قال رئيس سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة ناصر الشريدة، الأحد، إن السلطة حصلت في السنوات الثلاث الأخيرة على إيرادات ضريبية تبلغ نحو 350 مليون دينار، في حين تحصل على نسبة 25% منها، ويحول ما تبقى إلى خزينة الدولة. وأوضح الشريدة، في برنامج 'الأحد الاقتصادي'، الذي يُبث على شاشة قناة 'المملكة'، أن السلطة هي من تحصل جميع الإيرادات الضريبية، وغير الضريبية في المنطقة نيابة عن الخزينة.
وذكر الشريدة أن السلطة تحقق فائضاً سنوياً يتراوح من 10 إلى 20 مليون دينار، تحول إلى خزينة الدولة.
ووصف منطقة العقبة بأنها 'مشروع اقتصادي غير مسبوق على مستوى الأردن، أتى لجعل منطقة العقبة مقصداً سياحياً واستثمارياً، وبوابة للتجارة لمختلف الأسواق في العالم'.
وتعطي السلطة 'أولوية كبرى لتحفيز النشاط الاقتصادي سواء من خلال جذب استثمارات جديدة، أو التسويق السياحي'، بحسب الشريدة الذي أوضح أن انخفاض موازنة السلطة في سنة ما، لا يعني أن الاهتمام قل أو أن الأولوية تراجعت.
وحول حجم استثمارات السلطة قال الشريدة، إن 'السلطة ملتزمة بـحجم استثمارات يبلغ 20 مليار دولار، وتسعى إلى أن تصل لحجم استثمارات بـ 30 مليار دولار، في عام 2025'.
وفيما يتعلق بالسياحة، قال الشريدة، إن استراتيجية السلطة تسعى لرفع عدد الغرف الفندقية من 4000 غرفة كانت موجودة في عام 2016، إلى 12 ألف في عام 2025.
وأضاف، 'لدينا الآن 5144 غرفة فندقية مصنفة، وكل غرفة فندقية تخلق 3 فرص عمل مباشرة على الأقل'.
وقال الشريدة، إن سلطة العقبة أمامها تحديان فيما يتعلق بمنطقتي الشلالة وصلاح الدين اللتين تواجهان نقصاً في البنى التحتية، وظروفاً معيشية صعبة.
وأضاف 'شكلت منذ أكثر من عام لجنة لإعداد تصور جديد حول المنطقتين إضافة إلى منطقة الكرامة، وبدأنا بحوار مجتمعي حول تلك المناطق، وإذا لم يأت التغيير من المجتمع نفسه لن تستطيع السلطة تحقيقه أو فرضه'.
ويرى الشريدة أن السلطة بحاجة لرؤية تطويرية جديدة لتلك المناطق سيتم تطبيقها بعد نقاش مع أبناء تلك المناطق، لافتا إلى أن 'أي مجتمع لديه فئات مهمشة، لكن السلطة جاءت لخدمة الجميع، (...)'.
قال رئيس سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة ناصر الشريدة، الأحد، إن السلطة حصلت في السنوات الثلاث الأخيرة على إيرادات ضريبية تبلغ نحو 350 مليون دينار، في حين تحصل على نسبة 25% منها، ويحول ما تبقى إلى خزينة الدولة. وأوضح الشريدة، في برنامج 'الأحد الاقتصادي'، الذي يُبث على شاشة قناة 'المملكة'، أن السلطة هي من تحصل جميع الإيرادات الضريبية، وغير الضريبية في المنطقة نيابة عن الخزينة.
وذكر الشريدة أن السلطة تحقق فائضاً سنوياً يتراوح من 10 إلى 20 مليون دينار، تحول إلى خزينة الدولة.
ووصف منطقة العقبة بأنها 'مشروع اقتصادي غير مسبوق على مستوى الأردن، أتى لجعل منطقة العقبة مقصداً سياحياً واستثمارياً، وبوابة للتجارة لمختلف الأسواق في العالم'.
وتعطي السلطة 'أولوية كبرى لتحفيز النشاط الاقتصادي سواء من خلال جذب استثمارات جديدة، أو التسويق السياحي'، بحسب الشريدة الذي أوضح أن انخفاض موازنة السلطة في سنة ما، لا يعني أن الاهتمام قل أو أن الأولوية تراجعت.
وحول حجم استثمارات السلطة قال الشريدة، إن 'السلطة ملتزمة بـحجم استثمارات يبلغ 20 مليار دولار، وتسعى إلى أن تصل لحجم استثمارات بـ 30 مليار دولار، في عام 2025'.
وفيما يتعلق بالسياحة، قال الشريدة، إن استراتيجية السلطة تسعى لرفع عدد الغرف الفندقية من 4000 غرفة كانت موجودة في عام 2016، إلى 12 ألف في عام 2025.
وأضاف، 'لدينا الآن 5144 غرفة فندقية مصنفة، وكل غرفة فندقية تخلق 3 فرص عمل مباشرة على الأقل'.
وقال الشريدة، إن سلطة العقبة أمامها تحديان فيما يتعلق بمنطقتي الشلالة وصلاح الدين اللتين تواجهان نقصاً في البنى التحتية، وظروفاً معيشية صعبة.
وأضاف 'شكلت منذ أكثر من عام لجنة لإعداد تصور جديد حول المنطقتين إضافة إلى منطقة الكرامة، وبدأنا بحوار مجتمعي حول تلك المناطق، وإذا لم يأت التغيير من المجتمع نفسه لن تستطيع السلطة تحقيقه أو فرضه'.
ويرى الشريدة أن السلطة بحاجة لرؤية تطويرية جديدة لتلك المناطق سيتم تطبيقها بعد نقاش مع أبناء تلك المناطق، لافتا إلى أن 'أي مجتمع لديه فئات مهمشة، لكن السلطة جاءت لخدمة الجميع، (...)'.
قال رئيس سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة ناصر الشريدة، الأحد، إن السلطة حصلت في السنوات الثلاث الأخيرة على إيرادات ضريبية تبلغ نحو 350 مليون دينار، في حين تحصل على نسبة 25% منها، ويحول ما تبقى إلى خزينة الدولة. وأوضح الشريدة، في برنامج 'الأحد الاقتصادي'، الذي يُبث على شاشة قناة 'المملكة'، أن السلطة هي من تحصل جميع الإيرادات الضريبية، وغير الضريبية في المنطقة نيابة عن الخزينة.
وذكر الشريدة أن السلطة تحقق فائضاً سنوياً يتراوح من 10 إلى 20 مليون دينار، تحول إلى خزينة الدولة.
ووصف منطقة العقبة بأنها 'مشروع اقتصادي غير مسبوق على مستوى الأردن، أتى لجعل منطقة العقبة مقصداً سياحياً واستثمارياً، وبوابة للتجارة لمختلف الأسواق في العالم'.
وتعطي السلطة 'أولوية كبرى لتحفيز النشاط الاقتصادي سواء من خلال جذب استثمارات جديدة، أو التسويق السياحي'، بحسب الشريدة الذي أوضح أن انخفاض موازنة السلطة في سنة ما، لا يعني أن الاهتمام قل أو أن الأولوية تراجعت.
وحول حجم استثمارات السلطة قال الشريدة، إن 'السلطة ملتزمة بـحجم استثمارات يبلغ 20 مليار دولار، وتسعى إلى أن تصل لحجم استثمارات بـ 30 مليار دولار، في عام 2025'.
وفيما يتعلق بالسياحة، قال الشريدة، إن استراتيجية السلطة تسعى لرفع عدد الغرف الفندقية من 4000 غرفة كانت موجودة في عام 2016، إلى 12 ألف في عام 2025.
وأضاف، 'لدينا الآن 5144 غرفة فندقية مصنفة، وكل غرفة فندقية تخلق 3 فرص عمل مباشرة على الأقل'.
وقال الشريدة، إن سلطة العقبة أمامها تحديان فيما يتعلق بمنطقتي الشلالة وصلاح الدين اللتين تواجهان نقصاً في البنى التحتية، وظروفاً معيشية صعبة.
وأضاف 'شكلت منذ أكثر من عام لجنة لإعداد تصور جديد حول المنطقتين إضافة إلى منطقة الكرامة، وبدأنا بحوار مجتمعي حول تلك المناطق، وإذا لم يأت التغيير من المجتمع نفسه لن تستطيع السلطة تحقيقه أو فرضه'.
ويرى الشريدة أن السلطة بحاجة لرؤية تطويرية جديدة لتلك المناطق سيتم تطبيقها بعد نقاش مع أبناء تلك المناطق، لافتا إلى أن 'أي مجتمع لديه فئات مهمشة، لكن السلطة جاءت لخدمة الجميع، (...)'.
التعليقات