أظهر مؤشر شركة “إبسوس” حول “ثقة المستهلك الأردني” في الربع الأخير من العام الماضي، أن 70 % من الأردنيين يصنفون الوضع الاقتصادي المحلي بأنه سلبي. وقال مدير عام فروع شركة “إبسوس” في الأردن، سيف النمري، “إن نتائج المسح أظهرت أن 30 % من الأردنيين يصنفون الوضع الاقتصادي المحلي بأنه إيجابي”.
ويشار إلى أن مؤشر “إبسوس لثقة المستهلك” هو مسح وطني ربع سنوي حول آراء المستهلكين حول الوضعين الحالي والمستقبلي للاقتصاد الوطني وتقييمهم للأوضاع المالية الشخصية وتوجهاتهم للادخار أو الاستثمار.
كما أظهرت النتائج أن 58.4 % من الأردنيين يرون أن الوضع الاقتصادي يسير بالاتجاه الخاطئ، في حين أن 41.6 % من العينة يرون أن الوضع الاقتصادي يسير بالاتجاه الصحيح، وفقا ليومية الغد.
وحول الوضع الحالي للاقتصاد المحلي في المنطقة التي يسكن بها مواطنون، بين النمري أن نتائج المسح أظهرت أن 65.2 % من الأردنيين يرون أن الوضع الاقتصادي الحالي في منطقتهم ضعيف، في حين أن 18.1 % يرون أن الوضع الحالي قوي و16.8 % يرون أنه ليس قويا ولا ضعيفا.
كما أظهرت النتائج أن 77.3 % من الأردنيين لا يثقون بالقدرة على الاستثمار في المستقبل، بما في ذلك ادخار الأموال من أجل التقاعد أو لتعليم الأبناء، فيما أظهرت أن 22.7 % من الأردنيين يثقون بالقدرة على الاستثمار في المستقبل، بما في ذلك ادخار الأموال من أجل التقاعد أو لتعليم الأبناء.
وحول احتمال فقدان العمل في الأشهر الستة المقبلة، أجاب 70.5 % من العينة باحتمال تعرضهم أو أفراد من عائلاتهم أو أشخاص يعرفونهم لفقدان العمل بسبب الظروف الاقتصادية، في حين أجاب 29.5 % أن ذلك غير محتمل.
وحول وجود نظرة سلبية لدى الأردنيين تجاه الحكومة في مؤشرات عدة؛ ظهر أن 58 % من العينة نظرتهم سلبية بقدرة الحكومة الحالية على خفض معدل البطالة، و49.8 % بالقدرة على خفض التضخم الاقتصادي، و55.9 % بالقدرة على تخفيض عجز الموازنة، و44.6 % بالحد من الفساد.
وعن القدرات المالية الحالية للمواطنين، بين النمري أن 65.8 % من العينة أجاب أنها ضعيفة، في حين أجاب 20.1 % أنها قوية و14.1 % أجاب أنها غير قوية ولا ضعيفة.
وأشار النمري الى أن نتائج المسح حول القدرة على القيام بعمليات الشراء الكبيرة (منزل أو سيارة) أظهرت أن 90.9 % أقل قدرة، في حين أجاب 9.1 % بالقدرة على ذلك.
وعن سؤال العينة حول أكبر 3 هموم سواء اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية، تصدرت التكلفة العالية للمعيشة بنسبة 64.9 % تليها البطالة بنسبة 53.4 % ثم الفقر واللامساواة الاجتماعية بنسبة 36.7 %.
وبلغ حجم العينة المشاركة بالمسح نحو 1000 مشارك، في حين أن مؤشر “ابسوس” يتم احتسابه باستخدام البيانات المأخوذة من نتائج الاستبيان.
وحول تحليل مؤشر “ابسوس” لثقة المستهلك للقدرات المالية الشخصية، فقد شهد تراجعا بـ4 نقاط خلال الربع الرابع ليهبط الى المرتبة 25 من أصل 25 دولة تدرجها “ابسوس” بعد أن احتل المرتبة 24 خلال الربع الثالث.
أما مؤشر ثقة المستهلك للمناخ الاستثماري، فشهد تدنيا واضحا بمقدار 7 نقاط؛ حيث أصبح الأردن أدنى دولة مقارنة بمرتبة الأردن 22 في الربع الماضي.
وفيما يخص مؤشر ثقة المستهلك للأمان الوظيفي العام، فقد شهد أيضا تراجعا بمقدار 5 نقاط عن الربع الثالث من العام الماضي؛ حيث وصل الى المرتبة 24 بعد أن كان بالمرتبة 21 دوليا في مؤشر الربع الماضي.
ونتائج مؤشر ثقة المستهلك ربع السنوي تحددها أربعة مؤشرات اقتصادية فرعية هي؛ مؤشر ثقة المستهلك بقدراتهم المالية الشخصية والثقة بتوجهات الاقتصاد المحلي، إضافة الى الثقة بالمناخ الاستثماري والأمان الوظيفي العام.
يشار إلى أن “ابسوس” شركة أبحاث مستقلة يديرها متخصصون في الأبحاث تأسست في فرنسا العام 1975 وتحتل المرتبة الثالثة في مجال البحث العالمي من خلال مكاتبها المنتشرة في 87 دولة.
أظهر مؤشر شركة “إبسوس” حول “ثقة المستهلك الأردني” في الربع الأخير من العام الماضي، أن 70 % من الأردنيين يصنفون الوضع الاقتصادي المحلي بأنه سلبي. وقال مدير عام فروع شركة “إبسوس” في الأردن، سيف النمري، “إن نتائج المسح أظهرت أن 30 % من الأردنيين يصنفون الوضع الاقتصادي المحلي بأنه إيجابي”.
ويشار إلى أن مؤشر “إبسوس لثقة المستهلك” هو مسح وطني ربع سنوي حول آراء المستهلكين حول الوضعين الحالي والمستقبلي للاقتصاد الوطني وتقييمهم للأوضاع المالية الشخصية وتوجهاتهم للادخار أو الاستثمار.
كما أظهرت النتائج أن 58.4 % من الأردنيين يرون أن الوضع الاقتصادي يسير بالاتجاه الخاطئ، في حين أن 41.6 % من العينة يرون أن الوضع الاقتصادي يسير بالاتجاه الصحيح، وفقا ليومية الغد.
وحول الوضع الحالي للاقتصاد المحلي في المنطقة التي يسكن بها مواطنون، بين النمري أن نتائج المسح أظهرت أن 65.2 % من الأردنيين يرون أن الوضع الاقتصادي الحالي في منطقتهم ضعيف، في حين أن 18.1 % يرون أن الوضع الحالي قوي و16.8 % يرون أنه ليس قويا ولا ضعيفا.
كما أظهرت النتائج أن 77.3 % من الأردنيين لا يثقون بالقدرة على الاستثمار في المستقبل، بما في ذلك ادخار الأموال من أجل التقاعد أو لتعليم الأبناء، فيما أظهرت أن 22.7 % من الأردنيين يثقون بالقدرة على الاستثمار في المستقبل، بما في ذلك ادخار الأموال من أجل التقاعد أو لتعليم الأبناء.
وحول احتمال فقدان العمل في الأشهر الستة المقبلة، أجاب 70.5 % من العينة باحتمال تعرضهم أو أفراد من عائلاتهم أو أشخاص يعرفونهم لفقدان العمل بسبب الظروف الاقتصادية، في حين أجاب 29.5 % أن ذلك غير محتمل.
وحول وجود نظرة سلبية لدى الأردنيين تجاه الحكومة في مؤشرات عدة؛ ظهر أن 58 % من العينة نظرتهم سلبية بقدرة الحكومة الحالية على خفض معدل البطالة، و49.8 % بالقدرة على خفض التضخم الاقتصادي، و55.9 % بالقدرة على تخفيض عجز الموازنة، و44.6 % بالحد من الفساد.
وعن القدرات المالية الحالية للمواطنين، بين النمري أن 65.8 % من العينة أجاب أنها ضعيفة، في حين أجاب 20.1 % أنها قوية و14.1 % أجاب أنها غير قوية ولا ضعيفة.
وأشار النمري الى أن نتائج المسح حول القدرة على القيام بعمليات الشراء الكبيرة (منزل أو سيارة) أظهرت أن 90.9 % أقل قدرة، في حين أجاب 9.1 % بالقدرة على ذلك.
وعن سؤال العينة حول أكبر 3 هموم سواء اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية، تصدرت التكلفة العالية للمعيشة بنسبة 64.9 % تليها البطالة بنسبة 53.4 % ثم الفقر واللامساواة الاجتماعية بنسبة 36.7 %.
وبلغ حجم العينة المشاركة بالمسح نحو 1000 مشارك، في حين أن مؤشر “ابسوس” يتم احتسابه باستخدام البيانات المأخوذة من نتائج الاستبيان.
وحول تحليل مؤشر “ابسوس” لثقة المستهلك للقدرات المالية الشخصية، فقد شهد تراجعا بـ4 نقاط خلال الربع الرابع ليهبط الى المرتبة 25 من أصل 25 دولة تدرجها “ابسوس” بعد أن احتل المرتبة 24 خلال الربع الثالث.
أما مؤشر ثقة المستهلك للمناخ الاستثماري، فشهد تدنيا واضحا بمقدار 7 نقاط؛ حيث أصبح الأردن أدنى دولة مقارنة بمرتبة الأردن 22 في الربع الماضي.
وفيما يخص مؤشر ثقة المستهلك للأمان الوظيفي العام، فقد شهد أيضا تراجعا بمقدار 5 نقاط عن الربع الثالث من العام الماضي؛ حيث وصل الى المرتبة 24 بعد أن كان بالمرتبة 21 دوليا في مؤشر الربع الماضي.
ونتائج مؤشر ثقة المستهلك ربع السنوي تحددها أربعة مؤشرات اقتصادية فرعية هي؛ مؤشر ثقة المستهلك بقدراتهم المالية الشخصية والثقة بتوجهات الاقتصاد المحلي، إضافة الى الثقة بالمناخ الاستثماري والأمان الوظيفي العام.
يشار إلى أن “ابسوس” شركة أبحاث مستقلة يديرها متخصصون في الأبحاث تأسست في فرنسا العام 1975 وتحتل المرتبة الثالثة في مجال البحث العالمي من خلال مكاتبها المنتشرة في 87 دولة.
أظهر مؤشر شركة “إبسوس” حول “ثقة المستهلك الأردني” في الربع الأخير من العام الماضي، أن 70 % من الأردنيين يصنفون الوضع الاقتصادي المحلي بأنه سلبي. وقال مدير عام فروع شركة “إبسوس” في الأردن، سيف النمري، “إن نتائج المسح أظهرت أن 30 % من الأردنيين يصنفون الوضع الاقتصادي المحلي بأنه إيجابي”.
ويشار إلى أن مؤشر “إبسوس لثقة المستهلك” هو مسح وطني ربع سنوي حول آراء المستهلكين حول الوضعين الحالي والمستقبلي للاقتصاد الوطني وتقييمهم للأوضاع المالية الشخصية وتوجهاتهم للادخار أو الاستثمار.
كما أظهرت النتائج أن 58.4 % من الأردنيين يرون أن الوضع الاقتصادي يسير بالاتجاه الخاطئ، في حين أن 41.6 % من العينة يرون أن الوضع الاقتصادي يسير بالاتجاه الصحيح، وفقا ليومية الغد.
وحول الوضع الحالي للاقتصاد المحلي في المنطقة التي يسكن بها مواطنون، بين النمري أن نتائج المسح أظهرت أن 65.2 % من الأردنيين يرون أن الوضع الاقتصادي الحالي في منطقتهم ضعيف، في حين أن 18.1 % يرون أن الوضع الحالي قوي و16.8 % يرون أنه ليس قويا ولا ضعيفا.
كما أظهرت النتائج أن 77.3 % من الأردنيين لا يثقون بالقدرة على الاستثمار في المستقبل، بما في ذلك ادخار الأموال من أجل التقاعد أو لتعليم الأبناء، فيما أظهرت أن 22.7 % من الأردنيين يثقون بالقدرة على الاستثمار في المستقبل، بما في ذلك ادخار الأموال من أجل التقاعد أو لتعليم الأبناء.
وحول احتمال فقدان العمل في الأشهر الستة المقبلة، أجاب 70.5 % من العينة باحتمال تعرضهم أو أفراد من عائلاتهم أو أشخاص يعرفونهم لفقدان العمل بسبب الظروف الاقتصادية، في حين أجاب 29.5 % أن ذلك غير محتمل.
وحول وجود نظرة سلبية لدى الأردنيين تجاه الحكومة في مؤشرات عدة؛ ظهر أن 58 % من العينة نظرتهم سلبية بقدرة الحكومة الحالية على خفض معدل البطالة، و49.8 % بالقدرة على خفض التضخم الاقتصادي، و55.9 % بالقدرة على تخفيض عجز الموازنة، و44.6 % بالحد من الفساد.
وعن القدرات المالية الحالية للمواطنين، بين النمري أن 65.8 % من العينة أجاب أنها ضعيفة، في حين أجاب 20.1 % أنها قوية و14.1 % أجاب أنها غير قوية ولا ضعيفة.
وأشار النمري الى أن نتائج المسح حول القدرة على القيام بعمليات الشراء الكبيرة (منزل أو سيارة) أظهرت أن 90.9 % أقل قدرة، في حين أجاب 9.1 % بالقدرة على ذلك.
وعن سؤال العينة حول أكبر 3 هموم سواء اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية، تصدرت التكلفة العالية للمعيشة بنسبة 64.9 % تليها البطالة بنسبة 53.4 % ثم الفقر واللامساواة الاجتماعية بنسبة 36.7 %.
وبلغ حجم العينة المشاركة بالمسح نحو 1000 مشارك، في حين أن مؤشر “ابسوس” يتم احتسابه باستخدام البيانات المأخوذة من نتائج الاستبيان.
وحول تحليل مؤشر “ابسوس” لثقة المستهلك للقدرات المالية الشخصية، فقد شهد تراجعا بـ4 نقاط خلال الربع الرابع ليهبط الى المرتبة 25 من أصل 25 دولة تدرجها “ابسوس” بعد أن احتل المرتبة 24 خلال الربع الثالث.
أما مؤشر ثقة المستهلك للمناخ الاستثماري، فشهد تدنيا واضحا بمقدار 7 نقاط؛ حيث أصبح الأردن أدنى دولة مقارنة بمرتبة الأردن 22 في الربع الماضي.
وفيما يخص مؤشر ثقة المستهلك للأمان الوظيفي العام، فقد شهد أيضا تراجعا بمقدار 5 نقاط عن الربع الثالث من العام الماضي؛ حيث وصل الى المرتبة 24 بعد أن كان بالمرتبة 21 دوليا في مؤشر الربع الماضي.
ونتائج مؤشر ثقة المستهلك ربع السنوي تحددها أربعة مؤشرات اقتصادية فرعية هي؛ مؤشر ثقة المستهلك بقدراتهم المالية الشخصية والثقة بتوجهات الاقتصاد المحلي، إضافة الى الثقة بالمناخ الاستثماري والأمان الوظيفي العام.
يشار إلى أن “ابسوس” شركة أبحاث مستقلة يديرها متخصصون في الأبحاث تأسست في فرنسا العام 1975 وتحتل المرتبة الثالثة في مجال البحث العالمي من خلال مكاتبها المنتشرة في 87 دولة.
التعليقات