صادقت محكمة التمييز على قرار لمحكمة الجنايات الكبرى يقضي بوضع خمس شباب اغتصبوا فتاة مريضة من ذوي الاحتياجات الخاصة بالاشغال المؤقتة مدة عشر سنوات بعد اسقاط والدتها حقها الشخصي عنهم جميعا.
وكانت الفتاة البالغة من العمر 22 عاما خرجت من منزل ذويها في تشرين أول 2011 الى منطقة وسط البلد وهناك التقت بالمتهم الاول الذي يعرفها من السابق ويعرف أنها تعاني من مرض عقلي فاستغل ظروفها ومرضها العقلي وقلة إدراكها واصطحبها لمنزل مهجور في منطقة القلعة في جبل الحسين .
واتصل المتهم لدى وصوله برفقة الفتاة للمنزل المهجور بأربع شباب وأخبرهم بوجود الفتاة وحضروا جميعا على الفور للمنزل واستغلوا جميعا عدم قدرتها على المقاومة وتناوبوا على اغتصابها .
وثبت من خلال التقرير الطبي أن عمرها العقلي يترواح ما بين 11 - 12 عاما .
وكانت محكمة الجنايات الكبرى قررت تجريمهم جميعا بجناية الاغتصاب ووضعهم بالاشغال المؤقتة مدة 15 عاما وغلظت العقوبة بحقهم باضافة ثلث العقوبة لتصبح الاشغال المؤقتة مدة عشرين عاما.
ولاسقاط والدة الفتاة حقها الشخصي عنهم جميعا قررت المحكمة تخفيض العقوبة للنصف لتصبح الاشغال الشاقة مدة عشر سنوات .
لم يقبل أحد المتهمين بالحكم فطعن به أمام محكمة التمييز، كما قدم النائب العام طعنا آخر الا ان محكمة التمييز توصلت أن قرار محكمة الجنايات الكبرى جاء متفقا والقانون ومستوفيا كافة شروطه القانونية.
صادقت محكمة التمييز على قرار لمحكمة الجنايات الكبرى يقضي بوضع خمس شباب اغتصبوا فتاة مريضة من ذوي الاحتياجات الخاصة بالاشغال المؤقتة مدة عشر سنوات بعد اسقاط والدتها حقها الشخصي عنهم جميعا.
وكانت الفتاة البالغة من العمر 22 عاما خرجت من منزل ذويها في تشرين أول 2011 الى منطقة وسط البلد وهناك التقت بالمتهم الاول الذي يعرفها من السابق ويعرف أنها تعاني من مرض عقلي فاستغل ظروفها ومرضها العقلي وقلة إدراكها واصطحبها لمنزل مهجور في منطقة القلعة في جبل الحسين .
واتصل المتهم لدى وصوله برفقة الفتاة للمنزل المهجور بأربع شباب وأخبرهم بوجود الفتاة وحضروا جميعا على الفور للمنزل واستغلوا جميعا عدم قدرتها على المقاومة وتناوبوا على اغتصابها .
وثبت من خلال التقرير الطبي أن عمرها العقلي يترواح ما بين 11 - 12 عاما .
وكانت محكمة الجنايات الكبرى قررت تجريمهم جميعا بجناية الاغتصاب ووضعهم بالاشغال المؤقتة مدة 15 عاما وغلظت العقوبة بحقهم باضافة ثلث العقوبة لتصبح الاشغال المؤقتة مدة عشرين عاما.
ولاسقاط والدة الفتاة حقها الشخصي عنهم جميعا قررت المحكمة تخفيض العقوبة للنصف لتصبح الاشغال الشاقة مدة عشر سنوات .
لم يقبل أحد المتهمين بالحكم فطعن به أمام محكمة التمييز، كما قدم النائب العام طعنا آخر الا ان محكمة التمييز توصلت أن قرار محكمة الجنايات الكبرى جاء متفقا والقانون ومستوفيا كافة شروطه القانونية.
صادقت محكمة التمييز على قرار لمحكمة الجنايات الكبرى يقضي بوضع خمس شباب اغتصبوا فتاة مريضة من ذوي الاحتياجات الخاصة بالاشغال المؤقتة مدة عشر سنوات بعد اسقاط والدتها حقها الشخصي عنهم جميعا.
وكانت الفتاة البالغة من العمر 22 عاما خرجت من منزل ذويها في تشرين أول 2011 الى منطقة وسط البلد وهناك التقت بالمتهم الاول الذي يعرفها من السابق ويعرف أنها تعاني من مرض عقلي فاستغل ظروفها ومرضها العقلي وقلة إدراكها واصطحبها لمنزل مهجور في منطقة القلعة في جبل الحسين .
واتصل المتهم لدى وصوله برفقة الفتاة للمنزل المهجور بأربع شباب وأخبرهم بوجود الفتاة وحضروا جميعا على الفور للمنزل واستغلوا جميعا عدم قدرتها على المقاومة وتناوبوا على اغتصابها .
وثبت من خلال التقرير الطبي أن عمرها العقلي يترواح ما بين 11 - 12 عاما .
وكانت محكمة الجنايات الكبرى قررت تجريمهم جميعا بجناية الاغتصاب ووضعهم بالاشغال المؤقتة مدة 15 عاما وغلظت العقوبة بحقهم باضافة ثلث العقوبة لتصبح الاشغال المؤقتة مدة عشرين عاما.
ولاسقاط والدة الفتاة حقها الشخصي عنهم جميعا قررت المحكمة تخفيض العقوبة للنصف لتصبح الاشغال الشاقة مدة عشر سنوات .
لم يقبل أحد المتهمين بالحكم فطعن به أمام محكمة التمييز، كما قدم النائب العام طعنا آخر الا ان محكمة التمييز توصلت أن قرار محكمة الجنايات الكبرى جاء متفقا والقانون ومستوفيا كافة شروطه القانونية.
التعليقات
الاشغال المؤقتة لشباب اغتصبوا مريضة من ذوي الاحتياجات الخاصة
التعليقات