اعتدى مستوطنون متطرفون على موقع اثري، وقاموا باقتلاع اشجار معمرة في موقع 'خربة القصر' الأثري، الواقع جنوب قرية جالود جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وقال مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية غسان دغلس في بيان اليوم الأربعاء، إن صورا حديثة أظهرت حجم اعتداءات المستوطنين المتكررة على موقع 'خربة القصر' الاثري، والتي أدت إلى تغيير معالم أثرية في الحوض رقم (18) من أراضي قرية جالود. وأشار إلى أن الصور تثبت قيام المستوطنين باقتلاع عشرات أشجار الزيتون والتين واللوز التي كانت مزروعة في 'خربة القصر' منذ أكثر من مئة عام، وتجريف مساحات من الأرض وتسويتها وتحويلها الى مواقع لتنظيم احتفالاتهم ومناسباتهم. وافاد دغلس، بان 'خربة القصر' محاطة بثلاث بؤر استيطانية 'كيدا، احياه، إيش كودش'، وتضم عدداً من الكهوف وآبار المياه القديمة، وتصل مساحتها والأرض التابعة لها الى أكثر من 50 دونما، إضافة إلى مئات الدونمات من الأراضي الزراعية التي تحيط بها، كما يضم موقع خربة القصر، الواقع فوق تلة ترتفع عن سطح البحر نحو 800 متر، آثارا تعود للحقب الكنعانية والرومانية والبيزنطية والأيوبية، وهي عبارة عن أساسات مبانٍ في مراحل مختلفة، وآبار وأحواض لجمع المياه وكهوف. واضاف، أن الاحتلال الإسرائيلي يمنع المواطنين من الوصول الى هذه المنطقة منذ عام 2001، بذريعة قربها من البؤر الاستيطانية.
اعتدى مستوطنون متطرفون على موقع اثري، وقاموا باقتلاع اشجار معمرة في موقع 'خربة القصر' الأثري، الواقع جنوب قرية جالود جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وقال مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية غسان دغلس في بيان اليوم الأربعاء، إن صورا حديثة أظهرت حجم اعتداءات المستوطنين المتكررة على موقع 'خربة القصر' الاثري، والتي أدت إلى تغيير معالم أثرية في الحوض رقم (18) من أراضي قرية جالود. وأشار إلى أن الصور تثبت قيام المستوطنين باقتلاع عشرات أشجار الزيتون والتين واللوز التي كانت مزروعة في 'خربة القصر' منذ أكثر من مئة عام، وتجريف مساحات من الأرض وتسويتها وتحويلها الى مواقع لتنظيم احتفالاتهم ومناسباتهم. وافاد دغلس، بان 'خربة القصر' محاطة بثلاث بؤر استيطانية 'كيدا، احياه، إيش كودش'، وتضم عدداً من الكهوف وآبار المياه القديمة، وتصل مساحتها والأرض التابعة لها الى أكثر من 50 دونما، إضافة إلى مئات الدونمات من الأراضي الزراعية التي تحيط بها، كما يضم موقع خربة القصر، الواقع فوق تلة ترتفع عن سطح البحر نحو 800 متر، آثارا تعود للحقب الكنعانية والرومانية والبيزنطية والأيوبية، وهي عبارة عن أساسات مبانٍ في مراحل مختلفة، وآبار وأحواض لجمع المياه وكهوف. واضاف، أن الاحتلال الإسرائيلي يمنع المواطنين من الوصول الى هذه المنطقة منذ عام 2001، بذريعة قربها من البؤر الاستيطانية.
اعتدى مستوطنون متطرفون على موقع اثري، وقاموا باقتلاع اشجار معمرة في موقع 'خربة القصر' الأثري، الواقع جنوب قرية جالود جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وقال مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية غسان دغلس في بيان اليوم الأربعاء، إن صورا حديثة أظهرت حجم اعتداءات المستوطنين المتكررة على موقع 'خربة القصر' الاثري، والتي أدت إلى تغيير معالم أثرية في الحوض رقم (18) من أراضي قرية جالود. وأشار إلى أن الصور تثبت قيام المستوطنين باقتلاع عشرات أشجار الزيتون والتين واللوز التي كانت مزروعة في 'خربة القصر' منذ أكثر من مئة عام، وتجريف مساحات من الأرض وتسويتها وتحويلها الى مواقع لتنظيم احتفالاتهم ومناسباتهم. وافاد دغلس، بان 'خربة القصر' محاطة بثلاث بؤر استيطانية 'كيدا، احياه، إيش كودش'، وتضم عدداً من الكهوف وآبار المياه القديمة، وتصل مساحتها والأرض التابعة لها الى أكثر من 50 دونما، إضافة إلى مئات الدونمات من الأراضي الزراعية التي تحيط بها، كما يضم موقع خربة القصر، الواقع فوق تلة ترتفع عن سطح البحر نحو 800 متر، آثارا تعود للحقب الكنعانية والرومانية والبيزنطية والأيوبية، وهي عبارة عن أساسات مبانٍ في مراحل مختلفة، وآبار وأحواض لجمع المياه وكهوف. واضاف، أن الاحتلال الإسرائيلي يمنع المواطنين من الوصول الى هذه المنطقة منذ عام 2001، بذريعة قربها من البؤر الاستيطانية.
التعليقات
مستوطنون يعتدون على موقع أثري ويقتلعون أشجارا معمرة بنابلس
التعليقات