أعراض حساسية الربيع هناك عدّة أعراض قد تظهر على الشخص الذي يُعاني من حساسيّة الربيع، ومن هذه الأعراض نذكر ما يأتي:المعاناة من سيلان الأنف، وتدميع العينين. الإصابة بالعُطاس. الإصابة بالسّعال. الشعور بحكّة في العين، والأنف. وجود هالات سوداء أسفل العينين.
العوامل التي تحفز حساسية الربيع يمكن إجمال العوامل التي قد تتسبّب في الإصابة بحساسية الربيع، على النحو الآتي: حبوب لقاح الأشجار: يحمل الهواء خلال فصل الربيع حبوب اللّقاح الخفيفة والجافة التي تنتجها الأشجار، وتُعدّ هذه المادّة من أهم محفّزات الإصابة بحساسية الربيع، وبالاعتماد على أبحاث الأكاديمية الأمريكية للحساسية، والربو، والمناعة، إنّ هناك أنواع معيّنة من الأشجار المنتشرة حول العالم، والتي تُعدّ من المحفزات الشائعة للإصابة بحساسية الربيع، ومن الأمثلة عليها؛ أشجار البلوط، والعفص المطوي، والقيقب، والتامُول، والجوز، والـحَـوْر. أبواغ العفن: مثل؛ العفن الفطري، والخميرة، حيث تطلق هذه الأنواع بذور تسمى أبواغ، تنتقل مع الرياح وتنتشر خلال فصل الربيع، لتتسبّب في تحفيز أسوأ أعراض للحساسيّة، ومن الأمثلة على أنواع العفن التي توجد خارج المنازل؛ النوباء، والطوقيات البوغية، أمّا أنواع العفن التي توجد داخل المنزل؛ الرشاشية، والبنيسيليوم
علاج حساسية الربيع العلاج الدوائي في الحقيقة هناك عدد من الأدوية التي يمكن صرفها دون وصفة طبية، والتي تستخدم للتخفيف من أعراض الحساسية، ومن هذه الأدوية نذكر ما يأتي: مضادّات الهستامين: (بالإنجليزية: Antihistamine)، تقلل هذه الأدوية من كمية الهستامين في الجسم، مما يخفف من العطاس والحكة. مضادّات الاحتقان: (بالإنجليزية: Decongestants)، تخفف هذه الأدوية من الاحتقان والانتفاخ، إذ إنّها تتسبب في انكماش الأوعية الدموية في الممرات، وتجدر الإشارة إلى أنّه تتوفر بعض التركيبات الدوائية التي تتضمن كل من مضادات الاحتقان ومضادات الهستامين، لتعطي تأثيرهما معاً. بخاخات مضادّات الاحتقان الأنفيّة: (بالإنجليزية: Nasal spray decongestants)، تخفف هذه البخاخات من الاحتقان، كما أنّها تساعد على فتح الممرات الأنفية، بشكلٍ أسرع مقارنةً بمضادات الاحتقان الفموية. بخاخات الأنف الستيرويديّة: مثل؛ بيوديسونيد (بالإنجليزية: Budesonide)، وفلوتيكازون (بالإنجليزية: Fluticasone)، وتريامسينولون (بالإنجليزية: Triamcinolone)، حيث تخفف هذه البخاخات من الالتهاب. قطرات العين: تستخدم هذه القطرات في تخفيف الحكّة والتدميع الذي يصيب العين في فترة الحساسية، ومثال ذلك؛ قطرات كيتوتيفين (بالإنجليزية: Ketotifen).
العلاج المناعي يمكن استخدام العلاج المناعي (بالإنجليزية: Immunotherapy) في علاج حساسية الربيع، وتتمثّل هذه الطريقة بإعطاء المريض جرعة من عوامل التحسس، ليتم بعد ذلك زيادة الجرعات بشكلٍ تدريجي، حتى يتمكّن الجسم من التعامل معها، وفي الحقيقة يُعدّ العلاج المناعي من الطرق الفعّالة على المدى الطويل للتخلّص من حساسية الربيع، ولكن لا يمكن اعتمادها في علاج جميع الأشخاص.
أعراض حساسية الربيع هناك عدّة أعراض قد تظهر على الشخص الذي يُعاني من حساسيّة الربيع، ومن هذه الأعراض نذكر ما يأتي:المعاناة من سيلان الأنف، وتدميع العينين. الإصابة بالعُطاس. الإصابة بالسّعال. الشعور بحكّة في العين، والأنف. وجود هالات سوداء أسفل العينين.
العوامل التي تحفز حساسية الربيع يمكن إجمال العوامل التي قد تتسبّب في الإصابة بحساسية الربيع، على النحو الآتي: حبوب لقاح الأشجار: يحمل الهواء خلال فصل الربيع حبوب اللّقاح الخفيفة والجافة التي تنتجها الأشجار، وتُعدّ هذه المادّة من أهم محفّزات الإصابة بحساسية الربيع، وبالاعتماد على أبحاث الأكاديمية الأمريكية للحساسية، والربو، والمناعة، إنّ هناك أنواع معيّنة من الأشجار المنتشرة حول العالم، والتي تُعدّ من المحفزات الشائعة للإصابة بحساسية الربيع، ومن الأمثلة عليها؛ أشجار البلوط، والعفص المطوي، والقيقب، والتامُول، والجوز، والـحَـوْر. أبواغ العفن: مثل؛ العفن الفطري، والخميرة، حيث تطلق هذه الأنواع بذور تسمى أبواغ، تنتقل مع الرياح وتنتشر خلال فصل الربيع، لتتسبّب في تحفيز أسوأ أعراض للحساسيّة، ومن الأمثلة على أنواع العفن التي توجد خارج المنازل؛ النوباء، والطوقيات البوغية، أمّا أنواع العفن التي توجد داخل المنزل؛ الرشاشية، والبنيسيليوم
علاج حساسية الربيع العلاج الدوائي في الحقيقة هناك عدد من الأدوية التي يمكن صرفها دون وصفة طبية، والتي تستخدم للتخفيف من أعراض الحساسية، ومن هذه الأدوية نذكر ما يأتي: مضادّات الهستامين: (بالإنجليزية: Antihistamine)، تقلل هذه الأدوية من كمية الهستامين في الجسم، مما يخفف من العطاس والحكة. مضادّات الاحتقان: (بالإنجليزية: Decongestants)، تخفف هذه الأدوية من الاحتقان والانتفاخ، إذ إنّها تتسبب في انكماش الأوعية الدموية في الممرات، وتجدر الإشارة إلى أنّه تتوفر بعض التركيبات الدوائية التي تتضمن كل من مضادات الاحتقان ومضادات الهستامين، لتعطي تأثيرهما معاً. بخاخات مضادّات الاحتقان الأنفيّة: (بالإنجليزية: Nasal spray decongestants)، تخفف هذه البخاخات من الاحتقان، كما أنّها تساعد على فتح الممرات الأنفية، بشكلٍ أسرع مقارنةً بمضادات الاحتقان الفموية. بخاخات الأنف الستيرويديّة: مثل؛ بيوديسونيد (بالإنجليزية: Budesonide)، وفلوتيكازون (بالإنجليزية: Fluticasone)، وتريامسينولون (بالإنجليزية: Triamcinolone)، حيث تخفف هذه البخاخات من الالتهاب. قطرات العين: تستخدم هذه القطرات في تخفيف الحكّة والتدميع الذي يصيب العين في فترة الحساسية، ومثال ذلك؛ قطرات كيتوتيفين (بالإنجليزية: Ketotifen).
العلاج المناعي يمكن استخدام العلاج المناعي (بالإنجليزية: Immunotherapy) في علاج حساسية الربيع، وتتمثّل هذه الطريقة بإعطاء المريض جرعة من عوامل التحسس، ليتم بعد ذلك زيادة الجرعات بشكلٍ تدريجي، حتى يتمكّن الجسم من التعامل معها، وفي الحقيقة يُعدّ العلاج المناعي من الطرق الفعّالة على المدى الطويل للتخلّص من حساسية الربيع، ولكن لا يمكن اعتمادها في علاج جميع الأشخاص.
أعراض حساسية الربيع هناك عدّة أعراض قد تظهر على الشخص الذي يُعاني من حساسيّة الربيع، ومن هذه الأعراض نذكر ما يأتي:المعاناة من سيلان الأنف، وتدميع العينين. الإصابة بالعُطاس. الإصابة بالسّعال. الشعور بحكّة في العين، والأنف. وجود هالات سوداء أسفل العينين.
العوامل التي تحفز حساسية الربيع يمكن إجمال العوامل التي قد تتسبّب في الإصابة بحساسية الربيع، على النحو الآتي: حبوب لقاح الأشجار: يحمل الهواء خلال فصل الربيع حبوب اللّقاح الخفيفة والجافة التي تنتجها الأشجار، وتُعدّ هذه المادّة من أهم محفّزات الإصابة بحساسية الربيع، وبالاعتماد على أبحاث الأكاديمية الأمريكية للحساسية، والربو، والمناعة، إنّ هناك أنواع معيّنة من الأشجار المنتشرة حول العالم، والتي تُعدّ من المحفزات الشائعة للإصابة بحساسية الربيع، ومن الأمثلة عليها؛ أشجار البلوط، والعفص المطوي، والقيقب، والتامُول، والجوز، والـحَـوْر. أبواغ العفن: مثل؛ العفن الفطري، والخميرة، حيث تطلق هذه الأنواع بذور تسمى أبواغ، تنتقل مع الرياح وتنتشر خلال فصل الربيع، لتتسبّب في تحفيز أسوأ أعراض للحساسيّة، ومن الأمثلة على أنواع العفن التي توجد خارج المنازل؛ النوباء، والطوقيات البوغية، أمّا أنواع العفن التي توجد داخل المنزل؛ الرشاشية، والبنيسيليوم
علاج حساسية الربيع العلاج الدوائي في الحقيقة هناك عدد من الأدوية التي يمكن صرفها دون وصفة طبية، والتي تستخدم للتخفيف من أعراض الحساسية، ومن هذه الأدوية نذكر ما يأتي: مضادّات الهستامين: (بالإنجليزية: Antihistamine)، تقلل هذه الأدوية من كمية الهستامين في الجسم، مما يخفف من العطاس والحكة. مضادّات الاحتقان: (بالإنجليزية: Decongestants)، تخفف هذه الأدوية من الاحتقان والانتفاخ، إذ إنّها تتسبب في انكماش الأوعية الدموية في الممرات، وتجدر الإشارة إلى أنّه تتوفر بعض التركيبات الدوائية التي تتضمن كل من مضادات الاحتقان ومضادات الهستامين، لتعطي تأثيرهما معاً. بخاخات مضادّات الاحتقان الأنفيّة: (بالإنجليزية: Nasal spray decongestants)، تخفف هذه البخاخات من الاحتقان، كما أنّها تساعد على فتح الممرات الأنفية، بشكلٍ أسرع مقارنةً بمضادات الاحتقان الفموية. بخاخات الأنف الستيرويديّة: مثل؛ بيوديسونيد (بالإنجليزية: Budesonide)، وفلوتيكازون (بالإنجليزية: Fluticasone)، وتريامسينولون (بالإنجليزية: Triamcinolone)، حيث تخفف هذه البخاخات من الالتهاب. قطرات العين: تستخدم هذه القطرات في تخفيف الحكّة والتدميع الذي يصيب العين في فترة الحساسية، ومثال ذلك؛ قطرات كيتوتيفين (بالإنجليزية: Ketotifen).
العلاج المناعي يمكن استخدام العلاج المناعي (بالإنجليزية: Immunotherapy) في علاج حساسية الربيع، وتتمثّل هذه الطريقة بإعطاء المريض جرعة من عوامل التحسس، ليتم بعد ذلك زيادة الجرعات بشكلٍ تدريجي، حتى يتمكّن الجسم من التعامل معها، وفي الحقيقة يُعدّ العلاج المناعي من الطرق الفعّالة على المدى الطويل للتخلّص من حساسية الربيع، ولكن لا يمكن اعتمادها في علاج جميع الأشخاص.
التعليقات