نعم واثق الخطوة يمشي ملكاً، امير ليس ككل الامراء، تزاملنا في مدرسة الملك عام ٢٠١٣، تشاركنا في لعب دور النادل لخدمة زملائنا الطلاب والطالبات في فترة الغداء، داعبته مرة اثناء مباراة في كرة القدم: يا اخي كسرت قدمي، فما كان منه الا ان قال اعتذر منك يا زميلي. نعم انها اخلاق الامراء، قمة في التواضع والدماثة والخلق الرفيع. قبل سنتين ونصف في شهر سبتمبر ٢٠١٧ شعرت بكل فخر واعتزاز وانا اشاهد زميلي الشاب سمو الامير الحسين في اروقة الامم المتحدة نيابة عن جلالة الملك وهو يمثل كل الشباب الاردني في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك ومعاناة الجيل الشاب وصراعهِ في الواقع الذي يعيشه اليوم، قائلاً: إن اقتصادات الحرب آخذة بالازدهار لمنفعة القلة، بينما تستمر الاقتصادات الحقيقية في المعاناة مما يجلب الضرر على الجميع. وإن الرسالة الموجهة إلى شباب الأردن ومنطقتنا واضحة: ليس هناك نقص في الأموال لمحاربة الشر، ولكن الرغبة في مكافأة الفضيلة تكاد تكون غائبة.
في هذه الكلمات امام قادة العالم وأصحاب القرار المجتمعين في الامم المتحدة اراد سموه ان يسمعهم صوت الشباب الذين يمثلون الأغلبية العظمى من المجتمعات العالمية. فقد ارتبطت بسموه العديد من المبادرات واللقاءات الدولية الشبابية حاملا معه تطلعات أبناء وبنات جيله في المحافل والمؤتمرات العالمية، حيث ترأس سموه قبل عامين اجتماعا لمجلس الأمن الدولي إذ كان للأمير الشاب الفضل في تبني أول قرار أممي حول الشباب وتكللت جهوده بتبني مجلس الأمن بالإجماع القرار التاريخي رقم 2250 حول «الشباب والسلم والأمن» والذي يهدف إلى تمكين الشباب من المشاركة في بناء السلام وحل النزاعات.
بنفس الوقت فقد كان خطاب سموه يشكل حافزا للشباب الأردني لشحذ الهمم ومضاعفة العمل والانجاز والتكافل من اجل مواجهة التحديات التي تواجه الاردن. بنفس الوقت فإنني استذكر كلمات مولاتي جلالة الملكة رانيا العبد الله في تعليقها على خطاب سمو الامير الحسين في الامم المتحدة: لم يكن خطاب ولي العهد الأمير الحسين بالغريب فهو الأمير الشاب الذي خطا على نهج والده جلالة الملك عبد الله الثاني في التعامل مع تحديات المنطقة العربية السياسية، والإنسانية. وتأتي أهمية خطاب سموه في ظل الأوضاع السياسية والأمنية التي يمر بها الأردن، والدول العربية المحيطة، حيث أن الدور الأساسي في الحراك العربي الراهن كان للشباب، ولقد برهنوا على قدرات منقطعة النظير في مختلف المساعي الإنسانية.
في الوقت الذي يقوم جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله في جولة في عدد من الدول الصديقة والشقيقة وعلى رأسها ايطاليا وتسلم جلالته جائزة مصباح السلام وترأسه وفد المملكة للقمة العربية المعقودة في تونس، ها هو سمو الامير الحسين على خطى والدة وجدة الحسين طيب الله ثراه يقوم بزيارة لمملكة البحرين الشقيقة لتوقيع مذكرتي تفاهم بين مؤسسة ولي العهد ومصرف البحرين المركزي، وبين مؤسسة ولي العهد وخليج البحرين للتكنولوجيا المالية (البحرين فينتك بي).
هذه المذكرة التي تنص على تعزيز التعاون المشترك، من خلال وحدة التكنولوجيا المالية والابتكار في المصارف، بهدف تبادل الخبرات والمعارف في قطاع التكنولوجيا المالية، والبناء على التجربة البحرينيّة المميزة في هذا القطاع، إضافة إلى تصميم برامج لبناء قدرات الشركات الناشئة الأردنية، وتعزيز مهاراتهم في مجالات التكنولوجيا المالية ، و التعاون المشترك في مجال تصميم نموذج عمل ريادي يسعى لتمكين البيئة الداعمة للتكنولوجيا المالية في الأردن، على غرار نماذج العمل في الدول الأخرى وذلك بهدف إيجاد أرضية مشتركة تجمع واضعي السياسات والمبتكرين والشركات الناشئة والعاملين في القطاع المالي معا لتحديد الخدمات الداعمة ، و كذلك احتضان وتسريع وبناء قدرات للشركات الناشئة لتبادل الخبرات والاطلاع على نماذج عالمية متعددة.
ويأتي توقيع هذه المذكرات انسجاما مع استراتيجية مؤسسة ولي العهد الهادفة لتعزيز الفرص الاقتصادية للشباب والشابات، وتمكين قطاعات رائدة وإيجاد قطاعات مستحدثة، لإثراء الفرص التطويرية والمهنية والاستثمارية للشباب.
من جهة اخرى، رحب كبار المسؤولين في مملكة البحرين الشقيقة بزيارة سمو ولي العهد الامير الحسين والترحيب بالتعاون مع مؤسسة ولي العهد في تعزيز مكانة الأردن كموقع لريادة الأعمال والابتكار، وأن الأردن يتمتع بإمكانات كبيرة ليكون مقرا للابتكار، ما يمكنه من الاندماج في شبكة المراكز العالمية في كل من سنغافورة والولايات المتحدة والشرق الأوسط. بنفس الوقت فأن البيئة الأردنية الريادية ستستفيد بشكل مباشر وستساعد في تعزيز الابتكار والاستثمارات في مجال التكنلوجيا المالية بالإضافة إلى تطوير المواهب وقدرات الشباب الاردنيين والذين يتطلعون الى سمو ولي العهد كقائد للشباب وداعماً لهم في مسيرتهم وفي كافة المجالات.
الجهود الكبيرة التي يقوم بها جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين ويسير على خطاه سمو ولي العهد الامير الحسين، هي دعوة للشباب لبذل الجهود من اجل اخذ الاردن الى معارج التقدم والنجاح، ويأتي هذا من خلال الجد والعمل والتضحية والمثابرة في البحث عن الابتكار والابداع واستقراء المستقبل ومواجهة التحديات الداخلية والخارجية التي تواجه الاردن.
نعم واثق الخطوة يمشي ملكاً، امير ليس ككل الامراء، تزاملنا في مدرسة الملك عام ٢٠١٣، تشاركنا في لعب دور النادل لخدمة زملائنا الطلاب والطالبات في فترة الغداء، داعبته مرة اثناء مباراة في كرة القدم: يا اخي كسرت قدمي، فما كان منه الا ان قال اعتذر منك يا زميلي. نعم انها اخلاق الامراء، قمة في التواضع والدماثة والخلق الرفيع. قبل سنتين ونصف في شهر سبتمبر ٢٠١٧ شعرت بكل فخر واعتزاز وانا اشاهد زميلي الشاب سمو الامير الحسين في اروقة الامم المتحدة نيابة عن جلالة الملك وهو يمثل كل الشباب الاردني في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك ومعاناة الجيل الشاب وصراعهِ في الواقع الذي يعيشه اليوم، قائلاً: إن اقتصادات الحرب آخذة بالازدهار لمنفعة القلة، بينما تستمر الاقتصادات الحقيقية في المعاناة مما يجلب الضرر على الجميع. وإن الرسالة الموجهة إلى شباب الأردن ومنطقتنا واضحة: ليس هناك نقص في الأموال لمحاربة الشر، ولكن الرغبة في مكافأة الفضيلة تكاد تكون غائبة.
في هذه الكلمات امام قادة العالم وأصحاب القرار المجتمعين في الامم المتحدة اراد سموه ان يسمعهم صوت الشباب الذين يمثلون الأغلبية العظمى من المجتمعات العالمية. فقد ارتبطت بسموه العديد من المبادرات واللقاءات الدولية الشبابية حاملا معه تطلعات أبناء وبنات جيله في المحافل والمؤتمرات العالمية، حيث ترأس سموه قبل عامين اجتماعا لمجلس الأمن الدولي إذ كان للأمير الشاب الفضل في تبني أول قرار أممي حول الشباب وتكللت جهوده بتبني مجلس الأمن بالإجماع القرار التاريخي رقم 2250 حول «الشباب والسلم والأمن» والذي يهدف إلى تمكين الشباب من المشاركة في بناء السلام وحل النزاعات.
بنفس الوقت فقد كان خطاب سموه يشكل حافزا للشباب الأردني لشحذ الهمم ومضاعفة العمل والانجاز والتكافل من اجل مواجهة التحديات التي تواجه الاردن. بنفس الوقت فإنني استذكر كلمات مولاتي جلالة الملكة رانيا العبد الله في تعليقها على خطاب سمو الامير الحسين في الامم المتحدة: لم يكن خطاب ولي العهد الأمير الحسين بالغريب فهو الأمير الشاب الذي خطا على نهج والده جلالة الملك عبد الله الثاني في التعامل مع تحديات المنطقة العربية السياسية، والإنسانية. وتأتي أهمية خطاب سموه في ظل الأوضاع السياسية والأمنية التي يمر بها الأردن، والدول العربية المحيطة، حيث أن الدور الأساسي في الحراك العربي الراهن كان للشباب، ولقد برهنوا على قدرات منقطعة النظير في مختلف المساعي الإنسانية.
في الوقت الذي يقوم جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله في جولة في عدد من الدول الصديقة والشقيقة وعلى رأسها ايطاليا وتسلم جلالته جائزة مصباح السلام وترأسه وفد المملكة للقمة العربية المعقودة في تونس، ها هو سمو الامير الحسين على خطى والدة وجدة الحسين طيب الله ثراه يقوم بزيارة لمملكة البحرين الشقيقة لتوقيع مذكرتي تفاهم بين مؤسسة ولي العهد ومصرف البحرين المركزي، وبين مؤسسة ولي العهد وخليج البحرين للتكنولوجيا المالية (البحرين فينتك بي).
هذه المذكرة التي تنص على تعزيز التعاون المشترك، من خلال وحدة التكنولوجيا المالية والابتكار في المصارف، بهدف تبادل الخبرات والمعارف في قطاع التكنولوجيا المالية، والبناء على التجربة البحرينيّة المميزة في هذا القطاع، إضافة إلى تصميم برامج لبناء قدرات الشركات الناشئة الأردنية، وتعزيز مهاراتهم في مجالات التكنولوجيا المالية ، و التعاون المشترك في مجال تصميم نموذج عمل ريادي يسعى لتمكين البيئة الداعمة للتكنولوجيا المالية في الأردن، على غرار نماذج العمل في الدول الأخرى وذلك بهدف إيجاد أرضية مشتركة تجمع واضعي السياسات والمبتكرين والشركات الناشئة والعاملين في القطاع المالي معا لتحديد الخدمات الداعمة ، و كذلك احتضان وتسريع وبناء قدرات للشركات الناشئة لتبادل الخبرات والاطلاع على نماذج عالمية متعددة.
ويأتي توقيع هذه المذكرات انسجاما مع استراتيجية مؤسسة ولي العهد الهادفة لتعزيز الفرص الاقتصادية للشباب والشابات، وتمكين قطاعات رائدة وإيجاد قطاعات مستحدثة، لإثراء الفرص التطويرية والمهنية والاستثمارية للشباب.
من جهة اخرى، رحب كبار المسؤولين في مملكة البحرين الشقيقة بزيارة سمو ولي العهد الامير الحسين والترحيب بالتعاون مع مؤسسة ولي العهد في تعزيز مكانة الأردن كموقع لريادة الأعمال والابتكار، وأن الأردن يتمتع بإمكانات كبيرة ليكون مقرا للابتكار، ما يمكنه من الاندماج في شبكة المراكز العالمية في كل من سنغافورة والولايات المتحدة والشرق الأوسط. بنفس الوقت فأن البيئة الأردنية الريادية ستستفيد بشكل مباشر وستساعد في تعزيز الابتكار والاستثمارات في مجال التكنلوجيا المالية بالإضافة إلى تطوير المواهب وقدرات الشباب الاردنيين والذين يتطلعون الى سمو ولي العهد كقائد للشباب وداعماً لهم في مسيرتهم وفي كافة المجالات.
الجهود الكبيرة التي يقوم بها جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين ويسير على خطاه سمو ولي العهد الامير الحسين، هي دعوة للشباب لبذل الجهود من اجل اخذ الاردن الى معارج التقدم والنجاح، ويأتي هذا من خلال الجد والعمل والتضحية والمثابرة في البحث عن الابتكار والابداع واستقراء المستقبل ومواجهة التحديات الداخلية والخارجية التي تواجه الاردن.
نعم واثق الخطوة يمشي ملكاً، امير ليس ككل الامراء، تزاملنا في مدرسة الملك عام ٢٠١٣، تشاركنا في لعب دور النادل لخدمة زملائنا الطلاب والطالبات في فترة الغداء، داعبته مرة اثناء مباراة في كرة القدم: يا اخي كسرت قدمي، فما كان منه الا ان قال اعتذر منك يا زميلي. نعم انها اخلاق الامراء، قمة في التواضع والدماثة والخلق الرفيع. قبل سنتين ونصف في شهر سبتمبر ٢٠١٧ شعرت بكل فخر واعتزاز وانا اشاهد زميلي الشاب سمو الامير الحسين في اروقة الامم المتحدة نيابة عن جلالة الملك وهو يمثل كل الشباب الاردني في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك ومعاناة الجيل الشاب وصراعهِ في الواقع الذي يعيشه اليوم، قائلاً: إن اقتصادات الحرب آخذة بالازدهار لمنفعة القلة، بينما تستمر الاقتصادات الحقيقية في المعاناة مما يجلب الضرر على الجميع. وإن الرسالة الموجهة إلى شباب الأردن ومنطقتنا واضحة: ليس هناك نقص في الأموال لمحاربة الشر، ولكن الرغبة في مكافأة الفضيلة تكاد تكون غائبة.
في هذه الكلمات امام قادة العالم وأصحاب القرار المجتمعين في الامم المتحدة اراد سموه ان يسمعهم صوت الشباب الذين يمثلون الأغلبية العظمى من المجتمعات العالمية. فقد ارتبطت بسموه العديد من المبادرات واللقاءات الدولية الشبابية حاملا معه تطلعات أبناء وبنات جيله في المحافل والمؤتمرات العالمية، حيث ترأس سموه قبل عامين اجتماعا لمجلس الأمن الدولي إذ كان للأمير الشاب الفضل في تبني أول قرار أممي حول الشباب وتكللت جهوده بتبني مجلس الأمن بالإجماع القرار التاريخي رقم 2250 حول «الشباب والسلم والأمن» والذي يهدف إلى تمكين الشباب من المشاركة في بناء السلام وحل النزاعات.
بنفس الوقت فقد كان خطاب سموه يشكل حافزا للشباب الأردني لشحذ الهمم ومضاعفة العمل والانجاز والتكافل من اجل مواجهة التحديات التي تواجه الاردن. بنفس الوقت فإنني استذكر كلمات مولاتي جلالة الملكة رانيا العبد الله في تعليقها على خطاب سمو الامير الحسين في الامم المتحدة: لم يكن خطاب ولي العهد الأمير الحسين بالغريب فهو الأمير الشاب الذي خطا على نهج والده جلالة الملك عبد الله الثاني في التعامل مع تحديات المنطقة العربية السياسية، والإنسانية. وتأتي أهمية خطاب سموه في ظل الأوضاع السياسية والأمنية التي يمر بها الأردن، والدول العربية المحيطة، حيث أن الدور الأساسي في الحراك العربي الراهن كان للشباب، ولقد برهنوا على قدرات منقطعة النظير في مختلف المساعي الإنسانية.
في الوقت الذي يقوم جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله في جولة في عدد من الدول الصديقة والشقيقة وعلى رأسها ايطاليا وتسلم جلالته جائزة مصباح السلام وترأسه وفد المملكة للقمة العربية المعقودة في تونس، ها هو سمو الامير الحسين على خطى والدة وجدة الحسين طيب الله ثراه يقوم بزيارة لمملكة البحرين الشقيقة لتوقيع مذكرتي تفاهم بين مؤسسة ولي العهد ومصرف البحرين المركزي، وبين مؤسسة ولي العهد وخليج البحرين للتكنولوجيا المالية (البحرين فينتك بي).
هذه المذكرة التي تنص على تعزيز التعاون المشترك، من خلال وحدة التكنولوجيا المالية والابتكار في المصارف، بهدف تبادل الخبرات والمعارف في قطاع التكنولوجيا المالية، والبناء على التجربة البحرينيّة المميزة في هذا القطاع، إضافة إلى تصميم برامج لبناء قدرات الشركات الناشئة الأردنية، وتعزيز مهاراتهم في مجالات التكنولوجيا المالية ، و التعاون المشترك في مجال تصميم نموذج عمل ريادي يسعى لتمكين البيئة الداعمة للتكنولوجيا المالية في الأردن، على غرار نماذج العمل في الدول الأخرى وذلك بهدف إيجاد أرضية مشتركة تجمع واضعي السياسات والمبتكرين والشركات الناشئة والعاملين في القطاع المالي معا لتحديد الخدمات الداعمة ، و كذلك احتضان وتسريع وبناء قدرات للشركات الناشئة لتبادل الخبرات والاطلاع على نماذج عالمية متعددة.
ويأتي توقيع هذه المذكرات انسجاما مع استراتيجية مؤسسة ولي العهد الهادفة لتعزيز الفرص الاقتصادية للشباب والشابات، وتمكين قطاعات رائدة وإيجاد قطاعات مستحدثة، لإثراء الفرص التطويرية والمهنية والاستثمارية للشباب.
من جهة اخرى، رحب كبار المسؤولين في مملكة البحرين الشقيقة بزيارة سمو ولي العهد الامير الحسين والترحيب بالتعاون مع مؤسسة ولي العهد في تعزيز مكانة الأردن كموقع لريادة الأعمال والابتكار، وأن الأردن يتمتع بإمكانات كبيرة ليكون مقرا للابتكار، ما يمكنه من الاندماج في شبكة المراكز العالمية في كل من سنغافورة والولايات المتحدة والشرق الأوسط. بنفس الوقت فأن البيئة الأردنية الريادية ستستفيد بشكل مباشر وستساعد في تعزيز الابتكار والاستثمارات في مجال التكنلوجيا المالية بالإضافة إلى تطوير المواهب وقدرات الشباب الاردنيين والذين يتطلعون الى سمو ولي العهد كقائد للشباب وداعماً لهم في مسيرتهم وفي كافة المجالات.
الجهود الكبيرة التي يقوم بها جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين ويسير على خطاه سمو ولي العهد الامير الحسين، هي دعوة للشباب لبذل الجهود من اجل اخذ الاردن الى معارج التقدم والنجاح، ويأتي هذا من خلال الجد والعمل والتضحية والمثابرة في البحث عن الابتكار والابداع واستقراء المستقبل ومواجهة التحديات الداخلية والخارجية التي تواجه الاردن.
التعليقات