أبدت عضو كتلة الإصلاح النيابية، الدكتورة ديمة طهبوب، ارتياحا وإعجابا كبيرين، باللقاء الذي جمع الكتلة مع الملك عبدالله الثاني الثلاثاء، ضمن سلسلة لقاءاته مع الكتل النيابية.
وقالت طهبوب إن 'الإيجابية التي رأينها بأعيننا في لقاء الملك، أكبر بكثير مما نسمع'، مضيفة 'كان اللقاء 100 على 100 وأكثر، وتوافق تام في وجهات النظر'.
وأشارت إلى أن الملك عبدالله الثاني، كان سباقا ومطلعا على كثير من المقترحات التي قدمتها الكتلة، ومتابعا ومواكبا، مشيرة إلى أن الهم الاقتصادي هو الشغل الشاغل للملك.
وتابعت، أن الحوار كان سقفه عال، وتطرق للهموم والتحديات الداخلية والخارجية، والاقتصادية وحتى الاجتماعية.
وقدمت الكتلة، رؤية اقتصادية، من حرصها على المشاركة في بناء المستقبل، وقد تسلمها الملك، وفقا لطهبوب.
كما تطرق اللقاء، إلى القضية الفلسطينية، والجولات المكوكية التي أجراها الملك عبدالله الثاني، وبناء التحالفات الدولية بهذا الصدد.
أبدت عضو كتلة الإصلاح النيابية، الدكتورة ديمة طهبوب، ارتياحا وإعجابا كبيرين، باللقاء الذي جمع الكتلة مع الملك عبدالله الثاني الثلاثاء، ضمن سلسلة لقاءاته مع الكتل النيابية.
وقالت طهبوب إن 'الإيجابية التي رأينها بأعيننا في لقاء الملك، أكبر بكثير مما نسمع'، مضيفة 'كان اللقاء 100 على 100 وأكثر، وتوافق تام في وجهات النظر'.
وأشارت إلى أن الملك عبدالله الثاني، كان سباقا ومطلعا على كثير من المقترحات التي قدمتها الكتلة، ومتابعا ومواكبا، مشيرة إلى أن الهم الاقتصادي هو الشغل الشاغل للملك.
وتابعت، أن الحوار كان سقفه عال، وتطرق للهموم والتحديات الداخلية والخارجية، والاقتصادية وحتى الاجتماعية.
وقدمت الكتلة، رؤية اقتصادية، من حرصها على المشاركة في بناء المستقبل، وقد تسلمها الملك، وفقا لطهبوب.
كما تطرق اللقاء، إلى القضية الفلسطينية، والجولات المكوكية التي أجراها الملك عبدالله الثاني، وبناء التحالفات الدولية بهذا الصدد.
أبدت عضو كتلة الإصلاح النيابية، الدكتورة ديمة طهبوب، ارتياحا وإعجابا كبيرين، باللقاء الذي جمع الكتلة مع الملك عبدالله الثاني الثلاثاء، ضمن سلسلة لقاءاته مع الكتل النيابية.
وقالت طهبوب إن 'الإيجابية التي رأينها بأعيننا في لقاء الملك، أكبر بكثير مما نسمع'، مضيفة 'كان اللقاء 100 على 100 وأكثر، وتوافق تام في وجهات النظر'.
وأشارت إلى أن الملك عبدالله الثاني، كان سباقا ومطلعا على كثير من المقترحات التي قدمتها الكتلة، ومتابعا ومواكبا، مشيرة إلى أن الهم الاقتصادي هو الشغل الشاغل للملك.
وتابعت، أن الحوار كان سقفه عال، وتطرق للهموم والتحديات الداخلية والخارجية، والاقتصادية وحتى الاجتماعية.
وقدمت الكتلة، رؤية اقتصادية، من حرصها على المشاركة في بناء المستقبل، وقد تسلمها الملك، وفقا لطهبوب.
كما تطرق اللقاء، إلى القضية الفلسطينية، والجولات المكوكية التي أجراها الملك عبدالله الثاني، وبناء التحالفات الدولية بهذا الصدد.
التعليقات