قال رئيس جمعية رجال الأعمال الأردنيين حمدي الطباع، ان الأردن حقق انجازات اقتصادية منذ تسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية رغم الظروف والتحديات الصعبة التي ما زالت تواجهها المملكة جراء حالة عدم الاستقرار بالمنطقة، مؤكدا وضع جلالته الشأن الاقتصادي وتحسين معيشة المواطنين بقمة اولوياته. وأكد الطباع في بيان اصدره اليوم الاربعاء بمناسبة مرور عقدين على تسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية أن جلالته عمل على تحفيز روح الابداع والريادة وتشجيع إقامة شراكة حقيقية بين القطاعين العام والخاص وتسويق المملكة تجارياً واستثمارياً في المحافل الدولية وتوقيع العديد من الاتفاقيات مع مختلف التكتلات الاقتصادية الدولية ما أسهم في وصول المنتجات الأردنية الى حوالي مليار مستهلك حول العالم. وأوضح أن الأردن ومنذ تسلم جلالة الملك سلطاته الدستورية عمل على تأسيس المناطق التنموية المؤهلة في العديد من المحافظات وتوسع في إقامة المدن الصناعية والمناطق الحرة والخاصة وعلى رأسها منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة لاستقطاب الاستثمارات، مبينا أن جلالته اهتم بإقامة مشروعات اقتصادية كبرى وفتح الافاق للاستثمار في الأردن ضمن مناخ اقتصادي منفتح على العالم الخارجي، وأسس لبيئة استثمارية وتم تعديل العديد من القوانين والتشريعات بغية تطويرها وإدخالها في عصر الاقتصاد الحر وإتاحة المساحة الكافية للقطاع الخاص لتصبح مساهمته اكثر فعالية. واشار رئيس الجمعية الى جهود جلالته في إعادة الزخم الاقتصادي لعلاقات الاردن مع العراق والتي توجت اخيراً بتوقيع العديد من الاتفاقيات التي سيكون لها شأن كبير في دعم مبادلات المملكة التجارية وتحقيق المزيد من المكتسبات للاقتصاد الوطني، لافتا كذلك الى جهود جلالته التي ادت الى تعديل اتفاق تبسيط قواعد المنشأ مع الاتحاد الاوروبي وتحسين شروطه بما يسمح بزيادة الصادرات الأردنية الى أسواق الدول الأوربية، ودعم اقامة شراكات بين المستثمرين الأردنيين والأجانب، والاستفادة من الموقع الاستراتيجي للمملكة للنفاذ إلى الأسواق الإفريقية ودول الشرق الأوسط. كما أشار الطباع الى التوجيهات الملكية السامية المتواصلة للحكومات لمنح القطاع الخاص الدور الأكبر في عملية التنمية الاقتصادية وإطلاق طاقاته والاستفادة من خبراته وإمكانياته لخدمة الاقتصاد الوطني، إلى جانب توجيهاته بضرورة إزالة المعيقات التي تواجه أعماله باعتبار القطاع الخاص الشريك الأساس بعملية الإصلاح الاقتصادي.مؤكدا ان المرحلة الحالية وبفعل الصعوبات الاقتصادية التي تمر على المملكة تتطلب من الجميع تعزيز روح العمل الجماعي لمواجهة مختلف التحديات، والتخفيف عن المواطنين وبما يسهم في تحقيق التنمية الشاملة وتوزيع مكتسباتها على مختلف محافظات المملكة. وقال الطباع ان الاقتصاد الاردني مليء بالفرص الاقتصادية وبقطاعات واعدة مثل السياحة والسياحة العلاجية والمقاولات والنقل وتكنولوجيا المعلومات والطاقة المتجددة والبنى التحتية والزراعة، مشددا على ضرورة بذل المزيد من الجهود لتحسين بيئة الاعمال وبما يسهم في استقطاب اصحاب الاعمال والمستثمرين العرب والاجانب، وتشجيع الاستثمار المحلي على إقامة مشروعات توفر فرص عمل للأردنيين. ولفت الطباع الى دور الجمعية التي تأسست منذ 30 عاما، في دعم مسيرة الاقتصاد الوطني من خلال مشاركتها في العديد من الزيارات التي قام فيها جلالة الملك عبدالله الثاني لمختلف الدول للترويج لبيئة الاعمال والفرص الاقتصادية المتوفرة بالمملكة، مبينا أن الجمعية وبمشاركة واسعة من أعضائها عملت على التشبيك مع نظيراتها في الدول العربية والاجنبية وأسست مجالس أعمال مشتركة، وأسهمت في وضع تصورات ودراسات للعديد من القضايا الاقتصادية التي تواجه المملكة، وساهمت في مناقشة القوانين والتشريعات الاقتصادية.
قال رئيس جمعية رجال الأعمال الأردنيين حمدي الطباع، ان الأردن حقق انجازات اقتصادية منذ تسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية رغم الظروف والتحديات الصعبة التي ما زالت تواجهها المملكة جراء حالة عدم الاستقرار بالمنطقة، مؤكدا وضع جلالته الشأن الاقتصادي وتحسين معيشة المواطنين بقمة اولوياته. وأكد الطباع في بيان اصدره اليوم الاربعاء بمناسبة مرور عقدين على تسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية أن جلالته عمل على تحفيز روح الابداع والريادة وتشجيع إقامة شراكة حقيقية بين القطاعين العام والخاص وتسويق المملكة تجارياً واستثمارياً في المحافل الدولية وتوقيع العديد من الاتفاقيات مع مختلف التكتلات الاقتصادية الدولية ما أسهم في وصول المنتجات الأردنية الى حوالي مليار مستهلك حول العالم. وأوضح أن الأردن ومنذ تسلم جلالة الملك سلطاته الدستورية عمل على تأسيس المناطق التنموية المؤهلة في العديد من المحافظات وتوسع في إقامة المدن الصناعية والمناطق الحرة والخاصة وعلى رأسها منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة لاستقطاب الاستثمارات، مبينا أن جلالته اهتم بإقامة مشروعات اقتصادية كبرى وفتح الافاق للاستثمار في الأردن ضمن مناخ اقتصادي منفتح على العالم الخارجي، وأسس لبيئة استثمارية وتم تعديل العديد من القوانين والتشريعات بغية تطويرها وإدخالها في عصر الاقتصاد الحر وإتاحة المساحة الكافية للقطاع الخاص لتصبح مساهمته اكثر فعالية. واشار رئيس الجمعية الى جهود جلالته في إعادة الزخم الاقتصادي لعلاقات الاردن مع العراق والتي توجت اخيراً بتوقيع العديد من الاتفاقيات التي سيكون لها شأن كبير في دعم مبادلات المملكة التجارية وتحقيق المزيد من المكتسبات للاقتصاد الوطني، لافتا كذلك الى جهود جلالته التي ادت الى تعديل اتفاق تبسيط قواعد المنشأ مع الاتحاد الاوروبي وتحسين شروطه بما يسمح بزيادة الصادرات الأردنية الى أسواق الدول الأوربية، ودعم اقامة شراكات بين المستثمرين الأردنيين والأجانب، والاستفادة من الموقع الاستراتيجي للمملكة للنفاذ إلى الأسواق الإفريقية ودول الشرق الأوسط. كما أشار الطباع الى التوجيهات الملكية السامية المتواصلة للحكومات لمنح القطاع الخاص الدور الأكبر في عملية التنمية الاقتصادية وإطلاق طاقاته والاستفادة من خبراته وإمكانياته لخدمة الاقتصاد الوطني، إلى جانب توجيهاته بضرورة إزالة المعيقات التي تواجه أعماله باعتبار القطاع الخاص الشريك الأساس بعملية الإصلاح الاقتصادي.مؤكدا ان المرحلة الحالية وبفعل الصعوبات الاقتصادية التي تمر على المملكة تتطلب من الجميع تعزيز روح العمل الجماعي لمواجهة مختلف التحديات، والتخفيف عن المواطنين وبما يسهم في تحقيق التنمية الشاملة وتوزيع مكتسباتها على مختلف محافظات المملكة. وقال الطباع ان الاقتصاد الاردني مليء بالفرص الاقتصادية وبقطاعات واعدة مثل السياحة والسياحة العلاجية والمقاولات والنقل وتكنولوجيا المعلومات والطاقة المتجددة والبنى التحتية والزراعة، مشددا على ضرورة بذل المزيد من الجهود لتحسين بيئة الاعمال وبما يسهم في استقطاب اصحاب الاعمال والمستثمرين العرب والاجانب، وتشجيع الاستثمار المحلي على إقامة مشروعات توفر فرص عمل للأردنيين. ولفت الطباع الى دور الجمعية التي تأسست منذ 30 عاما، في دعم مسيرة الاقتصاد الوطني من خلال مشاركتها في العديد من الزيارات التي قام فيها جلالة الملك عبدالله الثاني لمختلف الدول للترويج لبيئة الاعمال والفرص الاقتصادية المتوفرة بالمملكة، مبينا أن الجمعية وبمشاركة واسعة من أعضائها عملت على التشبيك مع نظيراتها في الدول العربية والاجنبية وأسست مجالس أعمال مشتركة، وأسهمت في وضع تصورات ودراسات للعديد من القضايا الاقتصادية التي تواجه المملكة، وساهمت في مناقشة القوانين والتشريعات الاقتصادية.
قال رئيس جمعية رجال الأعمال الأردنيين حمدي الطباع، ان الأردن حقق انجازات اقتصادية منذ تسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية رغم الظروف والتحديات الصعبة التي ما زالت تواجهها المملكة جراء حالة عدم الاستقرار بالمنطقة، مؤكدا وضع جلالته الشأن الاقتصادي وتحسين معيشة المواطنين بقمة اولوياته. وأكد الطباع في بيان اصدره اليوم الاربعاء بمناسبة مرور عقدين على تسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية أن جلالته عمل على تحفيز روح الابداع والريادة وتشجيع إقامة شراكة حقيقية بين القطاعين العام والخاص وتسويق المملكة تجارياً واستثمارياً في المحافل الدولية وتوقيع العديد من الاتفاقيات مع مختلف التكتلات الاقتصادية الدولية ما أسهم في وصول المنتجات الأردنية الى حوالي مليار مستهلك حول العالم. وأوضح أن الأردن ومنذ تسلم جلالة الملك سلطاته الدستورية عمل على تأسيس المناطق التنموية المؤهلة في العديد من المحافظات وتوسع في إقامة المدن الصناعية والمناطق الحرة والخاصة وعلى رأسها منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة لاستقطاب الاستثمارات، مبينا أن جلالته اهتم بإقامة مشروعات اقتصادية كبرى وفتح الافاق للاستثمار في الأردن ضمن مناخ اقتصادي منفتح على العالم الخارجي، وأسس لبيئة استثمارية وتم تعديل العديد من القوانين والتشريعات بغية تطويرها وإدخالها في عصر الاقتصاد الحر وإتاحة المساحة الكافية للقطاع الخاص لتصبح مساهمته اكثر فعالية. واشار رئيس الجمعية الى جهود جلالته في إعادة الزخم الاقتصادي لعلاقات الاردن مع العراق والتي توجت اخيراً بتوقيع العديد من الاتفاقيات التي سيكون لها شأن كبير في دعم مبادلات المملكة التجارية وتحقيق المزيد من المكتسبات للاقتصاد الوطني، لافتا كذلك الى جهود جلالته التي ادت الى تعديل اتفاق تبسيط قواعد المنشأ مع الاتحاد الاوروبي وتحسين شروطه بما يسمح بزيادة الصادرات الأردنية الى أسواق الدول الأوربية، ودعم اقامة شراكات بين المستثمرين الأردنيين والأجانب، والاستفادة من الموقع الاستراتيجي للمملكة للنفاذ إلى الأسواق الإفريقية ودول الشرق الأوسط. كما أشار الطباع الى التوجيهات الملكية السامية المتواصلة للحكومات لمنح القطاع الخاص الدور الأكبر في عملية التنمية الاقتصادية وإطلاق طاقاته والاستفادة من خبراته وإمكانياته لخدمة الاقتصاد الوطني، إلى جانب توجيهاته بضرورة إزالة المعيقات التي تواجه أعماله باعتبار القطاع الخاص الشريك الأساس بعملية الإصلاح الاقتصادي.مؤكدا ان المرحلة الحالية وبفعل الصعوبات الاقتصادية التي تمر على المملكة تتطلب من الجميع تعزيز روح العمل الجماعي لمواجهة مختلف التحديات، والتخفيف عن المواطنين وبما يسهم في تحقيق التنمية الشاملة وتوزيع مكتسباتها على مختلف محافظات المملكة. وقال الطباع ان الاقتصاد الاردني مليء بالفرص الاقتصادية وبقطاعات واعدة مثل السياحة والسياحة العلاجية والمقاولات والنقل وتكنولوجيا المعلومات والطاقة المتجددة والبنى التحتية والزراعة، مشددا على ضرورة بذل المزيد من الجهود لتحسين بيئة الاعمال وبما يسهم في استقطاب اصحاب الاعمال والمستثمرين العرب والاجانب، وتشجيع الاستثمار المحلي على إقامة مشروعات توفر فرص عمل للأردنيين. ولفت الطباع الى دور الجمعية التي تأسست منذ 30 عاما، في دعم مسيرة الاقتصاد الوطني من خلال مشاركتها في العديد من الزيارات التي قام فيها جلالة الملك عبدالله الثاني لمختلف الدول للترويج لبيئة الاعمال والفرص الاقتصادية المتوفرة بالمملكة، مبينا أن الجمعية وبمشاركة واسعة من أعضائها عملت على التشبيك مع نظيراتها في الدول العربية والاجنبية وأسست مجالس أعمال مشتركة، وأسهمت في وضع تصورات ودراسات للعديد من القضايا الاقتصادية التي تواجه المملكة، وساهمت في مناقشة القوانين والتشريعات الاقتصادية.
التعليقات