تستعد سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة لإغراق طائرة خارجة عن الخدمة منذ سنوات طويلة في مياه العقبة لزيادة تنافسيتة المدينة لهواة الغوص للتمتع بالمناظر الخلابة تحت جوف البحر. وهذه ليست أول مرة تحصل في العقبة، حيث أغرقت العام الماضي طائرة عسكرية أردنية خارجة عن الخدمة من نوع “سي 30” اهداء من الملك عبدالله الثاني للعقبة وقد أصبحت الطائر اليوم محطة تستوقف هواة الغوص إلى جانب كونها بيئة لنمو المرجان والأسماك والكائنات البحرية.
وتعبر مياه العقبة من أفضل المياه عالميا للغوص لسهولة الدخول إلى مواقع الغوص مباشرة من الشاطئ، إضافة إلى هدوء مياهها ووضوح رؤيتها على مدار العام بدرجة حرارة معتدلة للجو في الشتاء و درجة حرارة المياه دافئة على مدار العامة، ووجود تضاريس مختلفة من حدائق مرجانية وحطام البواخر والجدران المرجانية وتنوع حيوي كبير يغطي مياه خليج العقبة من الشعاب المرجانية، وأكثر 1000 نوع من اللافقاريات، و200 نوع من الشعاب المرجانية الصلبة واللينة.
تستعد سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة لإغراق طائرة خارجة عن الخدمة منذ سنوات طويلة في مياه العقبة لزيادة تنافسيتة المدينة لهواة الغوص للتمتع بالمناظر الخلابة تحت جوف البحر. وهذه ليست أول مرة تحصل في العقبة، حيث أغرقت العام الماضي طائرة عسكرية أردنية خارجة عن الخدمة من نوع “سي 30” اهداء من الملك عبدالله الثاني للعقبة وقد أصبحت الطائر اليوم محطة تستوقف هواة الغوص إلى جانب كونها بيئة لنمو المرجان والأسماك والكائنات البحرية.
وتعبر مياه العقبة من أفضل المياه عالميا للغوص لسهولة الدخول إلى مواقع الغوص مباشرة من الشاطئ، إضافة إلى هدوء مياهها ووضوح رؤيتها على مدار العام بدرجة حرارة معتدلة للجو في الشتاء و درجة حرارة المياه دافئة على مدار العامة، ووجود تضاريس مختلفة من حدائق مرجانية وحطام البواخر والجدران المرجانية وتنوع حيوي كبير يغطي مياه خليج العقبة من الشعاب المرجانية، وأكثر 1000 نوع من اللافقاريات، و200 نوع من الشعاب المرجانية الصلبة واللينة.
تستعد سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة لإغراق طائرة خارجة عن الخدمة منذ سنوات طويلة في مياه العقبة لزيادة تنافسيتة المدينة لهواة الغوص للتمتع بالمناظر الخلابة تحت جوف البحر. وهذه ليست أول مرة تحصل في العقبة، حيث أغرقت العام الماضي طائرة عسكرية أردنية خارجة عن الخدمة من نوع “سي 30” اهداء من الملك عبدالله الثاني للعقبة وقد أصبحت الطائر اليوم محطة تستوقف هواة الغوص إلى جانب كونها بيئة لنمو المرجان والأسماك والكائنات البحرية.
وتعبر مياه العقبة من أفضل المياه عالميا للغوص لسهولة الدخول إلى مواقع الغوص مباشرة من الشاطئ، إضافة إلى هدوء مياهها ووضوح رؤيتها على مدار العام بدرجة حرارة معتدلة للجو في الشتاء و درجة حرارة المياه دافئة على مدار العامة، ووجود تضاريس مختلفة من حدائق مرجانية وحطام البواخر والجدران المرجانية وتنوع حيوي كبير يغطي مياه خليج العقبة من الشعاب المرجانية، وأكثر 1000 نوع من اللافقاريات، و200 نوع من الشعاب المرجانية الصلبة واللينة.
التعليقات