أطلق جلالة الملك عبر إتصال هاتفي مع برنامج 'يسعد صباحك' التلفزيوني حملة وطنية وبدعم شخصي دعماً للغارمات لغايات تخليصهنّ مما يعانين منه من مديونية وذمم مالية وطلبات للتنفيذ القضائي؛ وجمعت الحملة خلال الساعات الأخيرة أكثر من مليوني دينار أردني؛ وفي هذه الحملة الوطنية الكثير من الدروس والعبر:
1. المبادرة الملكية والحملة الوطنية تُعدّ درساً في التكافل الإجتماعي والإنساني تزامناً مع عيد الأم ويوم الكرامة إحتراماً لكرامة المرأة الأردنية.
2. المبادرة الملكية ترسيخ لمجتمع التكافل الوطني على الأرض حيث إحترام كرامة المرأة وتحسّس قضايا الشعب كنتيجة للظروف الإقتصادية الصعبة.
3. المبادرة الملكية ستساهم في حل مشكلة ما يربو عن ١٣ ألف غارمة مطلوبات للتنفيذ القضائي؛ ومنهن حوالي ٤٤٪ وبعدد حوالي ٥٦٧٢ مديونات بأقل من ألف دينار للواحدة.
4. المبادرة الملكية ستفرّج هموم عائلات مستورة أكل عليها الدهر وشرب وعانت من ضنك العيش؛ وبالتالي ستحقق الأمن المجتمعي لهذه العائلات والتكافل الإجتماعي وأبعاد إنسانية كثيرة.
5. المبادرة الملكية جعلت الكثير من المؤسسات الوطنية تبادر بالتبرّع للغارمات مما يُؤشّر بفزعة أردنية كالعادة تسجّل في ميزان وطنية الجميع.
6. السؤال المطروح لماذا لا نتنبّه كحكومة وشركات ومؤسسات لمواطن الخلل دون تأشير جلالة الملك لذلك؟ ولماذا لا تبادر الحكومة وهذه المؤسسات لوحدها من منطلق الواجب الوطني والمسؤولية المجتمعية والمواطنة لحل مشاكل وطنية على الساحة كالغارمات وغيرها دون إقحام وتدخّل سيدنا في ذلك؟
7. بالمقابل نعلم جميعاً أن هنالك مواطن خلل كنتيجة للظروف الإقتصادية حيث هنالك ضعف في إدارة أسر الغارمات لمدخولاتن المالية؛ وبالتالي بعضهنّ وصل لهذه الحالة لأخطاء إدارة المال والدخل.
8. مطلوب الفزعة تلبية للمبادرة الملكية أفراداً ومؤسسات لتكون هذه المبادرة في موازين وطنيتنا ومواطنتنا على الأرض؛ ولنساهم في حل معضلة إنسانية وإجتماعية من منطلق التكافل الإجتماعي والإنساني.
بصراحة: الملك متقدّم على الحكومات كثيراً ويساهم في تحسّس هموم الناس ويؤشّر بإستباقية لمواطن الخلل؛ وعلى الحكومة والمؤسسات والأفراد إلتقاط الرسائل الملكية والمبادرة للعطاء بروحية سخيّة وكريمة؛ ومطلوب من الجميع إجزال العطاء لنساهم في حل مشاكل الغارمات وغيرها.
صباح التكافل الإجتماعي
أطلق جلالة الملك عبر إتصال هاتفي مع برنامج 'يسعد صباحك' التلفزيوني حملة وطنية وبدعم شخصي دعماً للغارمات لغايات تخليصهنّ مما يعانين منه من مديونية وذمم مالية وطلبات للتنفيذ القضائي؛ وجمعت الحملة خلال الساعات الأخيرة أكثر من مليوني دينار أردني؛ وفي هذه الحملة الوطنية الكثير من الدروس والعبر:
1. المبادرة الملكية والحملة الوطنية تُعدّ درساً في التكافل الإجتماعي والإنساني تزامناً مع عيد الأم ويوم الكرامة إحتراماً لكرامة المرأة الأردنية.
2. المبادرة الملكية ترسيخ لمجتمع التكافل الوطني على الأرض حيث إحترام كرامة المرأة وتحسّس قضايا الشعب كنتيجة للظروف الإقتصادية الصعبة.
3. المبادرة الملكية ستساهم في حل مشكلة ما يربو عن ١٣ ألف غارمة مطلوبات للتنفيذ القضائي؛ ومنهن حوالي ٤٤٪ وبعدد حوالي ٥٦٧٢ مديونات بأقل من ألف دينار للواحدة.
4. المبادرة الملكية ستفرّج هموم عائلات مستورة أكل عليها الدهر وشرب وعانت من ضنك العيش؛ وبالتالي ستحقق الأمن المجتمعي لهذه العائلات والتكافل الإجتماعي وأبعاد إنسانية كثيرة.
5. المبادرة الملكية جعلت الكثير من المؤسسات الوطنية تبادر بالتبرّع للغارمات مما يُؤشّر بفزعة أردنية كالعادة تسجّل في ميزان وطنية الجميع.
6. السؤال المطروح لماذا لا نتنبّه كحكومة وشركات ومؤسسات لمواطن الخلل دون تأشير جلالة الملك لذلك؟ ولماذا لا تبادر الحكومة وهذه المؤسسات لوحدها من منطلق الواجب الوطني والمسؤولية المجتمعية والمواطنة لحل مشاكل وطنية على الساحة كالغارمات وغيرها دون إقحام وتدخّل سيدنا في ذلك؟
7. بالمقابل نعلم جميعاً أن هنالك مواطن خلل كنتيجة للظروف الإقتصادية حيث هنالك ضعف في إدارة أسر الغارمات لمدخولاتن المالية؛ وبالتالي بعضهنّ وصل لهذه الحالة لأخطاء إدارة المال والدخل.
8. مطلوب الفزعة تلبية للمبادرة الملكية أفراداً ومؤسسات لتكون هذه المبادرة في موازين وطنيتنا ومواطنتنا على الأرض؛ ولنساهم في حل معضلة إنسانية وإجتماعية من منطلق التكافل الإجتماعي والإنساني.
بصراحة: الملك متقدّم على الحكومات كثيراً ويساهم في تحسّس هموم الناس ويؤشّر بإستباقية لمواطن الخلل؛ وعلى الحكومة والمؤسسات والأفراد إلتقاط الرسائل الملكية والمبادرة للعطاء بروحية سخيّة وكريمة؛ ومطلوب من الجميع إجزال العطاء لنساهم في حل مشاكل الغارمات وغيرها.
صباح التكافل الإجتماعي
أطلق جلالة الملك عبر إتصال هاتفي مع برنامج 'يسعد صباحك' التلفزيوني حملة وطنية وبدعم شخصي دعماً للغارمات لغايات تخليصهنّ مما يعانين منه من مديونية وذمم مالية وطلبات للتنفيذ القضائي؛ وجمعت الحملة خلال الساعات الأخيرة أكثر من مليوني دينار أردني؛ وفي هذه الحملة الوطنية الكثير من الدروس والعبر:
1. المبادرة الملكية والحملة الوطنية تُعدّ درساً في التكافل الإجتماعي والإنساني تزامناً مع عيد الأم ويوم الكرامة إحتراماً لكرامة المرأة الأردنية.
2. المبادرة الملكية ترسيخ لمجتمع التكافل الوطني على الأرض حيث إحترام كرامة المرأة وتحسّس قضايا الشعب كنتيجة للظروف الإقتصادية الصعبة.
3. المبادرة الملكية ستساهم في حل مشكلة ما يربو عن ١٣ ألف غارمة مطلوبات للتنفيذ القضائي؛ ومنهن حوالي ٤٤٪ وبعدد حوالي ٥٦٧٢ مديونات بأقل من ألف دينار للواحدة.
4. المبادرة الملكية ستفرّج هموم عائلات مستورة أكل عليها الدهر وشرب وعانت من ضنك العيش؛ وبالتالي ستحقق الأمن المجتمعي لهذه العائلات والتكافل الإجتماعي وأبعاد إنسانية كثيرة.
5. المبادرة الملكية جعلت الكثير من المؤسسات الوطنية تبادر بالتبرّع للغارمات مما يُؤشّر بفزعة أردنية كالعادة تسجّل في ميزان وطنية الجميع.
6. السؤال المطروح لماذا لا نتنبّه كحكومة وشركات ومؤسسات لمواطن الخلل دون تأشير جلالة الملك لذلك؟ ولماذا لا تبادر الحكومة وهذه المؤسسات لوحدها من منطلق الواجب الوطني والمسؤولية المجتمعية والمواطنة لحل مشاكل وطنية على الساحة كالغارمات وغيرها دون إقحام وتدخّل سيدنا في ذلك؟
7. بالمقابل نعلم جميعاً أن هنالك مواطن خلل كنتيجة للظروف الإقتصادية حيث هنالك ضعف في إدارة أسر الغارمات لمدخولاتن المالية؛ وبالتالي بعضهنّ وصل لهذه الحالة لأخطاء إدارة المال والدخل.
8. مطلوب الفزعة تلبية للمبادرة الملكية أفراداً ومؤسسات لتكون هذه المبادرة في موازين وطنيتنا ومواطنتنا على الأرض؛ ولنساهم في حل معضلة إنسانية وإجتماعية من منطلق التكافل الإجتماعي والإنساني.
بصراحة: الملك متقدّم على الحكومات كثيراً ويساهم في تحسّس هموم الناس ويؤشّر بإستباقية لمواطن الخلل؛ وعلى الحكومة والمؤسسات والأفراد إلتقاط الرسائل الملكية والمبادرة للعطاء بروحية سخيّة وكريمة؛ ومطلوب من الجميع إجزال العطاء لنساهم في حل مشاكل الغارمات وغيرها.
التعليقات