نفت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، أن يكون سبب الحروق التي تعرضت لها سورية من مخيم الركبان على الجانب السوري من الحدود الأردنية السورية الشرقية، محاولتها الانتحار، مشيرةً إلى أنها تعالج حالياً في أحد المستشفيات الخاصة في العاصمة الأردنية عمان. وقال المتحدث باسم المفوضية في عمان محمد الحواري لـ24، إن 'المفوضية استقبلت سيدة في المركز الطبي على الحدود الأردنية في منطقة الركبان يوم أمس الأحد، أصيبت بحروق من الدرجة الثانية في يديها، ووجهها، وعنقها، وبطنها، وساقيها بنسبة 15% من جسدها'. وأضاف الحواري، أنها 'نقلت سريعاً إلى مستشفى في عمان، وكان برفقتها رضيها البالغ من العمر 5 أشهر، مشيراً إلى أن الطفل لم يتعرض لإصابات أثناء الحريق'. وأوضح، أنه 'بعد سؤال السيدة من قبلنا، تحققنا من أن الحروق ناتجة عن حريق في ملجأها بسبب موقد الغاز، وليس بسبب محاولتها الانتحار كما تداولت بعض وسائل الإعلام'. يأتي ذلك بعد أن عانت عائلة أخرى من ثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم بين 11 و6 و3أعوام من حروق من الدرجة الثانية، بعد احتراق ملجئهم يوم الخميس الماضي، واستقبلتهم العيادة في الركبان، قبل نقلهم إلى مستشفى في عمان للعلاج.
وجددت المفوضية دعوتها لايصال المساعدات الإنسانية الضرورية بصورة آمنة ومستدامة إلى المقيمين في الركبان، حاثةً المجتمع الدولي على العمل لمعالجة وضع السوريين فيه.
نفت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، أن يكون سبب الحروق التي تعرضت لها سورية من مخيم الركبان على الجانب السوري من الحدود الأردنية السورية الشرقية، محاولتها الانتحار، مشيرةً إلى أنها تعالج حالياً في أحد المستشفيات الخاصة في العاصمة الأردنية عمان. وقال المتحدث باسم المفوضية في عمان محمد الحواري لـ24، إن 'المفوضية استقبلت سيدة في المركز الطبي على الحدود الأردنية في منطقة الركبان يوم أمس الأحد، أصيبت بحروق من الدرجة الثانية في يديها، ووجهها، وعنقها، وبطنها، وساقيها بنسبة 15% من جسدها'. وأضاف الحواري، أنها 'نقلت سريعاً إلى مستشفى في عمان، وكان برفقتها رضيها البالغ من العمر 5 أشهر، مشيراً إلى أن الطفل لم يتعرض لإصابات أثناء الحريق'. وأوضح، أنه 'بعد سؤال السيدة من قبلنا، تحققنا من أن الحروق ناتجة عن حريق في ملجأها بسبب موقد الغاز، وليس بسبب محاولتها الانتحار كما تداولت بعض وسائل الإعلام'. يأتي ذلك بعد أن عانت عائلة أخرى من ثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم بين 11 و6 و3أعوام من حروق من الدرجة الثانية، بعد احتراق ملجئهم يوم الخميس الماضي، واستقبلتهم العيادة في الركبان، قبل نقلهم إلى مستشفى في عمان للعلاج.
وجددت المفوضية دعوتها لايصال المساعدات الإنسانية الضرورية بصورة آمنة ومستدامة إلى المقيمين في الركبان، حاثةً المجتمع الدولي على العمل لمعالجة وضع السوريين فيه.
نفت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، أن يكون سبب الحروق التي تعرضت لها سورية من مخيم الركبان على الجانب السوري من الحدود الأردنية السورية الشرقية، محاولتها الانتحار، مشيرةً إلى أنها تعالج حالياً في أحد المستشفيات الخاصة في العاصمة الأردنية عمان. وقال المتحدث باسم المفوضية في عمان محمد الحواري لـ24، إن 'المفوضية استقبلت سيدة في المركز الطبي على الحدود الأردنية في منطقة الركبان يوم أمس الأحد، أصيبت بحروق من الدرجة الثانية في يديها، ووجهها، وعنقها، وبطنها، وساقيها بنسبة 15% من جسدها'. وأضاف الحواري، أنها 'نقلت سريعاً إلى مستشفى في عمان، وكان برفقتها رضيها البالغ من العمر 5 أشهر، مشيراً إلى أن الطفل لم يتعرض لإصابات أثناء الحريق'. وأوضح، أنه 'بعد سؤال السيدة من قبلنا، تحققنا من أن الحروق ناتجة عن حريق في ملجأها بسبب موقد الغاز، وليس بسبب محاولتها الانتحار كما تداولت بعض وسائل الإعلام'. يأتي ذلك بعد أن عانت عائلة أخرى من ثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم بين 11 و6 و3أعوام من حروق من الدرجة الثانية، بعد احتراق ملجئهم يوم الخميس الماضي، واستقبلتهم العيادة في الركبان، قبل نقلهم إلى مستشفى في عمان للعلاج.
وجددت المفوضية دعوتها لايصال المساعدات الإنسانية الضرورية بصورة آمنة ومستدامة إلى المقيمين في الركبان، حاثةً المجتمع الدولي على العمل لمعالجة وضع السوريين فيه.
التعليقات