرك. وقال ان خطة الوزارة تتمثل في انشاء عدة مستشفيات في مناطق الزعتري والازرق اضافة الى الجيزة / الطريق الصحراوي وانشاء مستشفى بديل لمستشفى الحاووز بالزرقاء. واكد وزير الصحة الدكتور غازي الزبن حرص الوزارة على تطوير المراكز الصحية وتحديثها وتعزيزها بالاحتياجات من الكوادر الطبية والتمريضية والفنية والاجهزة والمعدات لتمكينها من النهوض بدورها في تقديم الرعاية الصحية على افضل وجه. وقال ان المراكز الصحية تشكل العمود الفقري للرعاية الصحية الاولية التي توليها الوزارة جل الاهتمام والرعاية كخط دفاع اول متقدم عن صحة الانسان وسلامته، وأن خطة الوزارة تعمل لتعزيز دور المراكز الصحية وتزويدها بالكوادر اللازمة وبشكل خاص اطباء اختصاص في طب الاسرة. واضاف ان الوزارة قامت بتطوير مركز صحي 'عيرا' والذي سيكون جاهزاً بشهر اذار، كذلك هناك مركز صحي ' القويسمة' الذي سيشكل علامة فارقة بامتياز عن المبنى الحالي من ناحية مستوى الخدمة المقدمة لأهلنا في منطقة القويسمة، والذي سيفتتح بشهر شباط القادم. وعن قانون المساءلة الطبية، أشار إلى أن الوزارة قامت بتشكيل لجنة فنية عليا تقوم على عمل لجان فرعية أدت قسم اليمين أمام وزير الصحة وهي مسؤولة للتحقيق والتدقيق بالأخطاء الطبية، مؤكداً ضرورة التمييز ما بين الخطأ الطبي والمضاعفات التي تنتج عند المريض.
أكد وزير الصحة الدكتور غازي الزبن أن من أهم التحديات التي تقف أمام عمل الوزارة هي نقص الكوادر البشرية الطبية. وقال ان الوزارة تفتقد الى العديد من الاختصاصات الطبية الفرعية مثل أخصائي أورام، أخصائي أمراض أعصاب وأخصائي جراحة أوعية دموية والتي تحول دون اتمام الوزارة عملها في جميع المستشفيات والمراكز الصحية التابعة لها. واضاف خلال لقائه اليوم الاثنين ممثلين عن وسائل اعلام ان تطبيق برنامج الاقامة في التخصصات الطبية المختلفة يشكل خطوه حيوية وضرورية للتغلب على نقص الاختصاصات وتوفيرها لتقديم الخدمات الطبية المثلى للمواطنين والذين تخدمهم الوزارة. وكشف الزبن خلال اللقاء أن 640 طبيباً فقط، بقوا في الوزارة من أصل 2600 قامت الوزارة بتدريبهم خلال العام الماضي. واضاف الدكتور الزبن ان تنفيذ برامج الاقامة لدى الوزارة كان بمثابة تحد للخروج من مأزق النقص بالإضافة الى عدة برامج قامت بها الوزارة من زيادة الرواتب والحوافز 30 بالمئة اضافة الى تنقلات وعلاوات وعطلة السبت اضافة الى اطباء اختصاص كان غير معترف بهم فقامت الوزارة بالاعتراف بهم وهناك برامج أخرى تعتزم الوزارة القيام بها لسد النقص. وأشار إلى عزوف الأطباء عن العمل في الوزارة بعد عملية التدريب لهم، موضحا ان الوزارة قامت بعدة اجراءات ولن تتراجع عن صيغة عقود الاطباء المقيمين والتي بدأ العمل بها في نيسان من العام الماضي. واضاف ان العقد هو الوسيلة الوحيدة لوضع حد لتسرب الكوادر الطبية والاختصاصات الضرورية من مستشفيات الوزارة . وعن المشاريع الحيوية والتي تعقدها الوزارة، قال الدكتور الزبن إنه سيتم انشاء مستشفى جديد في محافظة اربد، وافتتاح مركز صحي الفحيص قريبا والذي يغطي 'القسم القضائي'. واضاف الدكتور الزبن أن الوزارة قامت بحل بعض الامور التي تعيق تشغيل مستشفى السلط والمتعلقة بالصرف الصحي والتيار الكهربائي وسيبدأ العمل به في شهر تموز المقبل. واشار انشاء توسعة في مستشفى 'النديم' في مادبا والذي سينتهى العمل بها في شهر شباط، مبينا ان شهر نيسان سيكون نقلة نوعية في محافظة الكرك لافتتاح وحدة قلب تداخلية (قسطرة وجراحة قلب) ووحدة حروق ووحدة تفتيت الحصى في مستشفى الكرك. وقال ان خطة الوزارة تتمثل في انشاء عدة مستشفيات في مناطق الزعتري والازرق اضافة الى الجيزة / الطريق الصحراوي وانشاء مستشفى بديل لمستشفى الحاووز بالزرقاء. واكد وزير الصحة الدكتور غازي الزبن حرص الوزارة على تطوير المراكز الصحية وتحديثها وتعزيزها بالاحتياجات من الكوادر الطبية والتمريضية والفنية والاجهزة والمعدات لتمكينها من النهوض بدورها في تقديم الرعاية الصحية على افضل وجه. وقال ان المراكز الصحية تشكل العمود الفقري للرعاية الصحية الاولية التي توليها الوزارة جل الاهتمام والرعاية كخط دفاع اول متقدم عن صحة الانسان وسلامته، وأن خطة الوزارة تعمل لتعزيز دور المراكز الصحية وتزويدها بالكوادر اللازمة وبشكل خاص اطباء اختصاص في طب الاسرة. واضاف ان الوزارة قامت بتطوير مركز صحي 'عيرا' والذي سيكون جاهزاً بشهر اذار، كذلك هناك مركز صحي ' القويسمة' الذي سيشكل علامة فارقة بامتياز عن المبنى الحالي من ناحية مستوى الخدمة المقدمة لأهلنا في منطقة القويسمة، والذي سيفتتح بشهر شباط القادم. وعن قانون المساءلة الطبية، أشار إلى أن الوزارة قامت بتشكيل لجنة فنية عليا تقوم على عمل لجان فرعية أدت قسم اليمين أمام وزير الصحة وهي مسؤولة للتحقيق والتدقيق بالأخطاء الطبية، مؤكداً ضرورة التمييز ما بين الخطأ الطبي والمضاعفات التي تنتج عند المريض.
أكد وزير الصحة الدكتور غازي الزبن أن من أهم التحديات التي تقف أمام عمل الوزارة هي نقص الكوادر البشرية الطبية. وقال ان الوزارة تفتقد الى العديد من الاختصاصات الطبية الفرعية مثل أخصائي أورام، أخصائي أمراض أعصاب وأخصائي جراحة أوعية دموية والتي تحول دون اتمام الوزارة عملها في جميع المستشفيات والمراكز الصحية التابعة لها. واضاف خلال لقائه اليوم الاثنين ممثلين عن وسائل اعلام ان تطبيق برنامج الاقامة في التخصصات الطبية المختلفة يشكل خطوه حيوية وضرورية للتغلب على نقص الاختصاصات وتوفيرها لتقديم الخدمات الطبية المثلى للمواطنين والذين تخدمهم الوزارة. وكشف الزبن خلال اللقاء أن 640 طبيباً فقط، بقوا في الوزارة من أصل 2600 قامت الوزارة بتدريبهم خلال العام الماضي. واضاف الدكتور الزبن ان تنفيذ برامج الاقامة لدى الوزارة كان بمثابة تحد للخروج من مأزق النقص بالإضافة الى عدة برامج قامت بها الوزارة من زيادة الرواتب والحوافز 30 بالمئة اضافة الى تنقلات وعلاوات وعطلة السبت اضافة الى اطباء اختصاص كان غير معترف بهم فقامت الوزارة بالاعتراف بهم وهناك برامج أخرى تعتزم الوزارة القيام بها لسد النقص. وأشار إلى عزوف الأطباء عن العمل في الوزارة بعد عملية التدريب لهم، موضحا ان الوزارة قامت بعدة اجراءات ولن تتراجع عن صيغة عقود الاطباء المقيمين والتي بدأ العمل بها في نيسان من العام الماضي. واضاف ان العقد هو الوسيلة الوحيدة لوضع حد لتسرب الكوادر الطبية والاختصاصات الضرورية من مستشفيات الوزارة . وعن المشاريع الحيوية والتي تعقدها الوزارة، قال الدكتور الزبن إنه سيتم انشاء مستشفى جديد في محافظة اربد، وافتتاح مركز صحي الفحيص قريبا والذي يغطي 'القسم القضائي'. واضاف الدكتور الزبن أن الوزارة قامت بحل بعض الامور التي تعيق تشغيل مستشفى السلط والمتعلقة بالصرف الصحي والتيار الكهربائي وسيبدأ العمل به في شهر تموز المقبل. واشار انشاء توسعة في مستشفى 'النديم' في مادبا والذي سينتهى العمل بها في شهر شباط، مبينا ان شهر نيسان سيكون نقلة نوعية في محافظة الكرك لافتتاح وحدة قلب تداخلية (قسطرة وجراحة قلب) ووحدة حروق ووحدة تفتيت الحصى في مستشفى الكرك. وقال ان خطة الوزارة تتمثل في انشاء عدة مستشفيات في مناطق الزعتري والازرق اضافة الى الجيزة / الطريق الصحراوي وانشاء مستشفى بديل لمستشفى الحاووز بالزرقاء. واكد وزير الصحة الدكتور غازي الزبن حرص الوزارة على تطوير المراكز الصحية وتحديثها وتعزيزها بالاحتياجات من الكوادر الطبية والتمريضية والفنية والاجهزة والمعدات لتمكينها من النهوض بدورها في تقديم الرعاية الصحية على افضل وجه. وقال ان المراكز الصحية تشكل العمود الفقري للرعاية الصحية الاولية التي توليها الوزارة جل الاهتمام والرعاية كخط دفاع اول متقدم عن صحة الانسان وسلامته، وأن خطة الوزارة تعمل لتعزيز دور المراكز الصحية وتزويدها بالكوادر اللازمة وبشكل خاص اطباء اختصاص في طب الاسرة. واضاف ان الوزارة قامت بتطوير مركز صحي 'عيرا' والذي سيكون جاهزاً بشهر اذار، كذلك هناك مركز صحي ' القويسمة' الذي سيشكل علامة فارقة بامتياز عن المبنى الحالي من ناحية مستوى الخدمة المقدمة لأهلنا في منطقة القويسمة، والذي سيفتتح بشهر شباط القادم. وعن قانون المساءلة الطبية، أشار إلى أن الوزارة قامت بتشكيل لجنة فنية عليا تقوم على عمل لجان فرعية أدت قسم اليمين أمام وزير الصحة وهي مسؤولة للتحقيق والتدقيق بالأخطاء الطبية، مؤكداً ضرورة التمييز ما بين الخطأ الطبي والمضاعفات التي تنتج عند المريض.
التعليقات