شيع آلاف المواطنين في نابلس، ظهر اليوم الأربعاء، جثماني الشهيدين رائد هاشم حمدان (21 عاما)، وزيد عماد نوري (20 عاما) اللذين سقطا برصاص الاحتلال فجر اليوم.
وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا الحكومي، بجنازة عسكرية، شاركت فيها قوات الأمن الوطني الفلسطيني، باتجاه دوار الشهداء وسط مدينة نابلس، حيث أقيمت صلاة الجنازة على الشهيدين، ومن ثم نقل الجثمانان إلى المقبرة الغربية ووريا الثرى.
وهتف المشيعون بشعارات تندد باغتيال الشبان بدم بارد، كما طالب المشيعون بالرد المناسب على كل جريمة يرتكبها الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني، مطالبين العالم بالتدخل لوقف تغوّل الاحتلال وإيغاله في دماء الفلسطينيين.
وقال محافظ نابلس اللواء إبراهيم رمضان، لـ معا: إن ما أقدمت على ارتكابه قوات الاحتلال جريمة، وبناء على تعليمات الرئيس محمود عباس سنبقى نقاوم ونتصدى لكافة أعمال وجرائم الاحتلال حتى نيل حقوقنا واستقلالنا.
وكانت قوات الاحتلال قد فتحت النار صوب المركبة التي كان يستقلها الشابان حمدان ونوري، عند مفرق الغاوي بشارع عمان شرق مدينة نابلس، ما أدى إلى استشهادهما على الفور.
شيع آلاف المواطنين في نابلس، ظهر اليوم الأربعاء، جثماني الشهيدين رائد هاشم حمدان (21 عاما)، وزيد عماد نوري (20 عاما) اللذين سقطا برصاص الاحتلال فجر اليوم.
وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا الحكومي، بجنازة عسكرية، شاركت فيها قوات الأمن الوطني الفلسطيني، باتجاه دوار الشهداء وسط مدينة نابلس، حيث أقيمت صلاة الجنازة على الشهيدين، ومن ثم نقل الجثمانان إلى المقبرة الغربية ووريا الثرى.
وهتف المشيعون بشعارات تندد باغتيال الشبان بدم بارد، كما طالب المشيعون بالرد المناسب على كل جريمة يرتكبها الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني، مطالبين العالم بالتدخل لوقف تغوّل الاحتلال وإيغاله في دماء الفلسطينيين.
وقال محافظ نابلس اللواء إبراهيم رمضان، لـ معا: إن ما أقدمت على ارتكابه قوات الاحتلال جريمة، وبناء على تعليمات الرئيس محمود عباس سنبقى نقاوم ونتصدى لكافة أعمال وجرائم الاحتلال حتى نيل حقوقنا واستقلالنا.
وكانت قوات الاحتلال قد فتحت النار صوب المركبة التي كان يستقلها الشابان حمدان ونوري، عند مفرق الغاوي بشارع عمان شرق مدينة نابلس، ما أدى إلى استشهادهما على الفور.
شيع آلاف المواطنين في نابلس، ظهر اليوم الأربعاء، جثماني الشهيدين رائد هاشم حمدان (21 عاما)، وزيد عماد نوري (20 عاما) اللذين سقطا برصاص الاحتلال فجر اليوم.
وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا الحكومي، بجنازة عسكرية، شاركت فيها قوات الأمن الوطني الفلسطيني، باتجاه دوار الشهداء وسط مدينة نابلس، حيث أقيمت صلاة الجنازة على الشهيدين، ومن ثم نقل الجثمانان إلى المقبرة الغربية ووريا الثرى.
وهتف المشيعون بشعارات تندد باغتيال الشبان بدم بارد، كما طالب المشيعون بالرد المناسب على كل جريمة يرتكبها الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني، مطالبين العالم بالتدخل لوقف تغوّل الاحتلال وإيغاله في دماء الفلسطينيين.
وقال محافظ نابلس اللواء إبراهيم رمضان، لـ معا: إن ما أقدمت على ارتكابه قوات الاحتلال جريمة، وبناء على تعليمات الرئيس محمود عباس سنبقى نقاوم ونتصدى لكافة أعمال وجرائم الاحتلال حتى نيل حقوقنا واستقلالنا.
وكانت قوات الاحتلال قد فتحت النار صوب المركبة التي كان يستقلها الشابان حمدان ونوري، عند مفرق الغاوي بشارع عمان شرق مدينة نابلس، ما أدى إلى استشهادهما على الفور.
التعليقات