قال رئيس مجلس إدارة جمعية سيدات ورجال الأعمال الأردنيين المغتربين فادي المجالي، ان الإقتصاد الأردني يواجه ضغوطاً شديدة.
وأوضح خلال حفل عشاءٍ عقدته الجمعية وشهد توقيع مذكرات تفاهم ولقاء طاولة المستديرة في فندق 'الدبليو' بعمان الثلاثاء، أن هذه الضغوط تتمثل بانخفاض احتياطيات النقد وارتفاع نسب البطالة.
واعتبر أن هذه الضغوطات تحتاج لحلول غير تقليدية، بالإضافة إلى التفكير خارج الصندوق، قائلاً: 'إن المغتربين الأردنيين يساهمون فيما يزيد على 30 بالمئة من اجمالي ناتج الدخل المحلي'.
وبين أن هذه النسبة تأتي من حوالات المغتربين وإسهاماتهم من السياحة، داعياً إلى النظر إليهم بطريقة مختلفة والتعامل مع واقع المغتربين بما يضمن تعظيم الفائدة لدعم الإقتصاد الوطني.
وكشف المجالي أن الجمعية ستقوم بافتتاح منطقة حرة أردنية في دولة جيبوتي خلال 6 شهور لتسهيل إعادة تصدير البضائع الأردنية إلى إفريقيا لا سيما كينيا.
وبحسب بيانٍ صادر عن 'الجمعية' فإن الفعالية تأتي في إطار تحقيق رؤاها في دعم الاقتصاد الوطني، وذلك من خلال تحفيز دور المغتربين الأردنيين وإشراكهم واطلاعهم على الواقع الاقتصادي بتحدياته وفرصه الواعدة والمحتملة.
وشهد اللقاء مشاركة مجموعة من رجال الأعمال المغتربيين لجانب نخب من الإقتصاديين، فيما بحث اللقاء واقع الإقتصاد الأردني وأبرز التحديات التي تواجهه والسبل الممكنه للنهوض بواقعه.
وشهدت الفعالية توقيع عدد من مذكرات التفاهم بين جمعية سيدات ورجال الأعمال الاردنيين وشركة المدن الصناعية الأردنية وشركة تطوير معان التنموية وغرفة صناعة عمان وجمعية رجال الأعمال الأردنيين والجمعية الأردنية الأوروبية.
ووضع رئيس مجلس إدارة المدن الصناعية لؤي سحويل المستثمرين ورجال الأعمال بصورة عدد من مشاريع التوسعة والتطوير التي تقيمها الشركة في عدد من المدن الصناعية القائمة اضافة الى مشاريع تطوير المراحل الاولى من اربعة مدن صناعية جديدة في كل من البلقاء والطفيلة ومادبا وجرش والتي سيتم افتتاحها منتصف هذا العام.
وقال سحويل إن الشركة ستقوم بتوسعة جديدة لمدينة الحسن الصناعية تتضمن تطوير 214 دونم اضافي تشمل اقامة 19000 متر مربع، اضافة الى تطوير 305 دونم في مدينة الموقر الصناعية، فضلا عن اقامة مباني صناعية جديدة بمساحات مختلفة في كل من مدينة المفرق الصناعية والمدن الصناعية العاملة في كل من سحاب والكرك وذلك لمواجهة الطلب الإستثماري المتنامي.
وأكد أن الاتفاقية ستسهم في ايصال رسالة الاستثمار في المدن الصناعية الاردنية عبر مجالس الاعمال وورش العمل والندوات التي ستنفذها جمعية تواصل رجال وسيدات الاعمال المغتربين خلال الفترة القادمة.
وشدد على أن الشركة تسعى لمزيد من الشراكات مع مختلف مكونات البيئة الإستثمارية الاردنية والإلتقاء بمختلف الفعاليات الاقتصادية في مختلف الدول وعلى وجه الخصوص رجال الاعمال المغتربين ودعوتهم لزيارة المدن الصناعية الاردنية واطلاعهم على ارض الواقع على مزايا الاستثمار الصناعي فيها وبحث امكانية اقامتهم لمشاريع استثمارية داخل المملكة.
ووقعت شركة تطوير معان - المطور الرئيسي لمنطقة معان التنموية- وجمعية سيدات ورجال الأعمال الأردنيين المغتربين مذكرة تفاهم بهدف توطيد التعاون بين الشركة والجمعية في سائر مجالات النشاط الاقتصادي والاستثماري.
ووقع المذكرة عن 'تطوير معان' رئيسها التنفيذي المهندس حسين كريشان وعن 'رجال الاعمال ' رئيس الجمعية فادي المجالي.
وهدفت المذكرة الى تنسيق التعاون كل من الجمعية والشركة فيما يتعلق بتشجيع الاستثمار في الأردن وتبادل المعلومات ودعم جذب استثمارات المغتربين الأردنيين.
اضافةً، إلى تسهيل تبادل المعلومات والبيانات والدراسات التعاون ضمن الإمكانات المتاحة وانشاء مجالس أعمال أردنية مشتركة هدفها تفعيل دور الإستثمار في الأردن.
وأكد المجالي أن الإتفاقية تهدف إلى تعزيز جهود دعم الإقتصاد الوطني، مؤكداً على دعوة الشركة للمشاركة في نشاطات ومنتديات الجمعية وتنظيم لقاءات مع نظرائهم من خلال تلك المجالس، مؤكداً على أن شركة تطوير معان تؤدي دوراً هاماً في جذب الاستثمارات.
وأكد الرئيس التنفيذي لشركة تطوير معان المهندس حسين كريشان على دور جمعية سيدات ورجال الأعمال الاردنيين المغتربين بايجاد المناخ المناسب للعمل الاستثماري.
وأشار إلى أن جهود الجمعية تمكن المغتربين الأردنيين الاردنيين من أداء دورهم في عملية التنمية الاقتصادية المستدامة في الأردن وخدتهم بالقطاعات كافة، بالإضافة إلى توفير مناخ متميز لتبادل الخبرات.
وأكد كريشان ان الرؤية الملكية السامية جعلت من محافظة معان مقصداً عالمياً للاستثمارات بجميع أشكالها لا سيما الطاقة الشمسية.
ولفت إلى أن منطقة معان التنموية باتت أنموذجا للتنمية المستدامة وبيئة جاذبة للاستثمار في كل القطاعات حتى أصبحت رافداً مهماً للاقتصاد الوطني، 'وذلك بفضل الإنجازات التراكمية المتمثلة بتنفيذ المحاور المتخصصة لمنطقة معان التنموية'.
هلا اخبار
قال رئيس مجلس إدارة جمعية سيدات ورجال الأعمال الأردنيين المغتربين فادي المجالي، ان الإقتصاد الأردني يواجه ضغوطاً شديدة.
وأوضح خلال حفل عشاءٍ عقدته الجمعية وشهد توقيع مذكرات تفاهم ولقاء طاولة المستديرة في فندق 'الدبليو' بعمان الثلاثاء، أن هذه الضغوط تتمثل بانخفاض احتياطيات النقد وارتفاع نسب البطالة.
واعتبر أن هذه الضغوطات تحتاج لحلول غير تقليدية، بالإضافة إلى التفكير خارج الصندوق، قائلاً: 'إن المغتربين الأردنيين يساهمون فيما يزيد على 30 بالمئة من اجمالي ناتج الدخل المحلي'.
وبين أن هذه النسبة تأتي من حوالات المغتربين وإسهاماتهم من السياحة، داعياً إلى النظر إليهم بطريقة مختلفة والتعامل مع واقع المغتربين بما يضمن تعظيم الفائدة لدعم الإقتصاد الوطني.
وكشف المجالي أن الجمعية ستقوم بافتتاح منطقة حرة أردنية في دولة جيبوتي خلال 6 شهور لتسهيل إعادة تصدير البضائع الأردنية إلى إفريقيا لا سيما كينيا.
وبحسب بيانٍ صادر عن 'الجمعية' فإن الفعالية تأتي في إطار تحقيق رؤاها في دعم الاقتصاد الوطني، وذلك من خلال تحفيز دور المغتربين الأردنيين وإشراكهم واطلاعهم على الواقع الاقتصادي بتحدياته وفرصه الواعدة والمحتملة.
وشهد اللقاء مشاركة مجموعة من رجال الأعمال المغتربيين لجانب نخب من الإقتصاديين، فيما بحث اللقاء واقع الإقتصاد الأردني وأبرز التحديات التي تواجهه والسبل الممكنه للنهوض بواقعه.
وشهدت الفعالية توقيع عدد من مذكرات التفاهم بين جمعية سيدات ورجال الأعمال الاردنيين وشركة المدن الصناعية الأردنية وشركة تطوير معان التنموية وغرفة صناعة عمان وجمعية رجال الأعمال الأردنيين والجمعية الأردنية الأوروبية.
ووضع رئيس مجلس إدارة المدن الصناعية لؤي سحويل المستثمرين ورجال الأعمال بصورة عدد من مشاريع التوسعة والتطوير التي تقيمها الشركة في عدد من المدن الصناعية القائمة اضافة الى مشاريع تطوير المراحل الاولى من اربعة مدن صناعية جديدة في كل من البلقاء والطفيلة ومادبا وجرش والتي سيتم افتتاحها منتصف هذا العام.
وقال سحويل إن الشركة ستقوم بتوسعة جديدة لمدينة الحسن الصناعية تتضمن تطوير 214 دونم اضافي تشمل اقامة 19000 متر مربع، اضافة الى تطوير 305 دونم في مدينة الموقر الصناعية، فضلا عن اقامة مباني صناعية جديدة بمساحات مختلفة في كل من مدينة المفرق الصناعية والمدن الصناعية العاملة في كل من سحاب والكرك وذلك لمواجهة الطلب الإستثماري المتنامي.
وأكد أن الاتفاقية ستسهم في ايصال رسالة الاستثمار في المدن الصناعية الاردنية عبر مجالس الاعمال وورش العمل والندوات التي ستنفذها جمعية تواصل رجال وسيدات الاعمال المغتربين خلال الفترة القادمة.
وشدد على أن الشركة تسعى لمزيد من الشراكات مع مختلف مكونات البيئة الإستثمارية الاردنية والإلتقاء بمختلف الفعاليات الاقتصادية في مختلف الدول وعلى وجه الخصوص رجال الاعمال المغتربين ودعوتهم لزيارة المدن الصناعية الاردنية واطلاعهم على ارض الواقع على مزايا الاستثمار الصناعي فيها وبحث امكانية اقامتهم لمشاريع استثمارية داخل المملكة.
ووقعت شركة تطوير معان - المطور الرئيسي لمنطقة معان التنموية- وجمعية سيدات ورجال الأعمال الأردنيين المغتربين مذكرة تفاهم بهدف توطيد التعاون بين الشركة والجمعية في سائر مجالات النشاط الاقتصادي والاستثماري.
ووقع المذكرة عن 'تطوير معان' رئيسها التنفيذي المهندس حسين كريشان وعن 'رجال الاعمال ' رئيس الجمعية فادي المجالي.
وهدفت المذكرة الى تنسيق التعاون كل من الجمعية والشركة فيما يتعلق بتشجيع الاستثمار في الأردن وتبادل المعلومات ودعم جذب استثمارات المغتربين الأردنيين.
اضافةً، إلى تسهيل تبادل المعلومات والبيانات والدراسات التعاون ضمن الإمكانات المتاحة وانشاء مجالس أعمال أردنية مشتركة هدفها تفعيل دور الإستثمار في الأردن.
وأكد المجالي أن الإتفاقية تهدف إلى تعزيز جهود دعم الإقتصاد الوطني، مؤكداً على دعوة الشركة للمشاركة في نشاطات ومنتديات الجمعية وتنظيم لقاءات مع نظرائهم من خلال تلك المجالس، مؤكداً على أن شركة تطوير معان تؤدي دوراً هاماً في جذب الاستثمارات.
وأكد الرئيس التنفيذي لشركة تطوير معان المهندس حسين كريشان على دور جمعية سيدات ورجال الأعمال الاردنيين المغتربين بايجاد المناخ المناسب للعمل الاستثماري.
وأشار إلى أن جهود الجمعية تمكن المغتربين الأردنيين الاردنيين من أداء دورهم في عملية التنمية الاقتصادية المستدامة في الأردن وخدتهم بالقطاعات كافة، بالإضافة إلى توفير مناخ متميز لتبادل الخبرات.
وأكد كريشان ان الرؤية الملكية السامية جعلت من محافظة معان مقصداً عالمياً للاستثمارات بجميع أشكالها لا سيما الطاقة الشمسية.
ولفت إلى أن منطقة معان التنموية باتت أنموذجا للتنمية المستدامة وبيئة جاذبة للاستثمار في كل القطاعات حتى أصبحت رافداً مهماً للاقتصاد الوطني، 'وذلك بفضل الإنجازات التراكمية المتمثلة بتنفيذ المحاور المتخصصة لمنطقة معان التنموية'.
هلا اخبار
قال رئيس مجلس إدارة جمعية سيدات ورجال الأعمال الأردنيين المغتربين فادي المجالي، ان الإقتصاد الأردني يواجه ضغوطاً شديدة.
وأوضح خلال حفل عشاءٍ عقدته الجمعية وشهد توقيع مذكرات تفاهم ولقاء طاولة المستديرة في فندق 'الدبليو' بعمان الثلاثاء، أن هذه الضغوط تتمثل بانخفاض احتياطيات النقد وارتفاع نسب البطالة.
واعتبر أن هذه الضغوطات تحتاج لحلول غير تقليدية، بالإضافة إلى التفكير خارج الصندوق، قائلاً: 'إن المغتربين الأردنيين يساهمون فيما يزيد على 30 بالمئة من اجمالي ناتج الدخل المحلي'.
وبين أن هذه النسبة تأتي من حوالات المغتربين وإسهاماتهم من السياحة، داعياً إلى النظر إليهم بطريقة مختلفة والتعامل مع واقع المغتربين بما يضمن تعظيم الفائدة لدعم الإقتصاد الوطني.
وكشف المجالي أن الجمعية ستقوم بافتتاح منطقة حرة أردنية في دولة جيبوتي خلال 6 شهور لتسهيل إعادة تصدير البضائع الأردنية إلى إفريقيا لا سيما كينيا.
وبحسب بيانٍ صادر عن 'الجمعية' فإن الفعالية تأتي في إطار تحقيق رؤاها في دعم الاقتصاد الوطني، وذلك من خلال تحفيز دور المغتربين الأردنيين وإشراكهم واطلاعهم على الواقع الاقتصادي بتحدياته وفرصه الواعدة والمحتملة.
وشهد اللقاء مشاركة مجموعة من رجال الأعمال المغتربيين لجانب نخب من الإقتصاديين، فيما بحث اللقاء واقع الإقتصاد الأردني وأبرز التحديات التي تواجهه والسبل الممكنه للنهوض بواقعه.
وشهدت الفعالية توقيع عدد من مذكرات التفاهم بين جمعية سيدات ورجال الأعمال الاردنيين وشركة المدن الصناعية الأردنية وشركة تطوير معان التنموية وغرفة صناعة عمان وجمعية رجال الأعمال الأردنيين والجمعية الأردنية الأوروبية.
ووضع رئيس مجلس إدارة المدن الصناعية لؤي سحويل المستثمرين ورجال الأعمال بصورة عدد من مشاريع التوسعة والتطوير التي تقيمها الشركة في عدد من المدن الصناعية القائمة اضافة الى مشاريع تطوير المراحل الاولى من اربعة مدن صناعية جديدة في كل من البلقاء والطفيلة ومادبا وجرش والتي سيتم افتتاحها منتصف هذا العام.
وقال سحويل إن الشركة ستقوم بتوسعة جديدة لمدينة الحسن الصناعية تتضمن تطوير 214 دونم اضافي تشمل اقامة 19000 متر مربع، اضافة الى تطوير 305 دونم في مدينة الموقر الصناعية، فضلا عن اقامة مباني صناعية جديدة بمساحات مختلفة في كل من مدينة المفرق الصناعية والمدن الصناعية العاملة في كل من سحاب والكرك وذلك لمواجهة الطلب الإستثماري المتنامي.
وأكد أن الاتفاقية ستسهم في ايصال رسالة الاستثمار في المدن الصناعية الاردنية عبر مجالس الاعمال وورش العمل والندوات التي ستنفذها جمعية تواصل رجال وسيدات الاعمال المغتربين خلال الفترة القادمة.
وشدد على أن الشركة تسعى لمزيد من الشراكات مع مختلف مكونات البيئة الإستثمارية الاردنية والإلتقاء بمختلف الفعاليات الاقتصادية في مختلف الدول وعلى وجه الخصوص رجال الاعمال المغتربين ودعوتهم لزيارة المدن الصناعية الاردنية واطلاعهم على ارض الواقع على مزايا الاستثمار الصناعي فيها وبحث امكانية اقامتهم لمشاريع استثمارية داخل المملكة.
ووقعت شركة تطوير معان - المطور الرئيسي لمنطقة معان التنموية- وجمعية سيدات ورجال الأعمال الأردنيين المغتربين مذكرة تفاهم بهدف توطيد التعاون بين الشركة والجمعية في سائر مجالات النشاط الاقتصادي والاستثماري.
ووقع المذكرة عن 'تطوير معان' رئيسها التنفيذي المهندس حسين كريشان وعن 'رجال الاعمال ' رئيس الجمعية فادي المجالي.
وهدفت المذكرة الى تنسيق التعاون كل من الجمعية والشركة فيما يتعلق بتشجيع الاستثمار في الأردن وتبادل المعلومات ودعم جذب استثمارات المغتربين الأردنيين.
اضافةً، إلى تسهيل تبادل المعلومات والبيانات والدراسات التعاون ضمن الإمكانات المتاحة وانشاء مجالس أعمال أردنية مشتركة هدفها تفعيل دور الإستثمار في الأردن.
وأكد المجالي أن الإتفاقية تهدف إلى تعزيز جهود دعم الإقتصاد الوطني، مؤكداً على دعوة الشركة للمشاركة في نشاطات ومنتديات الجمعية وتنظيم لقاءات مع نظرائهم من خلال تلك المجالس، مؤكداً على أن شركة تطوير معان تؤدي دوراً هاماً في جذب الاستثمارات.
وأكد الرئيس التنفيذي لشركة تطوير معان المهندس حسين كريشان على دور جمعية سيدات ورجال الأعمال الاردنيين المغتربين بايجاد المناخ المناسب للعمل الاستثماري.
وأشار إلى أن جهود الجمعية تمكن المغتربين الأردنيين الاردنيين من أداء دورهم في عملية التنمية الاقتصادية المستدامة في الأردن وخدتهم بالقطاعات كافة، بالإضافة إلى توفير مناخ متميز لتبادل الخبرات.
وأكد كريشان ان الرؤية الملكية السامية جعلت من محافظة معان مقصداً عالمياً للاستثمارات بجميع أشكالها لا سيما الطاقة الشمسية.
ولفت إلى أن منطقة معان التنموية باتت أنموذجا للتنمية المستدامة وبيئة جاذبة للاستثمار في كل القطاعات حتى أصبحت رافداً مهماً للاقتصاد الوطني، 'وذلك بفضل الإنجازات التراكمية المتمثلة بتنفيذ المحاور المتخصصة لمنطقة معان التنموية'.
التعليقات