شهد العام الماضي تحسنا ملحوظا في عملية تصدير المركبات خلال عام 2018، حيث وصل الى 59 الفا و940 مركبة، مقارنة مع العام 2017، حيث بلغت 35 ألفا و110، بحسب إحصائيات هيئة مستثمري المناطق الحرة. وقال نائب رئيس هيئة مستثمري المناطق الحرة الاردنية ممثل قطاع المركبات هيثم قطيشات إن تصدير المركبات شهد تحسنا ملحوظا خلال العام الماضي، بسبب اعادة فتح المعابر الحدودية التي كانت مغلقة خصوصا السوق العراقي والذي يستحوذ على نسبة كبيرة من المركبات التي تم تصديرها؟
ويضيف قطيشات، ان عملية تصدير المركبات تتم وفقا لموديلات معينة من المركبات وفقا لمتطلبات دول الجوار، قائلا ان تحسن التصدير تسبب باحياء قطاع تصدير المركبات من جديد. ويتوقع قطيشات ان يكون العام الحالي افضل فيما يتعلق بتصدير المركبات، بحسب الغد.
ويؤكد تجار ومصدرو مركبات ان السوق العراقي عمل على تحسين الاوضاع، بسبب ازدياد الطلب على المركبات في بعض الاشهر، والتي بلغت ذروتها خلال شهر آب (اغسطس) من العام الماضي، حيث وصل عدد المركبات التي تم تصديرها خلاله 8815 مركبة، كان غالبيتها للسوق العراقي بسبب مهلة كانت ممنوحة للتجار العراقيين لادخال المركبات دون موديل 2016، مما تسبب في رفع كبير على الطلب من قبل التجار العراقيين على السيارات من المنطقة الحرة.
وكان رئيس هيئة مستثمري المناطق الحرة الاردنية نبيل رمان، قال ان التجار العراقيين يشكلون النسبة الاكبر في المنطقة الحرة، مشيرا الى ان تجارة الترانزيت تشكل 70 % من حجم التجارة الموجودة بالمنطقة الحرة.
ويوضح نقيب أصحاب شركات ومكاتب التخليص ونقل البضائع ضيف الله أبوعاقولة، ان اعادة فتح المعابر الحدودية مع العراق و سورية، من شأنه العمل على تحسين عمليات التصدير، قائلا إن التصدير مع الجانب العراقي يشهد تحسنا من شهر لآخر، قائلا إن عملية التحسن تعود الى تطور الأوضاع الأمنية ايجابيا على الطريق الدولي مع دول الجوار.
وأضاف أبو عاقولة أن المنطقة الحرة في محافظة الزرقاء عانت بشكل كبير، بسبب اغلاق المنافذ الحدودية، والتي دفعت العديد من العاملين في قطاع السيارات الى البحث عن بدائل، او الخروج من السوق.
شهد العام الماضي تحسنا ملحوظا في عملية تصدير المركبات خلال عام 2018، حيث وصل الى 59 الفا و940 مركبة، مقارنة مع العام 2017، حيث بلغت 35 ألفا و110، بحسب إحصائيات هيئة مستثمري المناطق الحرة. وقال نائب رئيس هيئة مستثمري المناطق الحرة الاردنية ممثل قطاع المركبات هيثم قطيشات إن تصدير المركبات شهد تحسنا ملحوظا خلال العام الماضي، بسبب اعادة فتح المعابر الحدودية التي كانت مغلقة خصوصا السوق العراقي والذي يستحوذ على نسبة كبيرة من المركبات التي تم تصديرها؟
ويضيف قطيشات، ان عملية تصدير المركبات تتم وفقا لموديلات معينة من المركبات وفقا لمتطلبات دول الجوار، قائلا ان تحسن التصدير تسبب باحياء قطاع تصدير المركبات من جديد. ويتوقع قطيشات ان يكون العام الحالي افضل فيما يتعلق بتصدير المركبات، بحسب الغد.
ويؤكد تجار ومصدرو مركبات ان السوق العراقي عمل على تحسين الاوضاع، بسبب ازدياد الطلب على المركبات في بعض الاشهر، والتي بلغت ذروتها خلال شهر آب (اغسطس) من العام الماضي، حيث وصل عدد المركبات التي تم تصديرها خلاله 8815 مركبة، كان غالبيتها للسوق العراقي بسبب مهلة كانت ممنوحة للتجار العراقيين لادخال المركبات دون موديل 2016، مما تسبب في رفع كبير على الطلب من قبل التجار العراقيين على السيارات من المنطقة الحرة.
وكان رئيس هيئة مستثمري المناطق الحرة الاردنية نبيل رمان، قال ان التجار العراقيين يشكلون النسبة الاكبر في المنطقة الحرة، مشيرا الى ان تجارة الترانزيت تشكل 70 % من حجم التجارة الموجودة بالمنطقة الحرة.
ويوضح نقيب أصحاب شركات ومكاتب التخليص ونقل البضائع ضيف الله أبوعاقولة، ان اعادة فتح المعابر الحدودية مع العراق و سورية، من شأنه العمل على تحسين عمليات التصدير، قائلا إن التصدير مع الجانب العراقي يشهد تحسنا من شهر لآخر، قائلا إن عملية التحسن تعود الى تطور الأوضاع الأمنية ايجابيا على الطريق الدولي مع دول الجوار.
وأضاف أبو عاقولة أن المنطقة الحرة في محافظة الزرقاء عانت بشكل كبير، بسبب اغلاق المنافذ الحدودية، والتي دفعت العديد من العاملين في قطاع السيارات الى البحث عن بدائل، او الخروج من السوق.
شهد العام الماضي تحسنا ملحوظا في عملية تصدير المركبات خلال عام 2018، حيث وصل الى 59 الفا و940 مركبة، مقارنة مع العام 2017، حيث بلغت 35 ألفا و110، بحسب إحصائيات هيئة مستثمري المناطق الحرة. وقال نائب رئيس هيئة مستثمري المناطق الحرة الاردنية ممثل قطاع المركبات هيثم قطيشات إن تصدير المركبات شهد تحسنا ملحوظا خلال العام الماضي، بسبب اعادة فتح المعابر الحدودية التي كانت مغلقة خصوصا السوق العراقي والذي يستحوذ على نسبة كبيرة من المركبات التي تم تصديرها؟
ويضيف قطيشات، ان عملية تصدير المركبات تتم وفقا لموديلات معينة من المركبات وفقا لمتطلبات دول الجوار، قائلا ان تحسن التصدير تسبب باحياء قطاع تصدير المركبات من جديد. ويتوقع قطيشات ان يكون العام الحالي افضل فيما يتعلق بتصدير المركبات، بحسب الغد.
ويؤكد تجار ومصدرو مركبات ان السوق العراقي عمل على تحسين الاوضاع، بسبب ازدياد الطلب على المركبات في بعض الاشهر، والتي بلغت ذروتها خلال شهر آب (اغسطس) من العام الماضي، حيث وصل عدد المركبات التي تم تصديرها خلاله 8815 مركبة، كان غالبيتها للسوق العراقي بسبب مهلة كانت ممنوحة للتجار العراقيين لادخال المركبات دون موديل 2016، مما تسبب في رفع كبير على الطلب من قبل التجار العراقيين على السيارات من المنطقة الحرة.
وكان رئيس هيئة مستثمري المناطق الحرة الاردنية نبيل رمان، قال ان التجار العراقيين يشكلون النسبة الاكبر في المنطقة الحرة، مشيرا الى ان تجارة الترانزيت تشكل 70 % من حجم التجارة الموجودة بالمنطقة الحرة.
ويوضح نقيب أصحاب شركات ومكاتب التخليص ونقل البضائع ضيف الله أبوعاقولة، ان اعادة فتح المعابر الحدودية مع العراق و سورية، من شأنه العمل على تحسين عمليات التصدير، قائلا إن التصدير مع الجانب العراقي يشهد تحسنا من شهر لآخر، قائلا إن عملية التحسن تعود الى تطور الأوضاع الأمنية ايجابيا على الطريق الدولي مع دول الجوار.
وأضاف أبو عاقولة أن المنطقة الحرة في محافظة الزرقاء عانت بشكل كبير، بسبب اغلاق المنافذ الحدودية، والتي دفعت العديد من العاملين في قطاع السيارات الى البحث عن بدائل، او الخروج من السوق.
التعليقات