قال الوزير الأسبق الدكتور نضال القطامين، إن العلاقات الطيبة التي تربط الأردن بدول العالم، أسهمت بتطوره بمختلف المجالات، لاسيما التعليم وذلك بفضل القيادة الهاشمية التي حرصت على إرسائها وتناميها. وأكد خلال رعايته المعرض التعليمي الأكبر للدراسة في الخارج الذي نظمته المؤسسة الدولية لتجسير الخدمات الأكاديمية، اليوم الأربعاء، أهمية التجسير والتعاون بين المؤسسات التعليمية الأردنية ونظيراتها في دول العالم، لما سيحققه ذلك التقارب من تبادل للثقافات ومواكبة لمستجدات العلم في مختلف المجالات الطبية والاقتصادية والأكاديمية، بما يخدم متطلبات العصر. من جهتها عرضت مديرة المؤسسة، آية حسن، أهداف المؤسسة في ربط التعليم الأردني بالتعليم الخارجي من خلال منح درجات البكالوريوس والماجستير والدكتوراه، إضافة إلى دراسة اللغات بما في ذلك تعليم الفئات العمرية الصغيرة والمتوسطة. وقالت إن المؤسسة تتواصل مع الطلبة الأردنيين وغيرهم في المدارس والجامعات على مستوى المملكة، مشيرة إلى أن هذا التواصل يتماشى مع نظام التعليم العالي، والذي يسمح بتقديم منح جزئية للطلبة المميزين.
قال الوزير الأسبق الدكتور نضال القطامين، إن العلاقات الطيبة التي تربط الأردن بدول العالم، أسهمت بتطوره بمختلف المجالات، لاسيما التعليم وذلك بفضل القيادة الهاشمية التي حرصت على إرسائها وتناميها. وأكد خلال رعايته المعرض التعليمي الأكبر للدراسة في الخارج الذي نظمته المؤسسة الدولية لتجسير الخدمات الأكاديمية، اليوم الأربعاء، أهمية التجسير والتعاون بين المؤسسات التعليمية الأردنية ونظيراتها في دول العالم، لما سيحققه ذلك التقارب من تبادل للثقافات ومواكبة لمستجدات العلم في مختلف المجالات الطبية والاقتصادية والأكاديمية، بما يخدم متطلبات العصر. من جهتها عرضت مديرة المؤسسة، آية حسن، أهداف المؤسسة في ربط التعليم الأردني بالتعليم الخارجي من خلال منح درجات البكالوريوس والماجستير والدكتوراه، إضافة إلى دراسة اللغات بما في ذلك تعليم الفئات العمرية الصغيرة والمتوسطة. وقالت إن المؤسسة تتواصل مع الطلبة الأردنيين وغيرهم في المدارس والجامعات على مستوى المملكة، مشيرة إلى أن هذا التواصل يتماشى مع نظام التعليم العالي، والذي يسمح بتقديم منح جزئية للطلبة المميزين.
قال الوزير الأسبق الدكتور نضال القطامين، إن العلاقات الطيبة التي تربط الأردن بدول العالم، أسهمت بتطوره بمختلف المجالات، لاسيما التعليم وذلك بفضل القيادة الهاشمية التي حرصت على إرسائها وتناميها. وأكد خلال رعايته المعرض التعليمي الأكبر للدراسة في الخارج الذي نظمته المؤسسة الدولية لتجسير الخدمات الأكاديمية، اليوم الأربعاء، أهمية التجسير والتعاون بين المؤسسات التعليمية الأردنية ونظيراتها في دول العالم، لما سيحققه ذلك التقارب من تبادل للثقافات ومواكبة لمستجدات العلم في مختلف المجالات الطبية والاقتصادية والأكاديمية، بما يخدم متطلبات العصر. من جهتها عرضت مديرة المؤسسة، آية حسن، أهداف المؤسسة في ربط التعليم الأردني بالتعليم الخارجي من خلال منح درجات البكالوريوس والماجستير والدكتوراه، إضافة إلى دراسة اللغات بما في ذلك تعليم الفئات العمرية الصغيرة والمتوسطة. وقالت إن المؤسسة تتواصل مع الطلبة الأردنيين وغيرهم في المدارس والجامعات على مستوى المملكة، مشيرة إلى أن هذا التواصل يتماشى مع نظام التعليم العالي، والذي يسمح بتقديم منح جزئية للطلبة المميزين.
التعليقات
القطامين يؤكد أهمية التجسير بين المؤسسات التعليمية الأردنية والدولية
التعليقات