عقد مجلس الأعمال الأردني- العراقي المشترك بين جمعيتي رجال الأعمال الأردنيين والعراقيين، اليوم السبت، اجتماعاً تحضيرياً لعقد المنتدى الاستثماري الأردني- العراقي، في إطار متابعة نتائج زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني إلى العراق.
واكد رئيس جمعية رجال الاعمال الاردنيين حمدي الطباع ان زيارة جلالته الى العراق جاءت في الوقت المناسب لتعزيز علاقات البلدين الاقتصادية، وفتحت آفاقا جديدة للاستثمار، مشيدا بمستوى التعاون والتنسيق بين الجانبين.
وركز على أهمية وضع رؤية وأولويات واضحة تصب في صالح اقتصاد البلدين، خاصة أن الجانب العراقي يستطيع الاستفادة من خبرة الجانب الأردني في قطاع تكنولوجيا المعلومات والطاقة المتجددة وقطاع الرعاية الصحية، بالإضافة إلى قدرة الجانبين على التكامل في مجالات التعليم والمصارف.
وأكد أهمية معالجة بعض القضايا التي تقف عائقاً أمام القطاع الخاص الأردني، مثل منح تأشيرات لرجال الأعمال وتكلفة نقل البضائع الأردنية إلى العراق والرسوم الجمركية كذلك، مؤكدا ضرورة البدء بتنفيذ مشروع أنبوب النفط لما يعود على الطرفين من منافع اقتصادية عديدة.
واكد أمين عام جمعية رجال الأعمال العراقيين محمد الحديثي ان العراق يعتبر السوق الأول للأردن، داعيا المجلس الى تعزيز سبل للتعاون المشترك بين الجانبين.
وأشار إلى رغبة الجانب العراقي بالتعاون مع الجانب الأردني عن طريق الاستثمار المشترك في المصانع العراقية، والتعاون لإعادة تشغيل هذه المصانع، واستفادة الأردن من فرص تقليل كلف الإنتاج والنقل، مشيداً بالخبرات الأردنية في العديد من القطاعات. وناقش الجانبان مقترحات لزيادة الترابط بين البلدين، تضمنت فكرة إنشاء سكة حديدية بهدف نقل البضائع والأشخاص براً، وكذلك محاولة ايجاد حلول لتسهيل النقل البري للبضائع العراقية عبر الأردن، بخاصة ان العراق يمتلك منفذا بحريا واحدا، وبالمقابل هناك طاقات كبيرة يمكن استغلالها في ميناء العقبة، بالإضافة إلى تقديم التسهيلات أمام رجال الأعمال العراقيين لتحفيزهم على الاستثمار والعمل على معالجة المشاكل التي تواجههم.
وركز الجانبان على أهمية تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل خاصة في قطاع المقاولات، مؤكدين أن استقرار ووضوح البيئة السياسية هو أساس لتعزيز العلاقات بين الطرفين، وضرورة العمل على إزالة العقبات والمشاكل وتنظيم اللقاءات بشكل منتظم.
واتفقا على ضرورة عقد منتدى استثمار أردني-عراقي لتحديد المشاكل والمعيقات التي يواجهها الجانبان.
عقد مجلس الأعمال الأردني- العراقي المشترك بين جمعيتي رجال الأعمال الأردنيين والعراقيين، اليوم السبت، اجتماعاً تحضيرياً لعقد المنتدى الاستثماري الأردني- العراقي، في إطار متابعة نتائج زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني إلى العراق.
واكد رئيس جمعية رجال الاعمال الاردنيين حمدي الطباع ان زيارة جلالته الى العراق جاءت في الوقت المناسب لتعزيز علاقات البلدين الاقتصادية، وفتحت آفاقا جديدة للاستثمار، مشيدا بمستوى التعاون والتنسيق بين الجانبين.
وركز على أهمية وضع رؤية وأولويات واضحة تصب في صالح اقتصاد البلدين، خاصة أن الجانب العراقي يستطيع الاستفادة من خبرة الجانب الأردني في قطاع تكنولوجيا المعلومات والطاقة المتجددة وقطاع الرعاية الصحية، بالإضافة إلى قدرة الجانبين على التكامل في مجالات التعليم والمصارف.
وأكد أهمية معالجة بعض القضايا التي تقف عائقاً أمام القطاع الخاص الأردني، مثل منح تأشيرات لرجال الأعمال وتكلفة نقل البضائع الأردنية إلى العراق والرسوم الجمركية كذلك، مؤكدا ضرورة البدء بتنفيذ مشروع أنبوب النفط لما يعود على الطرفين من منافع اقتصادية عديدة.
واكد أمين عام جمعية رجال الأعمال العراقيين محمد الحديثي ان العراق يعتبر السوق الأول للأردن، داعيا المجلس الى تعزيز سبل للتعاون المشترك بين الجانبين.
وأشار إلى رغبة الجانب العراقي بالتعاون مع الجانب الأردني عن طريق الاستثمار المشترك في المصانع العراقية، والتعاون لإعادة تشغيل هذه المصانع، واستفادة الأردن من فرص تقليل كلف الإنتاج والنقل، مشيداً بالخبرات الأردنية في العديد من القطاعات. وناقش الجانبان مقترحات لزيادة الترابط بين البلدين، تضمنت فكرة إنشاء سكة حديدية بهدف نقل البضائع والأشخاص براً، وكذلك محاولة ايجاد حلول لتسهيل النقل البري للبضائع العراقية عبر الأردن، بخاصة ان العراق يمتلك منفذا بحريا واحدا، وبالمقابل هناك طاقات كبيرة يمكن استغلالها في ميناء العقبة، بالإضافة إلى تقديم التسهيلات أمام رجال الأعمال العراقيين لتحفيزهم على الاستثمار والعمل على معالجة المشاكل التي تواجههم.
وركز الجانبان على أهمية تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل خاصة في قطاع المقاولات، مؤكدين أن استقرار ووضوح البيئة السياسية هو أساس لتعزيز العلاقات بين الطرفين، وضرورة العمل على إزالة العقبات والمشاكل وتنظيم اللقاءات بشكل منتظم.
واتفقا على ضرورة عقد منتدى استثمار أردني-عراقي لتحديد المشاكل والمعيقات التي يواجهها الجانبان.
عقد مجلس الأعمال الأردني- العراقي المشترك بين جمعيتي رجال الأعمال الأردنيين والعراقيين، اليوم السبت، اجتماعاً تحضيرياً لعقد المنتدى الاستثماري الأردني- العراقي، في إطار متابعة نتائج زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني إلى العراق.
واكد رئيس جمعية رجال الاعمال الاردنيين حمدي الطباع ان زيارة جلالته الى العراق جاءت في الوقت المناسب لتعزيز علاقات البلدين الاقتصادية، وفتحت آفاقا جديدة للاستثمار، مشيدا بمستوى التعاون والتنسيق بين الجانبين.
وركز على أهمية وضع رؤية وأولويات واضحة تصب في صالح اقتصاد البلدين، خاصة أن الجانب العراقي يستطيع الاستفادة من خبرة الجانب الأردني في قطاع تكنولوجيا المعلومات والطاقة المتجددة وقطاع الرعاية الصحية، بالإضافة إلى قدرة الجانبين على التكامل في مجالات التعليم والمصارف.
وأكد أهمية معالجة بعض القضايا التي تقف عائقاً أمام القطاع الخاص الأردني، مثل منح تأشيرات لرجال الأعمال وتكلفة نقل البضائع الأردنية إلى العراق والرسوم الجمركية كذلك، مؤكدا ضرورة البدء بتنفيذ مشروع أنبوب النفط لما يعود على الطرفين من منافع اقتصادية عديدة.
واكد أمين عام جمعية رجال الأعمال العراقيين محمد الحديثي ان العراق يعتبر السوق الأول للأردن، داعيا المجلس الى تعزيز سبل للتعاون المشترك بين الجانبين.
وأشار إلى رغبة الجانب العراقي بالتعاون مع الجانب الأردني عن طريق الاستثمار المشترك في المصانع العراقية، والتعاون لإعادة تشغيل هذه المصانع، واستفادة الأردن من فرص تقليل كلف الإنتاج والنقل، مشيداً بالخبرات الأردنية في العديد من القطاعات. وناقش الجانبان مقترحات لزيادة الترابط بين البلدين، تضمنت فكرة إنشاء سكة حديدية بهدف نقل البضائع والأشخاص براً، وكذلك محاولة ايجاد حلول لتسهيل النقل البري للبضائع العراقية عبر الأردن، بخاصة ان العراق يمتلك منفذا بحريا واحدا، وبالمقابل هناك طاقات كبيرة يمكن استغلالها في ميناء العقبة، بالإضافة إلى تقديم التسهيلات أمام رجال الأعمال العراقيين لتحفيزهم على الاستثمار والعمل على معالجة المشاكل التي تواجههم.
وركز الجانبان على أهمية تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل خاصة في قطاع المقاولات، مؤكدين أن استقرار ووضوح البيئة السياسية هو أساس لتعزيز العلاقات بين الطرفين، وضرورة العمل على إزالة العقبات والمشاكل وتنظيم اللقاءات بشكل منتظم.
واتفقا على ضرورة عقد منتدى استثمار أردني-عراقي لتحديد المشاكل والمعيقات التي يواجهها الجانبان.
التعليقات