سعادة الأخ صداح الحباشنة الأقرب للقلب و الأغلى في الروح ، تحية طيبة و بعد :
يسعدني أن أبعث إليكم بالأخبار الطيبة و التي تنبع من القلب مباشرة ، إيماناً بالله و رضاءً بقدره و فرحاً باختياره و قراره ، و أبشركم بأنني بصحة جيدة و لله الحمد و معنويات مرتفعة و لله الفضل .
فما شاء الله كان ، و ما لَم يشأ لَم يكن رُفعت الأقلام و جفّت الصّحف .
فما يقدره الله سيكون خيراً للجميع ، و إن الله لا يُضيّع أجر مَن أحسن عملاً .
الأخ صداح الغالي :
لقد قدمنا في حياتنا الكثير من الخدمات لعباد الله ، و ما كنا نرتجي منهم جزاءً و لا شكوراً ، لأننا نؤمن أن ما عند الله خيرٌ و أبقى ..
فمن وجد الله ماذا فقد ؟ و من فقد الله ماذا وجد ؟
و نحن بحمد الله نستأنس دائماً بالله ، و نعلم أن الله سيُقدر الخير و يجلب لنا الصبر و الصحة و العافية .
الحبيب صداح :
إن دموعك اليوم كان لها بالغ الأثر في تعزيزي و وفدي بالطاقة الإيجابية التي تجعلني أتشبث بالحياة لأن فيها من يُحبنا و مَن نُحبّه ، و هذا كفيل بأن يجعلني دائماً أردد و أقول :
أنا مُصمم على بلوغ هدفي ، فإما أن أتعافى و إما أن أتعافى .
و بإذن الله هذا الوقت سيمضي و سيُفرحنا الله ، و لن يخذلنا الله .. و هذا حسن ظننا بربنا الكريم .
و آخر دعوانا أن الحمدلله رب العالمين .
أخوكم حازم المجالي ، الأحد ١٠ آذار ٢٠١٩ .
سعادة الأخ صداح الحباشنة الأقرب للقلب و الأغلى في الروح ، تحية طيبة و بعد :
يسعدني أن أبعث إليكم بالأخبار الطيبة و التي تنبع من القلب مباشرة ، إيماناً بالله و رضاءً بقدره و فرحاً باختياره و قراره ، و أبشركم بأنني بصحة جيدة و لله الحمد و معنويات مرتفعة و لله الفضل .
فما شاء الله كان ، و ما لَم يشأ لَم يكن رُفعت الأقلام و جفّت الصّحف .
فما يقدره الله سيكون خيراً للجميع ، و إن الله لا يُضيّع أجر مَن أحسن عملاً .
الأخ صداح الغالي :
لقد قدمنا في حياتنا الكثير من الخدمات لعباد الله ، و ما كنا نرتجي منهم جزاءً و لا شكوراً ، لأننا نؤمن أن ما عند الله خيرٌ و أبقى ..
فمن وجد الله ماذا فقد ؟ و من فقد الله ماذا وجد ؟
و نحن بحمد الله نستأنس دائماً بالله ، و نعلم أن الله سيُقدر الخير و يجلب لنا الصبر و الصحة و العافية .
الحبيب صداح :
إن دموعك اليوم كان لها بالغ الأثر في تعزيزي و وفدي بالطاقة الإيجابية التي تجعلني أتشبث بالحياة لأن فيها من يُحبنا و مَن نُحبّه ، و هذا كفيل بأن يجعلني دائماً أردد و أقول :
أنا مُصمم على بلوغ هدفي ، فإما أن أتعافى و إما أن أتعافى .
و بإذن الله هذا الوقت سيمضي و سيُفرحنا الله ، و لن يخذلنا الله .. و هذا حسن ظننا بربنا الكريم .
و آخر دعوانا أن الحمدلله رب العالمين .
أخوكم حازم المجالي ، الأحد ١٠ آذار ٢٠١٩ .
سعادة الأخ صداح الحباشنة الأقرب للقلب و الأغلى في الروح ، تحية طيبة و بعد :
يسعدني أن أبعث إليكم بالأخبار الطيبة و التي تنبع من القلب مباشرة ، إيماناً بالله و رضاءً بقدره و فرحاً باختياره و قراره ، و أبشركم بأنني بصحة جيدة و لله الحمد و معنويات مرتفعة و لله الفضل .
فما شاء الله كان ، و ما لَم يشأ لَم يكن رُفعت الأقلام و جفّت الصّحف .
فما يقدره الله سيكون خيراً للجميع ، و إن الله لا يُضيّع أجر مَن أحسن عملاً .
الأخ صداح الغالي :
لقد قدمنا في حياتنا الكثير من الخدمات لعباد الله ، و ما كنا نرتجي منهم جزاءً و لا شكوراً ، لأننا نؤمن أن ما عند الله خيرٌ و أبقى ..
فمن وجد الله ماذا فقد ؟ و من فقد الله ماذا وجد ؟
و نحن بحمد الله نستأنس دائماً بالله ، و نعلم أن الله سيُقدر الخير و يجلب لنا الصبر و الصحة و العافية .
الحبيب صداح :
إن دموعك اليوم كان لها بالغ الأثر في تعزيزي و وفدي بالطاقة الإيجابية التي تجعلني أتشبث بالحياة لأن فيها من يُحبنا و مَن نُحبّه ، و هذا كفيل بأن يجعلني دائماً أردد و أقول :
أنا مُصمم على بلوغ هدفي ، فإما أن أتعافى و إما أن أتعافى .
و بإذن الله هذا الوقت سيمضي و سيُفرحنا الله ، و لن يخذلنا الله .. و هذا حسن ظننا بربنا الكريم .
التعليقات