طالب النائب عبد الرحمن العوايشة، وزير الخارجية وشؤون المغتربين ايمن الصفدي بإيضاح جملة تساؤلات حول القنصلية الأردنية في اسطنبول.
ومن التساؤلات التي طرحها العوايشة، في سؤال وجهه اليوم إلى الصفدي، كم يبلغ عدد العاملين في القنصلية، وما هي جنسيات العاملين لديها، وكم يبلغ عدد الاردنيين العاملين بها مقارنةً مع غير الأردنيين.
واستفسر حول ماهية المهام والواجبات التي يقومون بها والخدمات التي يقدمونها في القنصلية، وقيمة المبالغ التي يتقاضونها ورواتبهم وكافة امتيازاتهم وعلاواتهم الممنوحة لكافة العاملين الاردنيين وغير الاردنيين بالتفصيل لكل واحد، وبيان مدى ارتباطهم بالسفارة الاردنية بأنقرة، وهل يتمتعون بالاستقلال الكامل باتخاذ القرارات سيما المتعلقة بمعاملات الاردنيين المقيمين والسياح.
وفي سؤالا آخر وجهه الى وزير الاشغال العامة والإسكان فلاح العموش، طالب العوايشة ببيان اسم الشركة المنفذة لعطاء الجدار الاستنادي لشارع الستين في مدينة السلط الذي انهار جزء منه مؤخراً.
واستفسر حول ماهية الشروط الجزائية الواردة في العقد، متسائلا هل ستتحمل 'الأشغال' كلفة اعادة بناء الجدار.
وطالب العوايشة بايضاح الشروط التي اتبعتها 'الأشغال' بإحالة العطاء على تلك الشركة، مع بيان لمن تعود ملكيتها.
طالب النائب عبد الرحمن العوايشة، وزير الخارجية وشؤون المغتربين ايمن الصفدي بإيضاح جملة تساؤلات حول القنصلية الأردنية في اسطنبول.
ومن التساؤلات التي طرحها العوايشة، في سؤال وجهه اليوم إلى الصفدي، كم يبلغ عدد العاملين في القنصلية، وما هي جنسيات العاملين لديها، وكم يبلغ عدد الاردنيين العاملين بها مقارنةً مع غير الأردنيين.
واستفسر حول ماهية المهام والواجبات التي يقومون بها والخدمات التي يقدمونها في القنصلية، وقيمة المبالغ التي يتقاضونها ورواتبهم وكافة امتيازاتهم وعلاواتهم الممنوحة لكافة العاملين الاردنيين وغير الاردنيين بالتفصيل لكل واحد، وبيان مدى ارتباطهم بالسفارة الاردنية بأنقرة، وهل يتمتعون بالاستقلال الكامل باتخاذ القرارات سيما المتعلقة بمعاملات الاردنيين المقيمين والسياح.
وفي سؤالا آخر وجهه الى وزير الاشغال العامة والإسكان فلاح العموش، طالب العوايشة ببيان اسم الشركة المنفذة لعطاء الجدار الاستنادي لشارع الستين في مدينة السلط الذي انهار جزء منه مؤخراً.
واستفسر حول ماهية الشروط الجزائية الواردة في العقد، متسائلا هل ستتحمل 'الأشغال' كلفة اعادة بناء الجدار.
وطالب العوايشة بايضاح الشروط التي اتبعتها 'الأشغال' بإحالة العطاء على تلك الشركة، مع بيان لمن تعود ملكيتها.
طالب النائب عبد الرحمن العوايشة، وزير الخارجية وشؤون المغتربين ايمن الصفدي بإيضاح جملة تساؤلات حول القنصلية الأردنية في اسطنبول.
ومن التساؤلات التي طرحها العوايشة، في سؤال وجهه اليوم إلى الصفدي، كم يبلغ عدد العاملين في القنصلية، وما هي جنسيات العاملين لديها، وكم يبلغ عدد الاردنيين العاملين بها مقارنةً مع غير الأردنيين.
واستفسر حول ماهية المهام والواجبات التي يقومون بها والخدمات التي يقدمونها في القنصلية، وقيمة المبالغ التي يتقاضونها ورواتبهم وكافة امتيازاتهم وعلاواتهم الممنوحة لكافة العاملين الاردنيين وغير الاردنيين بالتفصيل لكل واحد، وبيان مدى ارتباطهم بالسفارة الاردنية بأنقرة، وهل يتمتعون بالاستقلال الكامل باتخاذ القرارات سيما المتعلقة بمعاملات الاردنيين المقيمين والسياح.
وفي سؤالا آخر وجهه الى وزير الاشغال العامة والإسكان فلاح العموش، طالب العوايشة ببيان اسم الشركة المنفذة لعطاء الجدار الاستنادي لشارع الستين في مدينة السلط الذي انهار جزء منه مؤخراً.
واستفسر حول ماهية الشروط الجزائية الواردة في العقد، متسائلا هل ستتحمل 'الأشغال' كلفة اعادة بناء الجدار.
وطالب العوايشة بايضاح الشروط التي اتبعتها 'الأشغال' بإحالة العطاء على تلك الشركة، مع بيان لمن تعود ملكيتها.
التعليقات