قال رئيس جمعية الاتحاد التعاونية لمصدري المنتجات الزراعية الأردنية سليمان الحياري إن المستوردين العراقيين أبلغوا الجمعية بموافقة الحكومة العراقية على السماح باستيراد الخضار والفواكه الأردنية اعتباراً من الخامس عشر من الشهر الحالي. وبين الحياري أن الحكومة العراقية وافقت على منح المستوردين العراقيين رخص استيراد الخضار والفواكه من الأردن عن طريق معبر طريبيل ابتداءً من الخامس عشر من شهر شباط الحالي.
وبحسب رئيس الجمعية، فإن بدء عملية التصدير للجانب العراقي إلى جانب القرار العراقي القاضي بإدراج المنتجات الزراعية ضمن قائمة إعفاء السلع الأردنية من الرسوم الجمركية، من شأنه أن يعيد الألق للصادرات الأردنية في السوق العراقية الذي يعد حيوياً ومهماً جداً للأردن، وسيساهم في التبادل التجاري بشكل أوسع بين البلدين، وعلى نحو يفضي إلى انتعاش القطاع الزراعي، لاسيما وأن العروة الربيعية في الإنتاج تحل ونهاية الشهر الحالي، والتي تعد الأساس والذروة في منطقة الأغوار، وفقا ليومية الدستور.
واشار الحياري إلى أن الشاحنات الأردنية ستدخل مباشرة للسوق العراقية ومختلف محافظاتها، خلافاً لما كان الوضع عليه في السابق، حيث كانت عملية التصدير تتم عبر الأراضي الكويتية، مؤكداً أن بغداد والبصرة على وجه الخصوص من أهم الأسواق بالنسبة للأردن كونها تستهلك الكمية الأكبر من الإنتاج الزراعي.
يشار إلى أنه كان يتم تصدير 200 ألف طن سنوياً من المنتوجات الزراعية للسوق العراقية قبل الإغلاق.
قال رئيس جمعية الاتحاد التعاونية لمصدري المنتجات الزراعية الأردنية سليمان الحياري إن المستوردين العراقيين أبلغوا الجمعية بموافقة الحكومة العراقية على السماح باستيراد الخضار والفواكه الأردنية اعتباراً من الخامس عشر من الشهر الحالي. وبين الحياري أن الحكومة العراقية وافقت على منح المستوردين العراقيين رخص استيراد الخضار والفواكه من الأردن عن طريق معبر طريبيل ابتداءً من الخامس عشر من شهر شباط الحالي.
وبحسب رئيس الجمعية، فإن بدء عملية التصدير للجانب العراقي إلى جانب القرار العراقي القاضي بإدراج المنتجات الزراعية ضمن قائمة إعفاء السلع الأردنية من الرسوم الجمركية، من شأنه أن يعيد الألق للصادرات الأردنية في السوق العراقية الذي يعد حيوياً ومهماً جداً للأردن، وسيساهم في التبادل التجاري بشكل أوسع بين البلدين، وعلى نحو يفضي إلى انتعاش القطاع الزراعي، لاسيما وأن العروة الربيعية في الإنتاج تحل ونهاية الشهر الحالي، والتي تعد الأساس والذروة في منطقة الأغوار، وفقا ليومية الدستور.
واشار الحياري إلى أن الشاحنات الأردنية ستدخل مباشرة للسوق العراقية ومختلف محافظاتها، خلافاً لما كان الوضع عليه في السابق، حيث كانت عملية التصدير تتم عبر الأراضي الكويتية، مؤكداً أن بغداد والبصرة على وجه الخصوص من أهم الأسواق بالنسبة للأردن كونها تستهلك الكمية الأكبر من الإنتاج الزراعي.
يشار إلى أنه كان يتم تصدير 200 ألف طن سنوياً من المنتوجات الزراعية للسوق العراقية قبل الإغلاق.
قال رئيس جمعية الاتحاد التعاونية لمصدري المنتجات الزراعية الأردنية سليمان الحياري إن المستوردين العراقيين أبلغوا الجمعية بموافقة الحكومة العراقية على السماح باستيراد الخضار والفواكه الأردنية اعتباراً من الخامس عشر من الشهر الحالي. وبين الحياري أن الحكومة العراقية وافقت على منح المستوردين العراقيين رخص استيراد الخضار والفواكه من الأردن عن طريق معبر طريبيل ابتداءً من الخامس عشر من شهر شباط الحالي.
وبحسب رئيس الجمعية، فإن بدء عملية التصدير للجانب العراقي إلى جانب القرار العراقي القاضي بإدراج المنتجات الزراعية ضمن قائمة إعفاء السلع الأردنية من الرسوم الجمركية، من شأنه أن يعيد الألق للصادرات الأردنية في السوق العراقية الذي يعد حيوياً ومهماً جداً للأردن، وسيساهم في التبادل التجاري بشكل أوسع بين البلدين، وعلى نحو يفضي إلى انتعاش القطاع الزراعي، لاسيما وأن العروة الربيعية في الإنتاج تحل ونهاية الشهر الحالي، والتي تعد الأساس والذروة في منطقة الأغوار، وفقا ليومية الدستور.
واشار الحياري إلى أن الشاحنات الأردنية ستدخل مباشرة للسوق العراقية ومختلف محافظاتها، خلافاً لما كان الوضع عليه في السابق، حيث كانت عملية التصدير تتم عبر الأراضي الكويتية، مؤكداً أن بغداد والبصرة على وجه الخصوص من أهم الأسواق بالنسبة للأردن كونها تستهلك الكمية الأكبر من الإنتاج الزراعي.
يشار إلى أنه كان يتم تصدير 200 ألف طن سنوياً من المنتوجات الزراعية للسوق العراقية قبل الإغلاق.
التعليقات