قال مدير دائرة مراقبة الشركات رمزي نزهة، الأحد، إن خروج عدد من الشركات من السوق حقيقة، لكن هناك أرقام مبالغ فيها، إذ إن عدد الشركات التي انسحبت من السوق في 2018 بلغ نحو ألفي شركة، في حين سجلت 5 آلاف شركة في العام ذاته. وأوضح خلال استضافته عبر برنامج 'الأحد الاقتصادي'، الذي تبثه قناة 'المملكة' أن 'رأس مال الشركات التي سجلت أعلى من تلك التي أغلقت، حيث بلغ رأس مال الشركات المسجلة تقريبا 158 مليون دينار'.
ولم يذكر نزهة رأس مال الشركات المنسحبة من السوق.
'عدد الشركات المسجلة منذ بداية عام 2019، وحتى 24 فبراير بلغ 895 شركة، ومجموع رأس مالها نحو 20 مليون دينار'، كما أفاد نزهة.
وأضاف 'لمسنا توجه الشركات مؤخراً إلى قطاع الطاقة المتجددة، وتكنولوجيا المعلومات لتوسعها بسبب ارتفاع الطلب على هذا النوع من الخدمات'.
'الشركات العالمية لا تلغي تسجيل الشركة من الدائرة حتى لو قررت الانسحاب من السوق'، بحسب نزهة.
وقال رئيس غرفة تجارة الزرقاء حسين شريم، إنه لا بد من الحفاظ على الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تبلغ نسبتها 95% من مجموع الشركات المسجلة في دائرة مراقبة الشركات.
وأوضح أن 'الشركات الصغيرة والمتوسطة تساهم في تشغيل المواطنين'.
وبحسب شريم، فإن 'محافظة الزرقاء تشهد ركوداً تجارياً، وتراجعاً في المبيعات، كما أن كلف التشغيل، وأجور المحال التجارية أصبحت كبيرة'.
'فتح معبر الكرامة - طريبيل بين الأردن والعراق ومعبر جابر – نصيب الحدودي مع سوريا، سيؤثر في المستقبل بشكل إيجابي على السوق المحلي'، والذي بدأ القطاع التجاري الأردني يلمسه'، يضيف شريم.
وقال إن 'الاتفاقيات الموقعة أخيراً بين الأردن والعراق ستزيد حجم التبادل التجاري بين البلدين، وإنشاء مصانع تشغل مزيداً من العمالة'.
قال مدير دائرة مراقبة الشركات رمزي نزهة، الأحد، إن خروج عدد من الشركات من السوق حقيقة، لكن هناك أرقام مبالغ فيها، إذ إن عدد الشركات التي انسحبت من السوق في 2018 بلغ نحو ألفي شركة، في حين سجلت 5 آلاف شركة في العام ذاته. وأوضح خلال استضافته عبر برنامج 'الأحد الاقتصادي'، الذي تبثه قناة 'المملكة' أن 'رأس مال الشركات التي سجلت أعلى من تلك التي أغلقت، حيث بلغ رأس مال الشركات المسجلة تقريبا 158 مليون دينار'.
ولم يذكر نزهة رأس مال الشركات المنسحبة من السوق.
'عدد الشركات المسجلة منذ بداية عام 2019، وحتى 24 فبراير بلغ 895 شركة، ومجموع رأس مالها نحو 20 مليون دينار'، كما أفاد نزهة.
وأضاف 'لمسنا توجه الشركات مؤخراً إلى قطاع الطاقة المتجددة، وتكنولوجيا المعلومات لتوسعها بسبب ارتفاع الطلب على هذا النوع من الخدمات'.
'الشركات العالمية لا تلغي تسجيل الشركة من الدائرة حتى لو قررت الانسحاب من السوق'، بحسب نزهة.
وقال رئيس غرفة تجارة الزرقاء حسين شريم، إنه لا بد من الحفاظ على الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تبلغ نسبتها 95% من مجموع الشركات المسجلة في دائرة مراقبة الشركات.
وأوضح أن 'الشركات الصغيرة والمتوسطة تساهم في تشغيل المواطنين'.
وبحسب شريم، فإن 'محافظة الزرقاء تشهد ركوداً تجارياً، وتراجعاً في المبيعات، كما أن كلف التشغيل، وأجور المحال التجارية أصبحت كبيرة'.
'فتح معبر الكرامة - طريبيل بين الأردن والعراق ومعبر جابر – نصيب الحدودي مع سوريا، سيؤثر في المستقبل بشكل إيجابي على السوق المحلي'، والذي بدأ القطاع التجاري الأردني يلمسه'، يضيف شريم.
وقال إن 'الاتفاقيات الموقعة أخيراً بين الأردن والعراق ستزيد حجم التبادل التجاري بين البلدين، وإنشاء مصانع تشغل مزيداً من العمالة'.
قال مدير دائرة مراقبة الشركات رمزي نزهة، الأحد، إن خروج عدد من الشركات من السوق حقيقة، لكن هناك أرقام مبالغ فيها، إذ إن عدد الشركات التي انسحبت من السوق في 2018 بلغ نحو ألفي شركة، في حين سجلت 5 آلاف شركة في العام ذاته. وأوضح خلال استضافته عبر برنامج 'الأحد الاقتصادي'، الذي تبثه قناة 'المملكة' أن 'رأس مال الشركات التي سجلت أعلى من تلك التي أغلقت، حيث بلغ رأس مال الشركات المسجلة تقريبا 158 مليون دينار'.
ولم يذكر نزهة رأس مال الشركات المنسحبة من السوق.
'عدد الشركات المسجلة منذ بداية عام 2019، وحتى 24 فبراير بلغ 895 شركة، ومجموع رأس مالها نحو 20 مليون دينار'، كما أفاد نزهة.
وأضاف 'لمسنا توجه الشركات مؤخراً إلى قطاع الطاقة المتجددة، وتكنولوجيا المعلومات لتوسعها بسبب ارتفاع الطلب على هذا النوع من الخدمات'.
'الشركات العالمية لا تلغي تسجيل الشركة من الدائرة حتى لو قررت الانسحاب من السوق'، بحسب نزهة.
وقال رئيس غرفة تجارة الزرقاء حسين شريم، إنه لا بد من الحفاظ على الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تبلغ نسبتها 95% من مجموع الشركات المسجلة في دائرة مراقبة الشركات.
وأوضح أن 'الشركات الصغيرة والمتوسطة تساهم في تشغيل المواطنين'.
وبحسب شريم، فإن 'محافظة الزرقاء تشهد ركوداً تجارياً، وتراجعاً في المبيعات، كما أن كلف التشغيل، وأجور المحال التجارية أصبحت كبيرة'.
'فتح معبر الكرامة - طريبيل بين الأردن والعراق ومعبر جابر – نصيب الحدودي مع سوريا، سيؤثر في المستقبل بشكل إيجابي على السوق المحلي'، والذي بدأ القطاع التجاري الأردني يلمسه'، يضيف شريم.
وقال إن 'الاتفاقيات الموقعة أخيراً بين الأردن والعراق ستزيد حجم التبادل التجاري بين البلدين، وإنشاء مصانع تشغل مزيداً من العمالة'.
التعليقات