تداولت مؤخرا موجة من الشائعات استهدفت تارة شخصيات تقلدت مناصب رسمية سابقة، وتارة أخرى عبر إعادة نشر أخبار قديمة مضت عليها سنون ومحاولة ترويجها مجددا. ولكن السؤال الأجدى طرحه، لماذا الآن...!؟ وما الهدف من وراء نشر تلك الأخبار القديمة ومحاولة ترويجها وما السر من وراء هذا التوقيت ، دون الأخذ بنظر الاعتبار بما يسببه إعادة نشر تلك الأخبار ومحاولة ترويجها من آثار وإشغال للرأي العام وتشتيت الانتباه بقضايا مضت وإغفال قضايا ملحة على درجة عالية من الأهمية نعيش واقعها. صحيح أننا ننتقد أداء بعض المسؤولين، ولكنه من باب النقد البناء الذي يأتي للمصلحة العامة ومحاولة التأشير إلى نقاط الضعف لتجاوزها والتأشير إلى نقاط القوة لتتعاظم، وليس النقد الذي يأتي من باب التجريح أو الانتقاص من انجازات المؤسسات والدوائر الحكومية أو التقليل من دورها ورسالتها أو انجازات كوادرها أو القائمين بمهام المسؤولية فيها. بقي أن نقول ، بان إعادة نشر الأخبار القديمة وإعادة ترويجها وربطها بقضايا الساعة له خطورته، من حيث التشويش على الرأي العام ومحاولة التأثير سلبا عليه وتشتيت الانتباه عن قضايا الساعة وبالتالي إعاقة نمو المجتمع وتقدمه. وعليه فلا بد من تكاتف جميع الجهود والتحلي بالوعي لأجل مصلحة الوطن وآمنه واستقراره وبخاصة في ظل حساسية الظرف الاستثنائي الذي نعيشه .
تداولت مؤخرا موجة من الشائعات استهدفت تارة شخصيات تقلدت مناصب رسمية سابقة، وتارة أخرى عبر إعادة نشر أخبار قديمة مضت عليها سنون ومحاولة ترويجها مجددا. ولكن السؤال الأجدى طرحه، لماذا الآن...!؟ وما الهدف من وراء نشر تلك الأخبار القديمة ومحاولة ترويجها وما السر من وراء هذا التوقيت ، دون الأخذ بنظر الاعتبار بما يسببه إعادة نشر تلك الأخبار ومحاولة ترويجها من آثار وإشغال للرأي العام وتشتيت الانتباه بقضايا مضت وإغفال قضايا ملحة على درجة عالية من الأهمية نعيش واقعها. صحيح أننا ننتقد أداء بعض المسؤولين، ولكنه من باب النقد البناء الذي يأتي للمصلحة العامة ومحاولة التأشير إلى نقاط الضعف لتجاوزها والتأشير إلى نقاط القوة لتتعاظم، وليس النقد الذي يأتي من باب التجريح أو الانتقاص من انجازات المؤسسات والدوائر الحكومية أو التقليل من دورها ورسالتها أو انجازات كوادرها أو القائمين بمهام المسؤولية فيها. بقي أن نقول ، بان إعادة نشر الأخبار القديمة وإعادة ترويجها وربطها بقضايا الساعة له خطورته، من حيث التشويش على الرأي العام ومحاولة التأثير سلبا عليه وتشتيت الانتباه عن قضايا الساعة وبالتالي إعاقة نمو المجتمع وتقدمه. وعليه فلا بد من تكاتف جميع الجهود والتحلي بالوعي لأجل مصلحة الوطن وآمنه واستقراره وبخاصة في ظل حساسية الظرف الاستثنائي الذي نعيشه .
تداولت مؤخرا موجة من الشائعات استهدفت تارة شخصيات تقلدت مناصب رسمية سابقة، وتارة أخرى عبر إعادة نشر أخبار قديمة مضت عليها سنون ومحاولة ترويجها مجددا. ولكن السؤال الأجدى طرحه، لماذا الآن...!؟ وما الهدف من وراء نشر تلك الأخبار القديمة ومحاولة ترويجها وما السر من وراء هذا التوقيت ، دون الأخذ بنظر الاعتبار بما يسببه إعادة نشر تلك الأخبار ومحاولة ترويجها من آثار وإشغال للرأي العام وتشتيت الانتباه بقضايا مضت وإغفال قضايا ملحة على درجة عالية من الأهمية نعيش واقعها. صحيح أننا ننتقد أداء بعض المسؤولين، ولكنه من باب النقد البناء الذي يأتي للمصلحة العامة ومحاولة التأشير إلى نقاط الضعف لتجاوزها والتأشير إلى نقاط القوة لتتعاظم، وليس النقد الذي يأتي من باب التجريح أو الانتقاص من انجازات المؤسسات والدوائر الحكومية أو التقليل من دورها ورسالتها أو انجازات كوادرها أو القائمين بمهام المسؤولية فيها. بقي أن نقول ، بان إعادة نشر الأخبار القديمة وإعادة ترويجها وربطها بقضايا الساعة له خطورته، من حيث التشويش على الرأي العام ومحاولة التأثير سلبا عليه وتشتيت الانتباه عن قضايا الساعة وبالتالي إعاقة نمو المجتمع وتقدمه. وعليه فلا بد من تكاتف جميع الجهود والتحلي بالوعي لأجل مصلحة الوطن وآمنه واستقراره وبخاصة في ظل حساسية الظرف الاستثنائي الذي نعيشه .
التعليقات
إعادة نشر الأخبار القديمة ومحاولة ترويجها .. لماذا الآن!؟
التعليقات