كشفت سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، عن تفاصيل الطائرة التي تجري استعدادات لإغراقها في مياه البحر. والطائرة تجارية، من طراز 'تراي ستار'، واشترتها 'سلطة العقبة' لإغراقها في مياه البحر، وفقا لمفوض السياحة والتنمية الاقتصادية، في السلطة، شرحبيل ماضي.
وأوضح ماضي، أن الطائرة كانت في مطار الملك حسين الدولي، منذ سنوات قبل التوصل لشرائها.
ونُقلت الطائرة، إلى الميناء الرئيسي في العقبة، تمهيدا لإغراقها باحتفالية رسمية، تعلن عنها 'سلطة العقبة'، خلال الأيام المقبلة.
وهذه ليست أول مرة تحصل في العقبة، حيث أغرقت العام الماضي طائرة عسكرية أردنية خارجة عن الخدمة من نوع “سي 30”، اهداء من الملك عبدالله الثاني للعقبة وقد أصبحت الطائر اليوم محطة تستوقف هواة الغوص إلى جانب كونها بيئة لنمو المرجان والأسماك والكائنات البحرية.
كشفت سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، عن تفاصيل الطائرة التي تجري استعدادات لإغراقها في مياه البحر. والطائرة تجارية، من طراز 'تراي ستار'، واشترتها 'سلطة العقبة' لإغراقها في مياه البحر، وفقا لمفوض السياحة والتنمية الاقتصادية، في السلطة، شرحبيل ماضي.
وأوضح ماضي، أن الطائرة كانت في مطار الملك حسين الدولي، منذ سنوات قبل التوصل لشرائها.
ونُقلت الطائرة، إلى الميناء الرئيسي في العقبة، تمهيدا لإغراقها باحتفالية رسمية، تعلن عنها 'سلطة العقبة'، خلال الأيام المقبلة.
وهذه ليست أول مرة تحصل في العقبة، حيث أغرقت العام الماضي طائرة عسكرية أردنية خارجة عن الخدمة من نوع “سي 30”، اهداء من الملك عبدالله الثاني للعقبة وقد أصبحت الطائر اليوم محطة تستوقف هواة الغوص إلى جانب كونها بيئة لنمو المرجان والأسماك والكائنات البحرية.
كشفت سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، عن تفاصيل الطائرة التي تجري استعدادات لإغراقها في مياه البحر. والطائرة تجارية، من طراز 'تراي ستار'، واشترتها 'سلطة العقبة' لإغراقها في مياه البحر، وفقا لمفوض السياحة والتنمية الاقتصادية، في السلطة، شرحبيل ماضي.
وأوضح ماضي، أن الطائرة كانت في مطار الملك حسين الدولي، منذ سنوات قبل التوصل لشرائها.
ونُقلت الطائرة، إلى الميناء الرئيسي في العقبة، تمهيدا لإغراقها باحتفالية رسمية، تعلن عنها 'سلطة العقبة'، خلال الأيام المقبلة.
وهذه ليست أول مرة تحصل في العقبة، حيث أغرقت العام الماضي طائرة عسكرية أردنية خارجة عن الخدمة من نوع “سي 30”، اهداء من الملك عبدالله الثاني للعقبة وقد أصبحت الطائر اليوم محطة تستوقف هواة الغوص إلى جانب كونها بيئة لنمو المرجان والأسماك والكائنات البحرية.
التعليقات