سباق التسلُح في هذه الفترة أصبح على قدم وساق من حيث القوة التدميرية أو قطع المسافة في فترة وجيزة، ومنه ما هو أسرع من الصوت كما أعلنت روسيا مُنذ فترة؛ وذو قوة تدميرية هائلة ، وحمل رؤوس غير تقليدية ، وهذا السباق مُتمثل بين روسيا وأمريكا وبعض دول العالم ، التي تحاول فرض سيطرتها وإعادة نُفوذها .
روسيا أعلنت عن امتلاكها صواريخ لا مثيل لها في العالم ، وباستطاعتها أن تُغطي سماء أوروبا بهذه الصواريخ ، وأمريكا فرضت على روسيا حصاراً لكي تُحجم من صناعتها العسكرية ، لتبقى أمريكا المتقدمة في هذه الصناعة ، روسيا تبيع أسلحتها المتطورة، لكن لا تُفصح عن أسرار صناعتها باعتبارها أسراراً عسكرية لا يمكن الإفصاح عنها ، فقط نتائجها التدميرية هي الدليل على القوة.
وفي خِضمّ سباق التسلح بالصواريخ برزت إيران بصواريخ تدميرية هائلة ، ووُصِفت بأنها صواريخ كرتونية ؛ هذه الصواريخ (التي وصفت بالكرتونية على حَدِّ زعمهم) أثبتت جدارتها بقوة من خلال استعمال أبسطها من قبل حركة حماس ، وكان لها نتائج تدميرية غير متوقعة بالنسبة للعدو، وكانت السبب في إذلال العدو الإسرائيلي الهالك، وطلب وقف إطلاق الصواريخ .
وفي عام 2006 استعمل حزب الله جزءاً منها في حربه على إسرائيل أيضاً، وكان لها ما كان من توازن القوى في تلك الفترة من انتصار حزب الله الذي شهد له القاصي والداني .
الدول المُصنعة لمثل هذه الصواريخ تُطَمِئن العالم المُضطهد بأنه لا ظُلم بعد الآن ولا سيطرةً لقُطب واحد على العالم ، باعتبار أن أمريكا تقف مكتوفة الأيدي أمام هذه الصناعة المُتطورة ، وحِصارها أو مُحاربتها للدول المُصنعة باءت بالفشل الذريع .
وهناك دول في العالم تُصنف على أنها دولاً نامية تقوم بالطلب المُتزايد على مثل هذه الصواريخ لحماية حدودها من أي عدوان كان، ودول محورية مُهمة مثل تُركيا قامت بشراء أسلحة مُتطورة من روسيا، -وبعيداً عن التعنت الأمريكي واحتكار بيع الأسلحة لجميع دول العالم- ، قامت بعقد صفقات لشراء أسلحة من الاتحاد السوفيتي، وهذا الأمر لا يرضي الجانب الأمريكي ، وفي هذه الحالة قامت تركيا بتهميش دول هامة في العالم مثل دول الاتحاد الأوروبي، الذي يتمثل بفرنسا وألمانيا وبريطانيا ولم تتعاون معهم على الصعيد العسكري، ولم تعقد معهم أي صفقة أسلحة كانت، وتمثلت الأسلحة الروسية التي قامت تركيا بشرائها بأنها صواريخ طويلة وقصيرة المدى وأسلحة متطورة، باعتبار أن الحروب القادمة هي حروب صواريخ ، بعد انتهاء الحروب الباردة، ونهاية الحروب التقليدية التي تكون جيش مقابل جيش ، وهذا واضح تماماً من مُعطيات الأحداث وحجم التهديدات التي تقوم بها بعض دول لدول أخرى بحروب .
وبحسب خبراء الأسلحة المتطورة والصواريخ، فقد ثبت أنها ليست صواريخ كرتونية ، فلو أخذنا مثلاً القبة الحديدية التي يدعي العدو الإسرائيلي أنه يمتلكها، وحسب الرواية الإسرائيلية أن الصاروخ يكلف (1 مليون) دولار لاعتراض صاروخ لا يكلف سوى بضعة آلاف من الدولارات أو بدائي الصنع ، إذاً أصبح هذا فشل في هذه القبة لأنه لم يقم بالمهمة التي وضع لأجلها ، وما حصل مؤخراً من قصف تل أبيب بصواريخ عجزت القبة الحديدية عن اعتراضها أو تدميرها بالجو ، والحروب السابقة على إسرائيل أثبتت ذلك.
سباق التسلُح في هذه الفترة أصبح على قدم وساق من حيث القوة التدميرية أو قطع المسافة في فترة وجيزة، ومنه ما هو أسرع من الصوت كما أعلنت روسيا مُنذ فترة؛ وذو قوة تدميرية هائلة ، وحمل رؤوس غير تقليدية ، وهذا السباق مُتمثل بين روسيا وأمريكا وبعض دول العالم ، التي تحاول فرض سيطرتها وإعادة نُفوذها .
روسيا أعلنت عن امتلاكها صواريخ لا مثيل لها في العالم ، وباستطاعتها أن تُغطي سماء أوروبا بهذه الصواريخ ، وأمريكا فرضت على روسيا حصاراً لكي تُحجم من صناعتها العسكرية ، لتبقى أمريكا المتقدمة في هذه الصناعة ، روسيا تبيع أسلحتها المتطورة، لكن لا تُفصح عن أسرار صناعتها باعتبارها أسراراً عسكرية لا يمكن الإفصاح عنها ، فقط نتائجها التدميرية هي الدليل على القوة.
وفي خِضمّ سباق التسلح بالصواريخ برزت إيران بصواريخ تدميرية هائلة ، ووُصِفت بأنها صواريخ كرتونية ؛ هذه الصواريخ (التي وصفت بالكرتونية على حَدِّ زعمهم) أثبتت جدارتها بقوة من خلال استعمال أبسطها من قبل حركة حماس ، وكان لها نتائج تدميرية غير متوقعة بالنسبة للعدو، وكانت السبب في إذلال العدو الإسرائيلي الهالك، وطلب وقف إطلاق الصواريخ .
وفي عام 2006 استعمل حزب الله جزءاً منها في حربه على إسرائيل أيضاً، وكان لها ما كان من توازن القوى في تلك الفترة من انتصار حزب الله الذي شهد له القاصي والداني .
الدول المُصنعة لمثل هذه الصواريخ تُطَمِئن العالم المُضطهد بأنه لا ظُلم بعد الآن ولا سيطرةً لقُطب واحد على العالم ، باعتبار أن أمريكا تقف مكتوفة الأيدي أمام هذه الصناعة المُتطورة ، وحِصارها أو مُحاربتها للدول المُصنعة باءت بالفشل الذريع .
وهناك دول في العالم تُصنف على أنها دولاً نامية تقوم بالطلب المُتزايد على مثل هذه الصواريخ لحماية حدودها من أي عدوان كان، ودول محورية مُهمة مثل تُركيا قامت بشراء أسلحة مُتطورة من روسيا، -وبعيداً عن التعنت الأمريكي واحتكار بيع الأسلحة لجميع دول العالم- ، قامت بعقد صفقات لشراء أسلحة من الاتحاد السوفيتي، وهذا الأمر لا يرضي الجانب الأمريكي ، وفي هذه الحالة قامت تركيا بتهميش دول هامة في العالم مثل دول الاتحاد الأوروبي، الذي يتمثل بفرنسا وألمانيا وبريطانيا ولم تتعاون معهم على الصعيد العسكري، ولم تعقد معهم أي صفقة أسلحة كانت، وتمثلت الأسلحة الروسية التي قامت تركيا بشرائها بأنها صواريخ طويلة وقصيرة المدى وأسلحة متطورة، باعتبار أن الحروب القادمة هي حروب صواريخ ، بعد انتهاء الحروب الباردة، ونهاية الحروب التقليدية التي تكون جيش مقابل جيش ، وهذا واضح تماماً من مُعطيات الأحداث وحجم التهديدات التي تقوم بها بعض دول لدول أخرى بحروب .
وبحسب خبراء الأسلحة المتطورة والصواريخ، فقد ثبت أنها ليست صواريخ كرتونية ، فلو أخذنا مثلاً القبة الحديدية التي يدعي العدو الإسرائيلي أنه يمتلكها، وحسب الرواية الإسرائيلية أن الصاروخ يكلف (1 مليون) دولار لاعتراض صاروخ لا يكلف سوى بضعة آلاف من الدولارات أو بدائي الصنع ، إذاً أصبح هذا فشل في هذه القبة لأنه لم يقم بالمهمة التي وضع لأجلها ، وما حصل مؤخراً من قصف تل أبيب بصواريخ عجزت القبة الحديدية عن اعتراضها أو تدميرها بالجو ، والحروب السابقة على إسرائيل أثبتت ذلك.
سباق التسلُح في هذه الفترة أصبح على قدم وساق من حيث القوة التدميرية أو قطع المسافة في فترة وجيزة، ومنه ما هو أسرع من الصوت كما أعلنت روسيا مُنذ فترة؛ وذو قوة تدميرية هائلة ، وحمل رؤوس غير تقليدية ، وهذا السباق مُتمثل بين روسيا وأمريكا وبعض دول العالم ، التي تحاول فرض سيطرتها وإعادة نُفوذها .
روسيا أعلنت عن امتلاكها صواريخ لا مثيل لها في العالم ، وباستطاعتها أن تُغطي سماء أوروبا بهذه الصواريخ ، وأمريكا فرضت على روسيا حصاراً لكي تُحجم من صناعتها العسكرية ، لتبقى أمريكا المتقدمة في هذه الصناعة ، روسيا تبيع أسلحتها المتطورة، لكن لا تُفصح عن أسرار صناعتها باعتبارها أسراراً عسكرية لا يمكن الإفصاح عنها ، فقط نتائجها التدميرية هي الدليل على القوة.
وفي خِضمّ سباق التسلح بالصواريخ برزت إيران بصواريخ تدميرية هائلة ، ووُصِفت بأنها صواريخ كرتونية ؛ هذه الصواريخ (التي وصفت بالكرتونية على حَدِّ زعمهم) أثبتت جدارتها بقوة من خلال استعمال أبسطها من قبل حركة حماس ، وكان لها نتائج تدميرية غير متوقعة بالنسبة للعدو، وكانت السبب في إذلال العدو الإسرائيلي الهالك، وطلب وقف إطلاق الصواريخ .
وفي عام 2006 استعمل حزب الله جزءاً منها في حربه على إسرائيل أيضاً، وكان لها ما كان من توازن القوى في تلك الفترة من انتصار حزب الله الذي شهد له القاصي والداني .
الدول المُصنعة لمثل هذه الصواريخ تُطَمِئن العالم المُضطهد بأنه لا ظُلم بعد الآن ولا سيطرةً لقُطب واحد على العالم ، باعتبار أن أمريكا تقف مكتوفة الأيدي أمام هذه الصناعة المُتطورة ، وحِصارها أو مُحاربتها للدول المُصنعة باءت بالفشل الذريع .
وهناك دول في العالم تُصنف على أنها دولاً نامية تقوم بالطلب المُتزايد على مثل هذه الصواريخ لحماية حدودها من أي عدوان كان، ودول محورية مُهمة مثل تُركيا قامت بشراء أسلحة مُتطورة من روسيا، -وبعيداً عن التعنت الأمريكي واحتكار بيع الأسلحة لجميع دول العالم- ، قامت بعقد صفقات لشراء أسلحة من الاتحاد السوفيتي، وهذا الأمر لا يرضي الجانب الأمريكي ، وفي هذه الحالة قامت تركيا بتهميش دول هامة في العالم مثل دول الاتحاد الأوروبي، الذي يتمثل بفرنسا وألمانيا وبريطانيا ولم تتعاون معهم على الصعيد العسكري، ولم تعقد معهم أي صفقة أسلحة كانت، وتمثلت الأسلحة الروسية التي قامت تركيا بشرائها بأنها صواريخ طويلة وقصيرة المدى وأسلحة متطورة، باعتبار أن الحروب القادمة هي حروب صواريخ ، بعد انتهاء الحروب الباردة، ونهاية الحروب التقليدية التي تكون جيش مقابل جيش ، وهذا واضح تماماً من مُعطيات الأحداث وحجم التهديدات التي تقوم بها بعض دول لدول أخرى بحروب .
وبحسب خبراء الأسلحة المتطورة والصواريخ، فقد ثبت أنها ليست صواريخ كرتونية ، فلو أخذنا مثلاً القبة الحديدية التي يدعي العدو الإسرائيلي أنه يمتلكها، وحسب الرواية الإسرائيلية أن الصاروخ يكلف (1 مليون) دولار لاعتراض صاروخ لا يكلف سوى بضعة آلاف من الدولارات أو بدائي الصنع ، إذاً أصبح هذا فشل في هذه القبة لأنه لم يقم بالمهمة التي وضع لأجلها ، وما حصل مؤخراً من قصف تل أبيب بصواريخ عجزت القبة الحديدية عن اعتراضها أو تدميرها بالجو ، والحروب السابقة على إسرائيل أثبتت ذلك.
التعليقات