تعقد دائرة الاحصاءات العامة ندوة بعد غد الثلاثاء بالتعاون مع الوكالة الاميركية للتنمية الدولية لاطلاق نتائج مسح السكان والصحة الاسرية الذي نفذته الدائرة عام 2017-2018، بالتعاون مع الوكالة ومنظمة الامم المتحدة للطفولة ( اليونسيف) وصندوق الامم المتحدة للسكان. وتوقع مدير عام دائرة الاحصاءات الدكتور قاسم الزعبي ان تقوم الدائرة بعد استكمال اعلان مسح السكان والصحة بالتركيز على إنجاز نتائج مسح دخل ونفقات الاسرة ومؤشرات الفقر، بعد عكس مخرجات مسح السكان والصحة على النتائج النهائية لمسح الدخل والنفقات. و اضاف في بيان ان اطلاق نتائج مسح السكان والصحة الاسرية مسبقا يأتي في ظل الحاجة لوجود قاعدة قوية من البينات لإثبات أثر النتائج التي تسببها سوء خدمات الصحة الإنجابية في إضعاف فرص الفقراء للتخلص من الفقر على أرض الواقع. ويعتبر هذا المسح للصحة والأسرة السابع من سلسلة المسوح الديمغراغية والصحية التي تم تنفيذها في الاردن. ويهدف هذا المسح الى توفير بيانات ومعلومات شاملة عن مستويات الانجاب والزواج وتفضيلات الانجاب ووسائل تنظيم الاسرة، وكذلك ممارسات الرضاعة الطبيعية والتغذية ووفيات الاطفال وصحة الام والطفل وامراض نقص المناعة. وتشكل بيانات ومعلومات ونتائج مسح الاسرة والصحة مدخلا اساسيا لوضع سياسات صحية سليمة تستهدف بشكل اساس الفئات الاشد حاجة في المملكة من المرأة والطفل، كما يتوقع ان يتم تضمين هذه النتائج في الاستراتيجية الوطنية لمكافة الفقر والتي تعكف الحكومة على وضعها وتنفيذها.
تعقد دائرة الاحصاءات العامة ندوة بعد غد الثلاثاء بالتعاون مع الوكالة الاميركية للتنمية الدولية لاطلاق نتائج مسح السكان والصحة الاسرية الذي نفذته الدائرة عام 2017-2018، بالتعاون مع الوكالة ومنظمة الامم المتحدة للطفولة ( اليونسيف) وصندوق الامم المتحدة للسكان. وتوقع مدير عام دائرة الاحصاءات الدكتور قاسم الزعبي ان تقوم الدائرة بعد استكمال اعلان مسح السكان والصحة بالتركيز على إنجاز نتائج مسح دخل ونفقات الاسرة ومؤشرات الفقر، بعد عكس مخرجات مسح السكان والصحة على النتائج النهائية لمسح الدخل والنفقات. و اضاف في بيان ان اطلاق نتائج مسح السكان والصحة الاسرية مسبقا يأتي في ظل الحاجة لوجود قاعدة قوية من البينات لإثبات أثر النتائج التي تسببها سوء خدمات الصحة الإنجابية في إضعاف فرص الفقراء للتخلص من الفقر على أرض الواقع. ويعتبر هذا المسح للصحة والأسرة السابع من سلسلة المسوح الديمغراغية والصحية التي تم تنفيذها في الاردن. ويهدف هذا المسح الى توفير بيانات ومعلومات شاملة عن مستويات الانجاب والزواج وتفضيلات الانجاب ووسائل تنظيم الاسرة، وكذلك ممارسات الرضاعة الطبيعية والتغذية ووفيات الاطفال وصحة الام والطفل وامراض نقص المناعة. وتشكل بيانات ومعلومات ونتائج مسح الاسرة والصحة مدخلا اساسيا لوضع سياسات صحية سليمة تستهدف بشكل اساس الفئات الاشد حاجة في المملكة من المرأة والطفل، كما يتوقع ان يتم تضمين هذه النتائج في الاستراتيجية الوطنية لمكافة الفقر والتي تعكف الحكومة على وضعها وتنفيذها.
تعقد دائرة الاحصاءات العامة ندوة بعد غد الثلاثاء بالتعاون مع الوكالة الاميركية للتنمية الدولية لاطلاق نتائج مسح السكان والصحة الاسرية الذي نفذته الدائرة عام 2017-2018، بالتعاون مع الوكالة ومنظمة الامم المتحدة للطفولة ( اليونسيف) وصندوق الامم المتحدة للسكان. وتوقع مدير عام دائرة الاحصاءات الدكتور قاسم الزعبي ان تقوم الدائرة بعد استكمال اعلان مسح السكان والصحة بالتركيز على إنجاز نتائج مسح دخل ونفقات الاسرة ومؤشرات الفقر، بعد عكس مخرجات مسح السكان والصحة على النتائج النهائية لمسح الدخل والنفقات. و اضاف في بيان ان اطلاق نتائج مسح السكان والصحة الاسرية مسبقا يأتي في ظل الحاجة لوجود قاعدة قوية من البينات لإثبات أثر النتائج التي تسببها سوء خدمات الصحة الإنجابية في إضعاف فرص الفقراء للتخلص من الفقر على أرض الواقع. ويعتبر هذا المسح للصحة والأسرة السابع من سلسلة المسوح الديمغراغية والصحية التي تم تنفيذها في الاردن. ويهدف هذا المسح الى توفير بيانات ومعلومات شاملة عن مستويات الانجاب والزواج وتفضيلات الانجاب ووسائل تنظيم الاسرة، وكذلك ممارسات الرضاعة الطبيعية والتغذية ووفيات الاطفال وصحة الام والطفل وامراض نقص المناعة. وتشكل بيانات ومعلومات ونتائج مسح الاسرة والصحة مدخلا اساسيا لوضع سياسات صحية سليمة تستهدف بشكل اساس الفئات الاشد حاجة في المملكة من المرأة والطفل، كما يتوقع ان يتم تضمين هذه النتائج في الاستراتيجية الوطنية لمكافة الفقر والتي تعكف الحكومة على وضعها وتنفيذها.
التعليقات