تحدث رئيس الوزراء الأسبق، سمير الرفاعي، عن تهمة عمله في شركة “دبي كابتال” كواجهة لرجل الأعمال هاكان أوزان، وغيث فرعون في غسيل الأموال، قائلا انه لم يعرف هاكان مطلقاً، لا من قريب ولا من بعيد. وأكد الرفاعي، أنه سيفتح ملف الشركة ليقول للأردنيين ما يجب قوله قريباً.
الشركة بدأت العام 2005 بمؤتمر دافوس، “وكنت حينها أعمل في الديوان ولا أعرف محمد القرقاوي ولا سمير الأنصاري اللذين أسسا الشركة مع الضمان الاجتماعي الذي يملك ربع الشركة فيما تملك حكومة دبي حوالي 29 %، إلى جانب مساهمين آخرين لست من بينهم”.
ويضيف الرفاعي قائلا: “تالياً تعرفت إلى القرقاوي والأنصاري وبدأت عملي بشهر تشرين اول (اكتوبر) 2005 رئيسا تنفيذيا للشركة وبقيت فيها حتى كانون أول 2009، وكل ما يقوله البعض عن علاقتي مع هاكان مجرد افتراء، لا أصل له.
تحدث رئيس الوزراء الأسبق، سمير الرفاعي، عن تهمة عمله في شركة “دبي كابتال” كواجهة لرجل الأعمال هاكان أوزان، وغيث فرعون في غسيل الأموال، قائلا انه لم يعرف هاكان مطلقاً، لا من قريب ولا من بعيد. وأكد الرفاعي، أنه سيفتح ملف الشركة ليقول للأردنيين ما يجب قوله قريباً.
الشركة بدأت العام 2005 بمؤتمر دافوس، “وكنت حينها أعمل في الديوان ولا أعرف محمد القرقاوي ولا سمير الأنصاري اللذين أسسا الشركة مع الضمان الاجتماعي الذي يملك ربع الشركة فيما تملك حكومة دبي حوالي 29 %، إلى جانب مساهمين آخرين لست من بينهم”.
ويضيف الرفاعي قائلا: “تالياً تعرفت إلى القرقاوي والأنصاري وبدأت عملي بشهر تشرين اول (اكتوبر) 2005 رئيسا تنفيذيا للشركة وبقيت فيها حتى كانون أول 2009، وكل ما يقوله البعض عن علاقتي مع هاكان مجرد افتراء، لا أصل له.
تحدث رئيس الوزراء الأسبق، سمير الرفاعي، عن تهمة عمله في شركة “دبي كابتال” كواجهة لرجل الأعمال هاكان أوزان، وغيث فرعون في غسيل الأموال، قائلا انه لم يعرف هاكان مطلقاً، لا من قريب ولا من بعيد. وأكد الرفاعي، أنه سيفتح ملف الشركة ليقول للأردنيين ما يجب قوله قريباً.
الشركة بدأت العام 2005 بمؤتمر دافوس، “وكنت حينها أعمل في الديوان ولا أعرف محمد القرقاوي ولا سمير الأنصاري اللذين أسسا الشركة مع الضمان الاجتماعي الذي يملك ربع الشركة فيما تملك حكومة دبي حوالي 29 %، إلى جانب مساهمين آخرين لست من بينهم”.
ويضيف الرفاعي قائلا: “تالياً تعرفت إلى القرقاوي والأنصاري وبدأت عملي بشهر تشرين اول (اكتوبر) 2005 رئيسا تنفيذيا للشركة وبقيت فيها حتى كانون أول 2009، وكل ما يقوله البعض عن علاقتي مع هاكان مجرد افتراء، لا أصل له.
التعليقات