أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني في بيان لها، عن توقيف 108 أشخاص في تظاهرات الجمعة. كما أعلنت إصابة 27 شرطيا، 4 منهم في حالة خطيرة، خلال المظاهرات في حي ديديوش مراد في العاصمة.
وذكر بيان الشرطة أنهم كانوا يستعملون آلات حادة وحجارة في الاعتداء على الشرطة، كما تسببوا في تحطيم عدد من السيارات التابعة للشرطة، في نهج محمد السادس وشارع ديدوش مراد في العاصمة.
وقدم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة استقالته قبل 10 أيام بعدما قضى 20 عاما في السلطة وبعد ضغوط من الجيش ومظاهرات استمرت لأسابيع نظمها شبان يطالبون بالتغيير.
لكن الاحتجاجات استمرت حيث يريد كثيرون الإطاحة بنخبة تحكم الجزائر منذ استقلالها عن فرنسا عام 1962 ومحاكمة من يصفونهم بأنهم شخصيات فاسدة.
وعين البرلمان رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح رئيسا مؤقتا لمدة 90 يوما لحين إجراء انتخابات رئاسية في الرابع من يوليو.
أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني في بيان لها، عن توقيف 108 أشخاص في تظاهرات الجمعة. كما أعلنت إصابة 27 شرطيا، 4 منهم في حالة خطيرة، خلال المظاهرات في حي ديديوش مراد في العاصمة.
وذكر بيان الشرطة أنهم كانوا يستعملون آلات حادة وحجارة في الاعتداء على الشرطة، كما تسببوا في تحطيم عدد من السيارات التابعة للشرطة، في نهج محمد السادس وشارع ديدوش مراد في العاصمة.
وقدم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة استقالته قبل 10 أيام بعدما قضى 20 عاما في السلطة وبعد ضغوط من الجيش ومظاهرات استمرت لأسابيع نظمها شبان يطالبون بالتغيير.
لكن الاحتجاجات استمرت حيث يريد كثيرون الإطاحة بنخبة تحكم الجزائر منذ استقلالها عن فرنسا عام 1962 ومحاكمة من يصفونهم بأنهم شخصيات فاسدة.
وعين البرلمان رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح رئيسا مؤقتا لمدة 90 يوما لحين إجراء انتخابات رئاسية في الرابع من يوليو.
أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني في بيان لها، عن توقيف 108 أشخاص في تظاهرات الجمعة. كما أعلنت إصابة 27 شرطيا، 4 منهم في حالة خطيرة، خلال المظاهرات في حي ديديوش مراد في العاصمة.
وذكر بيان الشرطة أنهم كانوا يستعملون آلات حادة وحجارة في الاعتداء على الشرطة، كما تسببوا في تحطيم عدد من السيارات التابعة للشرطة، في نهج محمد السادس وشارع ديدوش مراد في العاصمة.
وقدم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة استقالته قبل 10 أيام بعدما قضى 20 عاما في السلطة وبعد ضغوط من الجيش ومظاهرات استمرت لأسابيع نظمها شبان يطالبون بالتغيير.
لكن الاحتجاجات استمرت حيث يريد كثيرون الإطاحة بنخبة تحكم الجزائر منذ استقلالها عن فرنسا عام 1962 ومحاكمة من يصفونهم بأنهم شخصيات فاسدة.
وعين البرلمان رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح رئيسا مؤقتا لمدة 90 يوما لحين إجراء انتخابات رئاسية في الرابع من يوليو.
التعليقات