انطلقت مسيرة عقب صلاة الجمعة اليوم من أمام المسجد الحسيني بالعاصمة عمّان بدعوة من الحركة الإسلامية والفعاليات الشعبية والوطنية، نصرة للقدس .
واعلن المشاركين رفضهم لأي محاولات تستهدف تصفية القضية الفلسطينية، والمس بسيادة المقدسات الإسلامية والوصاية الأردنية عليها.
وطالبت الحشود العالم العربي والإسلامي بالتحرك لكسر الحصار الظالم عن أهلنا الصامدين في غزة الذين يتعرضون للعدوان الإسرائيلي الغاشم.
وهتفت الجموع الحاشدة التي خرجت عقب صلاة الجمعة، تساند الموقف الرسمي حيال القضية الأولى، وأخرى تحيي المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة، مؤكدين ضرورة توحد كافة الجهود سواء الداخلية الفلسطينية أو العربية، لتوحيد الوجهة وهي 'القدس والمسجد الأقصى'. كما أكد المشاركون رفضهم لإقامة أي نوع من العلاقات مع دولة الاحتلال سواء معاهدة السلام المعروفة باسم 'وادي عربة' وكذلك اتفاقية توريد الغاز مع دولة الاحتلال، مشددين على ضرورة كشف وتعرية كل من يدعم التطبيع مع المحتل، سواء أكان ذلك سياسيا أو اقتصاديا وحتى اجتماعيا.
وشددوا على ضرورة طرد سفير الاحتلال من عمّان، واستدعاء الأردني من 'تل أبيب'، وكذلك إلغاء معادة وادي عربة، مطالبين الحكومة وبشكل فوري لترجمة توجيها الملك عبدالله الثاني، بإلغاء ملحقي الباقورة والغمر من اتفاقية السلام.
انطلقت مسيرة عقب صلاة الجمعة اليوم من أمام المسجد الحسيني بالعاصمة عمّان بدعوة من الحركة الإسلامية والفعاليات الشعبية والوطنية، نصرة للقدس .
واعلن المشاركين رفضهم لأي محاولات تستهدف تصفية القضية الفلسطينية، والمس بسيادة المقدسات الإسلامية والوصاية الأردنية عليها.
وطالبت الحشود العالم العربي والإسلامي بالتحرك لكسر الحصار الظالم عن أهلنا الصامدين في غزة الذين يتعرضون للعدوان الإسرائيلي الغاشم.
وهتفت الجموع الحاشدة التي خرجت عقب صلاة الجمعة، تساند الموقف الرسمي حيال القضية الأولى، وأخرى تحيي المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة، مؤكدين ضرورة توحد كافة الجهود سواء الداخلية الفلسطينية أو العربية، لتوحيد الوجهة وهي 'القدس والمسجد الأقصى'. كما أكد المشاركون رفضهم لإقامة أي نوع من العلاقات مع دولة الاحتلال سواء معاهدة السلام المعروفة باسم 'وادي عربة' وكذلك اتفاقية توريد الغاز مع دولة الاحتلال، مشددين على ضرورة كشف وتعرية كل من يدعم التطبيع مع المحتل، سواء أكان ذلك سياسيا أو اقتصاديا وحتى اجتماعيا.
وشددوا على ضرورة طرد سفير الاحتلال من عمّان، واستدعاء الأردني من 'تل أبيب'، وكذلك إلغاء معادة وادي عربة، مطالبين الحكومة وبشكل فوري لترجمة توجيها الملك عبدالله الثاني، بإلغاء ملحقي الباقورة والغمر من اتفاقية السلام.
انطلقت مسيرة عقب صلاة الجمعة اليوم من أمام المسجد الحسيني بالعاصمة عمّان بدعوة من الحركة الإسلامية والفعاليات الشعبية والوطنية، نصرة للقدس .
واعلن المشاركين رفضهم لأي محاولات تستهدف تصفية القضية الفلسطينية، والمس بسيادة المقدسات الإسلامية والوصاية الأردنية عليها.
وطالبت الحشود العالم العربي والإسلامي بالتحرك لكسر الحصار الظالم عن أهلنا الصامدين في غزة الذين يتعرضون للعدوان الإسرائيلي الغاشم.
وهتفت الجموع الحاشدة التي خرجت عقب صلاة الجمعة، تساند الموقف الرسمي حيال القضية الأولى، وأخرى تحيي المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة، مؤكدين ضرورة توحد كافة الجهود سواء الداخلية الفلسطينية أو العربية، لتوحيد الوجهة وهي 'القدس والمسجد الأقصى'. كما أكد المشاركون رفضهم لإقامة أي نوع من العلاقات مع دولة الاحتلال سواء معاهدة السلام المعروفة باسم 'وادي عربة' وكذلك اتفاقية توريد الغاز مع دولة الاحتلال، مشددين على ضرورة كشف وتعرية كل من يدعم التطبيع مع المحتل، سواء أكان ذلك سياسيا أو اقتصاديا وحتى اجتماعيا.
وشددوا على ضرورة طرد سفير الاحتلال من عمّان، واستدعاء الأردني من 'تل أبيب'، وكذلك إلغاء معادة وادي عربة، مطالبين الحكومة وبشكل فوري لترجمة توجيها الملك عبدالله الثاني، بإلغاء ملحقي الباقورة والغمر من اتفاقية السلام.
التعليقات