استمر المتظاهرون السودانيون، بالتجمع أمام مقر قيادة الجيش بالخرطوم، للمطالبة بتولي حكومة مدنية الحكم في البلاد. واكتظت كل الطرق المؤدية إلى موقع الاحتجاج، فيما تجمعت حشود المتظاهرين أمام المقر الواقع وسط الخرطوم.
وردد المتظاهرون شعارات 'السلطة للمدنيين' و'حرية سلام عدالة' أثناء مسيرهم من عدة نقاط في المدينة نحو مقر الجيش، وقال مشارك: 'من الصعب جدا الاقتراب من موقع الاعتصام بسبب وجود المئات في الطرقات المؤدية إليه'.
وفي 11 نيسان، أنهت المؤسسة العسكرية حكم البشير الذي استمر لثلاثين عاما بينما اعتصم عشرات آلاف المتظاهرين خارج مقر القيادة العامة للجيش وسط الخرطوم مطالبين بمساندتهم.
غير أن المتظاهرين تعهدوا بمواصلة الضغوط، ودعوا إلى إقامة حكومة مدنية مكان المجلس العسكري الذي تسلّم سلطة البشير.
ووجه تجمع المهنيين، نداء إلى الشعب السوداني، قائلا: 'مع استمرار اعتصامكم المجيد، تنطلق اليوم مواكبنا من الأحياء والفرقان والحارات والنوادي والقهاوي والجوامع إلى مقار الجيش في الأقاليم والعاصمة القومية'.
وشدد التجمع على ضرورة الحفاظ على سلمية المظاهرات، 'وتفويت الفرصة أمام المندسين من أذيال النظام الساقط الذين يحاولون تفريق وحدتنا'.
استمر المتظاهرون السودانيون، بالتجمع أمام مقر قيادة الجيش بالخرطوم، للمطالبة بتولي حكومة مدنية الحكم في البلاد. واكتظت كل الطرق المؤدية إلى موقع الاحتجاج، فيما تجمعت حشود المتظاهرين أمام المقر الواقع وسط الخرطوم.
وردد المتظاهرون شعارات 'السلطة للمدنيين' و'حرية سلام عدالة' أثناء مسيرهم من عدة نقاط في المدينة نحو مقر الجيش، وقال مشارك: 'من الصعب جدا الاقتراب من موقع الاعتصام بسبب وجود المئات في الطرقات المؤدية إليه'.
وفي 11 نيسان، أنهت المؤسسة العسكرية حكم البشير الذي استمر لثلاثين عاما بينما اعتصم عشرات آلاف المتظاهرين خارج مقر القيادة العامة للجيش وسط الخرطوم مطالبين بمساندتهم.
غير أن المتظاهرين تعهدوا بمواصلة الضغوط، ودعوا إلى إقامة حكومة مدنية مكان المجلس العسكري الذي تسلّم سلطة البشير.
ووجه تجمع المهنيين، نداء إلى الشعب السوداني، قائلا: 'مع استمرار اعتصامكم المجيد، تنطلق اليوم مواكبنا من الأحياء والفرقان والحارات والنوادي والقهاوي والجوامع إلى مقار الجيش في الأقاليم والعاصمة القومية'.
وشدد التجمع على ضرورة الحفاظ على سلمية المظاهرات، 'وتفويت الفرصة أمام المندسين من أذيال النظام الساقط الذين يحاولون تفريق وحدتنا'.
استمر المتظاهرون السودانيون، بالتجمع أمام مقر قيادة الجيش بالخرطوم، للمطالبة بتولي حكومة مدنية الحكم في البلاد. واكتظت كل الطرق المؤدية إلى موقع الاحتجاج، فيما تجمعت حشود المتظاهرين أمام المقر الواقع وسط الخرطوم.
وردد المتظاهرون شعارات 'السلطة للمدنيين' و'حرية سلام عدالة' أثناء مسيرهم من عدة نقاط في المدينة نحو مقر الجيش، وقال مشارك: 'من الصعب جدا الاقتراب من موقع الاعتصام بسبب وجود المئات في الطرقات المؤدية إليه'.
وفي 11 نيسان، أنهت المؤسسة العسكرية حكم البشير الذي استمر لثلاثين عاما بينما اعتصم عشرات آلاف المتظاهرين خارج مقر القيادة العامة للجيش وسط الخرطوم مطالبين بمساندتهم.
غير أن المتظاهرين تعهدوا بمواصلة الضغوط، ودعوا إلى إقامة حكومة مدنية مكان المجلس العسكري الذي تسلّم سلطة البشير.
ووجه تجمع المهنيين، نداء إلى الشعب السوداني، قائلا: 'مع استمرار اعتصامكم المجيد، تنطلق اليوم مواكبنا من الأحياء والفرقان والحارات والنوادي والقهاوي والجوامع إلى مقار الجيش في الأقاليم والعاصمة القومية'.
وشدد التجمع على ضرورة الحفاظ على سلمية المظاهرات، 'وتفويت الفرصة أمام المندسين من أذيال النظام الساقط الذين يحاولون تفريق وحدتنا'.
التعليقات