يتوجه نائب الرئيس الإيراني، إسحاق جهانغيري، اليوم الاثنين، إلى سوريا للتوقيع على 'اتفاقيات استراتيجية' بين البلدين.
وذكرت وكالة 'مهر' الإيرانية أن جهانغيري سيجري خلال زيارته التي من المتوقع أن تستغرق يومين، محادثات مع الرئيس بشار الأسد، ورئيس الوزراء عماد خميس، وعدد من المسؤولين السوريين الآخرين، لمناقشة القضايا الثنائية بين الجانبين.
وأضافت الوكالة، أنه من المتوقع أن تتوج زيارة نائب الرئيس الإيراني، الذي سيترأس وفداً اقتصادياً لبلاده إلى سوريا، بـ'التوقيع على اتفاقيات استراتيجية بين دمشق وطهران'.
وتعتبر إيران، إلى جانب روسيا، من أهم الداعمين للسلطات السورية في الساحة السياسية الدولية، وكذلك في تصدي دمشق للمجموعات المسلحة منذ اندلاع الأزمة في سوريا عام 2011.
وسبق أن أكدت الحكومة السورية على لسان وزيرها للاقتصاد والتجارة الخارجية، محمد سامر الخليل، الذي قام في 30 كانون الأول 2018 بزيارة إلى طهران، أن الشركات الإيرانية ستتمتع بالأولوية في إعادة إعمار سوريا خلال المرحلة ما بعد انتهاء الأزمة في هذه البلاد.
يتوجه نائب الرئيس الإيراني، إسحاق جهانغيري، اليوم الاثنين، إلى سوريا للتوقيع على 'اتفاقيات استراتيجية' بين البلدين.
وذكرت وكالة 'مهر' الإيرانية أن جهانغيري سيجري خلال زيارته التي من المتوقع أن تستغرق يومين، محادثات مع الرئيس بشار الأسد، ورئيس الوزراء عماد خميس، وعدد من المسؤولين السوريين الآخرين، لمناقشة القضايا الثنائية بين الجانبين.
وأضافت الوكالة، أنه من المتوقع أن تتوج زيارة نائب الرئيس الإيراني، الذي سيترأس وفداً اقتصادياً لبلاده إلى سوريا، بـ'التوقيع على اتفاقيات استراتيجية بين دمشق وطهران'.
وتعتبر إيران، إلى جانب روسيا، من أهم الداعمين للسلطات السورية في الساحة السياسية الدولية، وكذلك في تصدي دمشق للمجموعات المسلحة منذ اندلاع الأزمة في سوريا عام 2011.
وسبق أن أكدت الحكومة السورية على لسان وزيرها للاقتصاد والتجارة الخارجية، محمد سامر الخليل، الذي قام في 30 كانون الأول 2018 بزيارة إلى طهران، أن الشركات الإيرانية ستتمتع بالأولوية في إعادة إعمار سوريا خلال المرحلة ما بعد انتهاء الأزمة في هذه البلاد.
يتوجه نائب الرئيس الإيراني، إسحاق جهانغيري، اليوم الاثنين، إلى سوريا للتوقيع على 'اتفاقيات استراتيجية' بين البلدين.
وذكرت وكالة 'مهر' الإيرانية أن جهانغيري سيجري خلال زيارته التي من المتوقع أن تستغرق يومين، محادثات مع الرئيس بشار الأسد، ورئيس الوزراء عماد خميس، وعدد من المسؤولين السوريين الآخرين، لمناقشة القضايا الثنائية بين الجانبين.
وأضافت الوكالة، أنه من المتوقع أن تتوج زيارة نائب الرئيس الإيراني، الذي سيترأس وفداً اقتصادياً لبلاده إلى سوريا، بـ'التوقيع على اتفاقيات استراتيجية بين دمشق وطهران'.
وتعتبر إيران، إلى جانب روسيا، من أهم الداعمين للسلطات السورية في الساحة السياسية الدولية، وكذلك في تصدي دمشق للمجموعات المسلحة منذ اندلاع الأزمة في سوريا عام 2011.
وسبق أن أكدت الحكومة السورية على لسان وزيرها للاقتصاد والتجارة الخارجية، محمد سامر الخليل، الذي قام في 30 كانون الأول 2018 بزيارة إلى طهران، أن الشركات الإيرانية ستتمتع بالأولوية في إعادة إعمار سوريا خلال المرحلة ما بعد انتهاء الأزمة في هذه البلاد.
التعليقات