أعلنت كتلة النهضة النيابية، الأربعاء، رفضها المطلق الاستجابة لدعوة رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز للقائها يوم غد الخميس.
وقالت الكتلة في تصريح صحفي إن رفضها جاء إثر عدة معطيات، أهمها: 'عد قدرة الحكومة على ادارة الأزمات الداخلية التي ألمت بالبلاد منذ تشكيل الرزاز حكومته، وتخبطها في التجاوزات الادارية عبر التعيينات الجائرة وغير المدروسة، وفشلها في ادارة الملف الاقتصادي للدولة، ما رتّب العديد من نقاط الضعف التي لفتت إليها الكتلة والنواب خلال كافة اللقاءات السابقة التي جمعتهم بالرزاز وفريقه الوزاري'.
وأكدت الكتلة أن كافة القرارات الاقتصادية وحزمة الاجراءات التي قامت بها الحكومة للنهوض بالواقع الاقتصادي لم تنعكس ايجابا، ما يؤكد تخبط الحكومة 'التي لم تراعِ الأخذ بالرأي والرأي الاخر، خصوصا مع النواب الذين يناط بهم دور التشريع والرقابة، ما أثر على روح العلاقة المطلوبة بين النواب والحكومة'.
وأشارت الكتلة إلى أن تفرد الحكومة وتخبطها باتخاذ القرارات لم ينعكس ايجابا على واقع حال الدولة بالعديد من المجالات، بل فاقم من حدة الأوضاع القائمة، ما رتّب العديد من الأعباء على كاهل المواطن.
ولفتت الكتلة إلى أن موقفها الرافض لقاء الدكتور الرزاز جاء من منطلق ايمانها بالدفاع عن لقمة عيش المواطن سيما الطبقتين المتوسطة والفقيرة، وكذلك لاستشعارها 'بالخطر المحدق الذي يحيط بالوطن من كافة الجوانب'.
أعلنت كتلة النهضة النيابية، الأربعاء، رفضها المطلق الاستجابة لدعوة رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز للقائها يوم غد الخميس.
وقالت الكتلة في تصريح صحفي إن رفضها جاء إثر عدة معطيات، أهمها: 'عد قدرة الحكومة على ادارة الأزمات الداخلية التي ألمت بالبلاد منذ تشكيل الرزاز حكومته، وتخبطها في التجاوزات الادارية عبر التعيينات الجائرة وغير المدروسة، وفشلها في ادارة الملف الاقتصادي للدولة، ما رتّب العديد من نقاط الضعف التي لفتت إليها الكتلة والنواب خلال كافة اللقاءات السابقة التي جمعتهم بالرزاز وفريقه الوزاري'.
وأكدت الكتلة أن كافة القرارات الاقتصادية وحزمة الاجراءات التي قامت بها الحكومة للنهوض بالواقع الاقتصادي لم تنعكس ايجابا، ما يؤكد تخبط الحكومة 'التي لم تراعِ الأخذ بالرأي والرأي الاخر، خصوصا مع النواب الذين يناط بهم دور التشريع والرقابة، ما أثر على روح العلاقة المطلوبة بين النواب والحكومة'.
وأشارت الكتلة إلى أن تفرد الحكومة وتخبطها باتخاذ القرارات لم ينعكس ايجابا على واقع حال الدولة بالعديد من المجالات، بل فاقم من حدة الأوضاع القائمة، ما رتّب العديد من الأعباء على كاهل المواطن.
ولفتت الكتلة إلى أن موقفها الرافض لقاء الدكتور الرزاز جاء من منطلق ايمانها بالدفاع عن لقمة عيش المواطن سيما الطبقتين المتوسطة والفقيرة، وكذلك لاستشعارها 'بالخطر المحدق الذي يحيط بالوطن من كافة الجوانب'.
أعلنت كتلة النهضة النيابية، الأربعاء، رفضها المطلق الاستجابة لدعوة رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز للقائها يوم غد الخميس.
وقالت الكتلة في تصريح صحفي إن رفضها جاء إثر عدة معطيات، أهمها: 'عد قدرة الحكومة على ادارة الأزمات الداخلية التي ألمت بالبلاد منذ تشكيل الرزاز حكومته، وتخبطها في التجاوزات الادارية عبر التعيينات الجائرة وغير المدروسة، وفشلها في ادارة الملف الاقتصادي للدولة، ما رتّب العديد من نقاط الضعف التي لفتت إليها الكتلة والنواب خلال كافة اللقاءات السابقة التي جمعتهم بالرزاز وفريقه الوزاري'.
وأكدت الكتلة أن كافة القرارات الاقتصادية وحزمة الاجراءات التي قامت بها الحكومة للنهوض بالواقع الاقتصادي لم تنعكس ايجابا، ما يؤكد تخبط الحكومة 'التي لم تراعِ الأخذ بالرأي والرأي الاخر، خصوصا مع النواب الذين يناط بهم دور التشريع والرقابة، ما أثر على روح العلاقة المطلوبة بين النواب والحكومة'.
وأشارت الكتلة إلى أن تفرد الحكومة وتخبطها باتخاذ القرارات لم ينعكس ايجابا على واقع حال الدولة بالعديد من المجالات، بل فاقم من حدة الأوضاع القائمة، ما رتّب العديد من الأعباء على كاهل المواطن.
ولفتت الكتلة إلى أن موقفها الرافض لقاء الدكتور الرزاز جاء من منطلق ايمانها بالدفاع عن لقمة عيش المواطن سيما الطبقتين المتوسطة والفقيرة، وكذلك لاستشعارها 'بالخطر المحدق الذي يحيط بالوطن من كافة الجوانب'.
التعليقات