اكد رئيس مجلس النواب رئيس الاتحاد البرلماني العربي المهندس عاطف الطراونة، ان الاردن والعراق قطعا شوطاً مهماً على طريق تجذير العلاقاتِ بينهما خدمةً للشعبين الشقيقين. وقال: إن عمان وبغداد تنبضان من قلب واحد، ولن يثنيهما عائق، عن تحقيق المُراد في حالة تكاملية تلبي تطلعات قيادتينا وشعبينا ومصلحة بلدينا، مضيفا ان التقدم الملموس والمتسارع في علاقات البلدين يدفعنا كبرلمانين، إلى مواصلة الجهود على طريق تهيئة بيئة مناسبة أمام عجلة الاتفاقيات الموقعة أو تلك التي في طور الاتفاق بين الأردن والعراق. واشار خلال رعايته اليوم فعاليات الملتقى البرلماني الاردني العراقي 'نحو آفاق رحبة للتكامل الاقتصادي' ان المهام أمامنا تحتاج إلى تكاتفٍ وبناء مواقف موحدة، نجسر معها العقبات، ونذلل معها الصعاب، على طريق تحقيق تكامل اقتصادي مأمول، ينعم به الأردنيون والعراقيون وهم الذين طالما تقاسموا الجراح والأفراح، وكانوا على الدوام عنوان العروبة في أسمى معانيها. وتابع: لقد عانى العراق الشقيق طويلاً من أيادي الآثام الضالة، فكان الإرهاب يضرب بخاصرته، إلا أن تماسكت جبهته الداخلية ردت كيد المعتدي في نحره، ليعود العراق مُعافى بعد سني الجراح التي أصابت الأمة كلها بالوهن والضعف، فكلما كانت أجنحة الأمة في الشام أو بغداد تضرب، كان الجسد العربي مُنهكاً. واشار الى ان نجاح العملية السياسية وتشكيل الحكومة وتوحد الأطياف العراقية تحت راية العراق الجامعة، يبعث على الدفع باستكمال مسيرة بناء العراق واستعادة مكانه ودوره الطبيعي في أمته العربي, وهو ما اكد عليه جلالة الملك عبد الله الثاني خلال كلمته في أعمال القمة العربية في تونس أخيرا. واوضح أن الانفتاح الجديد في العلاقات الأردنية العراقية جاء ثمرةً لجهود قيادتيّ البلدين وتجسيداً حقيقياً لإرادة الشعبين، وان الاتفاقيات الاقتصادية التي استؤنف العمل بها بين حكومتي البلدين ما هي إلا شكل لعلاقات راسخة وممتدة، ستلمسُ أثرها الأجيال القادمة. واكد اهمية الملتقى في تحقيق تكامل اقتصادي بين البلدين، لافتا الى ان لدى الاردن تجارب اقتصادية وتجارية وطاقات شابة مسلحة بالعلم والمعرفة، يؤهلها لتقديم خبراتها للأشقاء العراقيين في شتى الميادين على طريق إعادة الإعمار. واكد وزير الصناعة والتجارة والتموين الدكتور طارق الحموري وجود إرادة حقيقية لدى البلدين الشقيقين في تحقيق تقدم ملموس لتعزيز علاقتهما في شتى المجالات وبخاصة الاقتصادية والتجارية، مشيرا الى ان الاتفاقيات الموقعة بين البدين تتضمن منافع مشتركة لكلا البلدين ونتائجها ستنعكس ايجابا على الشعبين الشقيقين. واشار الوزير الحموري الى ان إقامة منطقة صناعية مشتركة على الحدود بين البلدين يهدف الى تعزيز التعاون الاقتصادي في مختلف المجالات بخاصة التجارية والاستثمارية منها. وقال: إن الانجاز المتحقق بين البلدين يؤكد رغبة كبيرة لدى البلدين لتعزيز التعاون بينهما، مؤكدا ان إقامة المنطقة الصناعية المشتركة يحقق التكامل الاقتصادي بين البلدين وايجاد صناعات تكاملية قادرة على الوصول لكافة الاسواق العالمية. وقال رئيس لجنة الاقتصاد والاستثمار النيابية الدكتور خير ابو صعيليك: إن علاقات البلدين ذات طابع استراتيجي تقوم على الاحترام المتبادل وتمتاز ببعد تاريخي ما يجعل كل بلد بمثابة عمق اقتصادي للبلد الآخر. واضاف، تأتي مبادرة لجنة الاقتصاد والاستثمار في كلا البلدين لإقامة الملتقى البرلماني الاردني العراقي في اطار تعزيز علاقات التعاون بين البلدين، مؤكدا ان زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني لبغداد شاهد قوي على عمق العلاقة الاخوية بين البلدين ودعم لفكرة التعاون والتكامل الاقتصادي بينهما. واكد رئيس لجنة الاخوة الاردنية العراقية النائب احمد اللوزي اهمية الملتقى البرلماني العراقي في تعزيز علاقات التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين الشقيقين، لافتا الى ان الروابط التاريخية والاخوية التي تربط البلدين الشقيقين تتطلب من جميعا دعم كافة الجهود الرامية الى تعزيز العلاقات في المجالات كافة. واشار رئيس لجنة الاقتصاد والاستثمار في مجلس النواب العراقي النائب حسن الكناني الى عمق العلاقات التي تربط البلدين الشقيقين وبخاصة العلاقات الاخوية والانسانية والجغرافية، لافتا الى اهمية الاتفاقيات الموقعة بين البلدين لفتح آفاق رحبة للتعاون بين البلدين في المجالات كافة وصولا الى تكامل اقتصادي عراقي اردني. وتطرق السفير الاردني في بغداد الدكتور منتصر العقلة الى الجهود الملكية في تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية مع العراق، والوصول الى اتفاقيات وتفاهمات مهمة لتعزيز هذه العلاقات. بدوره اشار القائم بأعمال السفارة العراقية في عمان خالد الخيزران الى ان العلاقات الثنائية شهدت قفزة نوعية على مختلف المستويات وتجسد ذلك من خلال الزيارات واللقاءات المتكررة بين مسؤولي البلدين. واكد النائبان العراقيان فلاح الخفاجي وعلي سعدون اهمية الاتفاقيات والتفاهمات الموقعة بين البلدين في بناء علاقات متميزة وتحقيق تكامل اقتصادي يخدم البلدين الشقيقين. وقال: إن الانجاز يحتاج الى إرادة حقيقية وهو ما نلمسه الآن على ارض الواقع من خلال اللقاءات والزيارات المستمرة بين مسؤولي البلدين الشقيقين والتي اوصلت البلدين الى اتفاقيات في غاية الاهمية الاقتصادية والتجارية.
اكد رئيس مجلس النواب رئيس الاتحاد البرلماني العربي المهندس عاطف الطراونة، ان الاردن والعراق قطعا شوطاً مهماً على طريق تجذير العلاقاتِ بينهما خدمةً للشعبين الشقيقين. وقال: إن عمان وبغداد تنبضان من قلب واحد، ولن يثنيهما عائق، عن تحقيق المُراد في حالة تكاملية تلبي تطلعات قيادتينا وشعبينا ومصلحة بلدينا، مضيفا ان التقدم الملموس والمتسارع في علاقات البلدين يدفعنا كبرلمانين، إلى مواصلة الجهود على طريق تهيئة بيئة مناسبة أمام عجلة الاتفاقيات الموقعة أو تلك التي في طور الاتفاق بين الأردن والعراق. واشار خلال رعايته اليوم فعاليات الملتقى البرلماني الاردني العراقي 'نحو آفاق رحبة للتكامل الاقتصادي' ان المهام أمامنا تحتاج إلى تكاتفٍ وبناء مواقف موحدة، نجسر معها العقبات، ونذلل معها الصعاب، على طريق تحقيق تكامل اقتصادي مأمول، ينعم به الأردنيون والعراقيون وهم الذين طالما تقاسموا الجراح والأفراح، وكانوا على الدوام عنوان العروبة في أسمى معانيها. وتابع: لقد عانى العراق الشقيق طويلاً من أيادي الآثام الضالة، فكان الإرهاب يضرب بخاصرته، إلا أن تماسكت جبهته الداخلية ردت كيد المعتدي في نحره، ليعود العراق مُعافى بعد سني الجراح التي أصابت الأمة كلها بالوهن والضعف، فكلما كانت أجنحة الأمة في الشام أو بغداد تضرب، كان الجسد العربي مُنهكاً. واشار الى ان نجاح العملية السياسية وتشكيل الحكومة وتوحد الأطياف العراقية تحت راية العراق الجامعة، يبعث على الدفع باستكمال مسيرة بناء العراق واستعادة مكانه ودوره الطبيعي في أمته العربي, وهو ما اكد عليه جلالة الملك عبد الله الثاني خلال كلمته في أعمال القمة العربية في تونس أخيرا. واوضح أن الانفتاح الجديد في العلاقات الأردنية العراقية جاء ثمرةً لجهود قيادتيّ البلدين وتجسيداً حقيقياً لإرادة الشعبين، وان الاتفاقيات الاقتصادية التي استؤنف العمل بها بين حكومتي البلدين ما هي إلا شكل لعلاقات راسخة وممتدة، ستلمسُ أثرها الأجيال القادمة. واكد اهمية الملتقى في تحقيق تكامل اقتصادي بين البلدين، لافتا الى ان لدى الاردن تجارب اقتصادية وتجارية وطاقات شابة مسلحة بالعلم والمعرفة، يؤهلها لتقديم خبراتها للأشقاء العراقيين في شتى الميادين على طريق إعادة الإعمار. واكد وزير الصناعة والتجارة والتموين الدكتور طارق الحموري وجود إرادة حقيقية لدى البلدين الشقيقين في تحقيق تقدم ملموس لتعزيز علاقتهما في شتى المجالات وبخاصة الاقتصادية والتجارية، مشيرا الى ان الاتفاقيات الموقعة بين البدين تتضمن منافع مشتركة لكلا البلدين ونتائجها ستنعكس ايجابا على الشعبين الشقيقين. واشار الوزير الحموري الى ان إقامة منطقة صناعية مشتركة على الحدود بين البلدين يهدف الى تعزيز التعاون الاقتصادي في مختلف المجالات بخاصة التجارية والاستثمارية منها. وقال: إن الانجاز المتحقق بين البلدين يؤكد رغبة كبيرة لدى البلدين لتعزيز التعاون بينهما، مؤكدا ان إقامة المنطقة الصناعية المشتركة يحقق التكامل الاقتصادي بين البلدين وايجاد صناعات تكاملية قادرة على الوصول لكافة الاسواق العالمية. وقال رئيس لجنة الاقتصاد والاستثمار النيابية الدكتور خير ابو صعيليك: إن علاقات البلدين ذات طابع استراتيجي تقوم على الاحترام المتبادل وتمتاز ببعد تاريخي ما يجعل كل بلد بمثابة عمق اقتصادي للبلد الآخر. واضاف، تأتي مبادرة لجنة الاقتصاد والاستثمار في كلا البلدين لإقامة الملتقى البرلماني الاردني العراقي في اطار تعزيز علاقات التعاون بين البلدين، مؤكدا ان زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني لبغداد شاهد قوي على عمق العلاقة الاخوية بين البلدين ودعم لفكرة التعاون والتكامل الاقتصادي بينهما. واكد رئيس لجنة الاخوة الاردنية العراقية النائب احمد اللوزي اهمية الملتقى البرلماني العراقي في تعزيز علاقات التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين الشقيقين، لافتا الى ان الروابط التاريخية والاخوية التي تربط البلدين الشقيقين تتطلب من جميعا دعم كافة الجهود الرامية الى تعزيز العلاقات في المجالات كافة. واشار رئيس لجنة الاقتصاد والاستثمار في مجلس النواب العراقي النائب حسن الكناني الى عمق العلاقات التي تربط البلدين الشقيقين وبخاصة العلاقات الاخوية والانسانية والجغرافية، لافتا الى اهمية الاتفاقيات الموقعة بين البلدين لفتح آفاق رحبة للتعاون بين البلدين في المجالات كافة وصولا الى تكامل اقتصادي عراقي اردني. وتطرق السفير الاردني في بغداد الدكتور منتصر العقلة الى الجهود الملكية في تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية مع العراق، والوصول الى اتفاقيات وتفاهمات مهمة لتعزيز هذه العلاقات. بدوره اشار القائم بأعمال السفارة العراقية في عمان خالد الخيزران الى ان العلاقات الثنائية شهدت قفزة نوعية على مختلف المستويات وتجسد ذلك من خلال الزيارات واللقاءات المتكررة بين مسؤولي البلدين. واكد النائبان العراقيان فلاح الخفاجي وعلي سعدون اهمية الاتفاقيات والتفاهمات الموقعة بين البلدين في بناء علاقات متميزة وتحقيق تكامل اقتصادي يخدم البلدين الشقيقين. وقال: إن الانجاز يحتاج الى إرادة حقيقية وهو ما نلمسه الآن على ارض الواقع من خلال اللقاءات والزيارات المستمرة بين مسؤولي البلدين الشقيقين والتي اوصلت البلدين الى اتفاقيات في غاية الاهمية الاقتصادية والتجارية.
اكد رئيس مجلس النواب رئيس الاتحاد البرلماني العربي المهندس عاطف الطراونة، ان الاردن والعراق قطعا شوطاً مهماً على طريق تجذير العلاقاتِ بينهما خدمةً للشعبين الشقيقين. وقال: إن عمان وبغداد تنبضان من قلب واحد، ولن يثنيهما عائق، عن تحقيق المُراد في حالة تكاملية تلبي تطلعات قيادتينا وشعبينا ومصلحة بلدينا، مضيفا ان التقدم الملموس والمتسارع في علاقات البلدين يدفعنا كبرلمانين، إلى مواصلة الجهود على طريق تهيئة بيئة مناسبة أمام عجلة الاتفاقيات الموقعة أو تلك التي في طور الاتفاق بين الأردن والعراق. واشار خلال رعايته اليوم فعاليات الملتقى البرلماني الاردني العراقي 'نحو آفاق رحبة للتكامل الاقتصادي' ان المهام أمامنا تحتاج إلى تكاتفٍ وبناء مواقف موحدة، نجسر معها العقبات، ونذلل معها الصعاب، على طريق تحقيق تكامل اقتصادي مأمول، ينعم به الأردنيون والعراقيون وهم الذين طالما تقاسموا الجراح والأفراح، وكانوا على الدوام عنوان العروبة في أسمى معانيها. وتابع: لقد عانى العراق الشقيق طويلاً من أيادي الآثام الضالة، فكان الإرهاب يضرب بخاصرته، إلا أن تماسكت جبهته الداخلية ردت كيد المعتدي في نحره، ليعود العراق مُعافى بعد سني الجراح التي أصابت الأمة كلها بالوهن والضعف، فكلما كانت أجنحة الأمة في الشام أو بغداد تضرب، كان الجسد العربي مُنهكاً. واشار الى ان نجاح العملية السياسية وتشكيل الحكومة وتوحد الأطياف العراقية تحت راية العراق الجامعة، يبعث على الدفع باستكمال مسيرة بناء العراق واستعادة مكانه ودوره الطبيعي في أمته العربي, وهو ما اكد عليه جلالة الملك عبد الله الثاني خلال كلمته في أعمال القمة العربية في تونس أخيرا. واوضح أن الانفتاح الجديد في العلاقات الأردنية العراقية جاء ثمرةً لجهود قيادتيّ البلدين وتجسيداً حقيقياً لإرادة الشعبين، وان الاتفاقيات الاقتصادية التي استؤنف العمل بها بين حكومتي البلدين ما هي إلا شكل لعلاقات راسخة وممتدة، ستلمسُ أثرها الأجيال القادمة. واكد اهمية الملتقى في تحقيق تكامل اقتصادي بين البلدين، لافتا الى ان لدى الاردن تجارب اقتصادية وتجارية وطاقات شابة مسلحة بالعلم والمعرفة، يؤهلها لتقديم خبراتها للأشقاء العراقيين في شتى الميادين على طريق إعادة الإعمار. واكد وزير الصناعة والتجارة والتموين الدكتور طارق الحموري وجود إرادة حقيقية لدى البلدين الشقيقين في تحقيق تقدم ملموس لتعزيز علاقتهما في شتى المجالات وبخاصة الاقتصادية والتجارية، مشيرا الى ان الاتفاقيات الموقعة بين البدين تتضمن منافع مشتركة لكلا البلدين ونتائجها ستنعكس ايجابا على الشعبين الشقيقين. واشار الوزير الحموري الى ان إقامة منطقة صناعية مشتركة على الحدود بين البلدين يهدف الى تعزيز التعاون الاقتصادي في مختلف المجالات بخاصة التجارية والاستثمارية منها. وقال: إن الانجاز المتحقق بين البلدين يؤكد رغبة كبيرة لدى البلدين لتعزيز التعاون بينهما، مؤكدا ان إقامة المنطقة الصناعية المشتركة يحقق التكامل الاقتصادي بين البلدين وايجاد صناعات تكاملية قادرة على الوصول لكافة الاسواق العالمية. وقال رئيس لجنة الاقتصاد والاستثمار النيابية الدكتور خير ابو صعيليك: إن علاقات البلدين ذات طابع استراتيجي تقوم على الاحترام المتبادل وتمتاز ببعد تاريخي ما يجعل كل بلد بمثابة عمق اقتصادي للبلد الآخر. واضاف، تأتي مبادرة لجنة الاقتصاد والاستثمار في كلا البلدين لإقامة الملتقى البرلماني الاردني العراقي في اطار تعزيز علاقات التعاون بين البلدين، مؤكدا ان زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني لبغداد شاهد قوي على عمق العلاقة الاخوية بين البلدين ودعم لفكرة التعاون والتكامل الاقتصادي بينهما. واكد رئيس لجنة الاخوة الاردنية العراقية النائب احمد اللوزي اهمية الملتقى البرلماني العراقي في تعزيز علاقات التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين الشقيقين، لافتا الى ان الروابط التاريخية والاخوية التي تربط البلدين الشقيقين تتطلب من جميعا دعم كافة الجهود الرامية الى تعزيز العلاقات في المجالات كافة. واشار رئيس لجنة الاقتصاد والاستثمار في مجلس النواب العراقي النائب حسن الكناني الى عمق العلاقات التي تربط البلدين الشقيقين وبخاصة العلاقات الاخوية والانسانية والجغرافية، لافتا الى اهمية الاتفاقيات الموقعة بين البلدين لفتح آفاق رحبة للتعاون بين البلدين في المجالات كافة وصولا الى تكامل اقتصادي عراقي اردني. وتطرق السفير الاردني في بغداد الدكتور منتصر العقلة الى الجهود الملكية في تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية مع العراق، والوصول الى اتفاقيات وتفاهمات مهمة لتعزيز هذه العلاقات. بدوره اشار القائم بأعمال السفارة العراقية في عمان خالد الخيزران الى ان العلاقات الثنائية شهدت قفزة نوعية على مختلف المستويات وتجسد ذلك من خلال الزيارات واللقاءات المتكررة بين مسؤولي البلدين. واكد النائبان العراقيان فلاح الخفاجي وعلي سعدون اهمية الاتفاقيات والتفاهمات الموقعة بين البلدين في بناء علاقات متميزة وتحقيق تكامل اقتصادي يخدم البلدين الشقيقين. وقال: إن الانجاز يحتاج الى إرادة حقيقية وهو ما نلمسه الآن على ارض الواقع من خلال اللقاءات والزيارات المستمرة بين مسؤولي البلدين الشقيقين والتي اوصلت البلدين الى اتفاقيات في غاية الاهمية الاقتصادية والتجارية.
التعليقات
الطراونة: عمان وبغداد تنبضان من قلب واحد ولن يثنيهما عائق
التعليقات