دعا حزب الشباب الوطني الاردني الى تشكيل روافع حقيقية للعمل الحزبي البرامجي القائم على التعددية والحوار والانفتاح والابتعاد عن التشكيك، وتشكيل ائتلافات بين المتجانس منها على مبدأ تبادل الادوار تعميقا واثراء للعمل الحزبي المنتج والمنتمي للوطن والمواطن والامة لتكون الاحزاب حواضن للتنمية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفكرية. وأكد رئيس مجلس امناء الحزب النائب راشد الشوحة خلال اللقاء التنسيقي لفروع الحزب في اقليم الشمال والمكاتب السياسية التابعة لها اليوم الاحد بإربد، وقوف الحزب خلف مواقف وجهود ورؤية جلالة الملك عبدالله الثاني في التعاطي مع جميع الملفات والتحديات الداخلية والخارجية، مشددا على ضرورة دعم هذه الجهود لما فيها مصلحة الدولة الاردنية ارضا وشعبا ومؤسسات. وقال الشوحة: إن جلالة الملك عبدالله الثاني انحاز لمصالح الوطن والامة وقضاياها المصيرية، وقدم كرامة المواطن وتحسين اوضاعه والدفاع عن حقوقه على كل شيء رغم كل التحديات والضغوطات. واضاف: ان الحزب يضع ما يمتلكه من كوادر وطاقات وتنوع في خدمة الدولة الاردنية ومشروعها النهضوي والاصلاحي الذي يقوده جلالة الملك وصولا لحكومات برلمانية على اسس برامجية قابلة للقياس والتقويم، مشيرا الى ان السياسة الاردنية الخارجية التي يقودها جلالة الملك مكنت الاردن من خلق التوازنات المطلوبة في المنطقة وجنبت المملكة الكثير من التداعيات والضغوط. وعرض الشوحة خلال اللقاء لمحطات من مواقف الحزب تجاه القضايا المحلية والخارجية، وموقف الحزب من قانون ضريبة الدخل، ومشاركته الايجابية في الحراك السياسي والمجتمعي الداعي الى الاصلاح السياسي والاقتصادي والمالي بعيدا عن جيوب المواطنين وتحمليهم المزيد من التبعات. من جهته دعا رئيس الحزب عبدالسلام الحمزات والامين العام حسن الشوحة الحكومة الى إعادة النظر بآليات وأسس دعم الاحزاب وعدم ربطها بافتتاح مقرات وفروع ادارية رغم اهميتها لأنها مكلفة وتستنزف مقدرات الاحزاب، وتصرفها عن الإنفاق على البرامج الاصلاحية التي تأتي في اطار فلسفتها واهدافها الاستراتيجية. وناقش اعضاء في الحزب فكرة إقامة مشروع استثماري تنموي ثقافي لتعزيز ايرادات الحزب لضمان ديمومة التمويل والإنفاق على برامجه ومكاتبه الرئيسة والفرعية في جميع محافظات المملكة، داعين الى التركيز على اقناع القواعد الشعبية بأنه لا تأثير للعمل الحزبي على مسيرتهم العملية والتعليمية.
دعا حزب الشباب الوطني الاردني الى تشكيل روافع حقيقية للعمل الحزبي البرامجي القائم على التعددية والحوار والانفتاح والابتعاد عن التشكيك، وتشكيل ائتلافات بين المتجانس منها على مبدأ تبادل الادوار تعميقا واثراء للعمل الحزبي المنتج والمنتمي للوطن والمواطن والامة لتكون الاحزاب حواضن للتنمية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفكرية. وأكد رئيس مجلس امناء الحزب النائب راشد الشوحة خلال اللقاء التنسيقي لفروع الحزب في اقليم الشمال والمكاتب السياسية التابعة لها اليوم الاحد بإربد، وقوف الحزب خلف مواقف وجهود ورؤية جلالة الملك عبدالله الثاني في التعاطي مع جميع الملفات والتحديات الداخلية والخارجية، مشددا على ضرورة دعم هذه الجهود لما فيها مصلحة الدولة الاردنية ارضا وشعبا ومؤسسات. وقال الشوحة: إن جلالة الملك عبدالله الثاني انحاز لمصالح الوطن والامة وقضاياها المصيرية، وقدم كرامة المواطن وتحسين اوضاعه والدفاع عن حقوقه على كل شيء رغم كل التحديات والضغوطات. واضاف: ان الحزب يضع ما يمتلكه من كوادر وطاقات وتنوع في خدمة الدولة الاردنية ومشروعها النهضوي والاصلاحي الذي يقوده جلالة الملك وصولا لحكومات برلمانية على اسس برامجية قابلة للقياس والتقويم، مشيرا الى ان السياسة الاردنية الخارجية التي يقودها جلالة الملك مكنت الاردن من خلق التوازنات المطلوبة في المنطقة وجنبت المملكة الكثير من التداعيات والضغوط. وعرض الشوحة خلال اللقاء لمحطات من مواقف الحزب تجاه القضايا المحلية والخارجية، وموقف الحزب من قانون ضريبة الدخل، ومشاركته الايجابية في الحراك السياسي والمجتمعي الداعي الى الاصلاح السياسي والاقتصادي والمالي بعيدا عن جيوب المواطنين وتحمليهم المزيد من التبعات. من جهته دعا رئيس الحزب عبدالسلام الحمزات والامين العام حسن الشوحة الحكومة الى إعادة النظر بآليات وأسس دعم الاحزاب وعدم ربطها بافتتاح مقرات وفروع ادارية رغم اهميتها لأنها مكلفة وتستنزف مقدرات الاحزاب، وتصرفها عن الإنفاق على البرامج الاصلاحية التي تأتي في اطار فلسفتها واهدافها الاستراتيجية. وناقش اعضاء في الحزب فكرة إقامة مشروع استثماري تنموي ثقافي لتعزيز ايرادات الحزب لضمان ديمومة التمويل والإنفاق على برامجه ومكاتبه الرئيسة والفرعية في جميع محافظات المملكة، داعين الى التركيز على اقناع القواعد الشعبية بأنه لا تأثير للعمل الحزبي على مسيرتهم العملية والتعليمية.
دعا حزب الشباب الوطني الاردني الى تشكيل روافع حقيقية للعمل الحزبي البرامجي القائم على التعددية والحوار والانفتاح والابتعاد عن التشكيك، وتشكيل ائتلافات بين المتجانس منها على مبدأ تبادل الادوار تعميقا واثراء للعمل الحزبي المنتج والمنتمي للوطن والمواطن والامة لتكون الاحزاب حواضن للتنمية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفكرية. وأكد رئيس مجلس امناء الحزب النائب راشد الشوحة خلال اللقاء التنسيقي لفروع الحزب في اقليم الشمال والمكاتب السياسية التابعة لها اليوم الاحد بإربد، وقوف الحزب خلف مواقف وجهود ورؤية جلالة الملك عبدالله الثاني في التعاطي مع جميع الملفات والتحديات الداخلية والخارجية، مشددا على ضرورة دعم هذه الجهود لما فيها مصلحة الدولة الاردنية ارضا وشعبا ومؤسسات. وقال الشوحة: إن جلالة الملك عبدالله الثاني انحاز لمصالح الوطن والامة وقضاياها المصيرية، وقدم كرامة المواطن وتحسين اوضاعه والدفاع عن حقوقه على كل شيء رغم كل التحديات والضغوطات. واضاف: ان الحزب يضع ما يمتلكه من كوادر وطاقات وتنوع في خدمة الدولة الاردنية ومشروعها النهضوي والاصلاحي الذي يقوده جلالة الملك وصولا لحكومات برلمانية على اسس برامجية قابلة للقياس والتقويم، مشيرا الى ان السياسة الاردنية الخارجية التي يقودها جلالة الملك مكنت الاردن من خلق التوازنات المطلوبة في المنطقة وجنبت المملكة الكثير من التداعيات والضغوط. وعرض الشوحة خلال اللقاء لمحطات من مواقف الحزب تجاه القضايا المحلية والخارجية، وموقف الحزب من قانون ضريبة الدخل، ومشاركته الايجابية في الحراك السياسي والمجتمعي الداعي الى الاصلاح السياسي والاقتصادي والمالي بعيدا عن جيوب المواطنين وتحمليهم المزيد من التبعات. من جهته دعا رئيس الحزب عبدالسلام الحمزات والامين العام حسن الشوحة الحكومة الى إعادة النظر بآليات وأسس دعم الاحزاب وعدم ربطها بافتتاح مقرات وفروع ادارية رغم اهميتها لأنها مكلفة وتستنزف مقدرات الاحزاب، وتصرفها عن الإنفاق على البرامج الاصلاحية التي تأتي في اطار فلسفتها واهدافها الاستراتيجية. وناقش اعضاء في الحزب فكرة إقامة مشروع استثماري تنموي ثقافي لتعزيز ايرادات الحزب لضمان ديمومة التمويل والإنفاق على برامجه ومكاتبه الرئيسة والفرعية في جميع محافظات المملكة، داعين الى التركيز على اقناع القواعد الشعبية بأنه لا تأثير للعمل الحزبي على مسيرتهم العملية والتعليمية.
التعليقات